دموع الورد
09-08-2011, 11:39 PM
.......على أرصفه الحكايا أقضم أظافر ذاكرتي التي تأتيني بك لأراقص ظلك في عتمة لم يقترفها سواك أهزم الليل بهروبي منك لهروب
أحمق اليك فشوقي كفيف اخطا الطريق لحدود نبضك والمسافات الواسعه بيننا الممتده صمتا لاتنبت للقلب اجنحه ليطير لأبعد من ظلك فلا تهبني
أنت ولاتغمرك بي والمطر يغرقني في تفاصيل حب تشبه تماما عناقك الذي لم يتكرر منذ رحيلك وكل شئ من حولي يشئ بك ويتقن الحضور الاك
يا نبيل النبض
والكون لا كتف له يتسع لاحتضاني ر أسي المزدحم بك
والوقت يمضي شحيحا ...شحيحا جدا عاجزا عن مواساه شيخوخة حزني عن ارتكاب الأشياء الجميله فالغياب حملني مشاعر مبتورة لاتكف عن
البكاء لأني وحيدة وجدا والحنين اليك ياتي موجعا كطفله تيتمت لم تعلمها كيف تتقن الفرح دونك ولاشئ يمتد بيني وبينك سوى أقدام حظ مبتور و
أمنيه صغيرة لادت بنوم عميقلأنها عجزت عن ترتيب أبجديات غيابك البيضاء
أتعلم يانبيل النبض بالرغم من أننا مارسنا الغياب كذنب مغفور الا أن كلانا دعوة بيضاء مستجابة تنبت في كفي الدفئ المرسل منك لتمنحني
بعضا من بهائك لتاتيني بك الى حيث انا دونك
فنحن ما التقينا لنفترق بل افترقنا لينمو اللقاء سريعا باتجاهنا لنشعر بدفئ تفاصيله
و أعلم ان القدر ما أخطا يوما حين طرق أبواب نبضي واختارك لتقيم بين أضلعي لتصبح قهوتي بك حلوة الطعم و أصابعي سنابل ضوء ترسمك
على خذ السماء حبا لا يستقر الا بين أروقه بقائي وطفلا يعرج بي لسماء تاسعه حيث لا أم له سواي ولاجنه أسكنها سواه
و لأننا افتقرنا حبا أمطرنا القدر من جديد لقاءا من جنه
و لأنني انثى تجيد اخفاء سعادتها بك في غمازتها اليمنى قل لي يا نبيل النبض
كيف لحضورك أن يضئ القمر و أن يفتعل الحزن الفرح ويطلبني ابتسامه ليشاركني البياض ك أنت
بمقدار الحب الذي سموت به لأجلي اقفز سعادة وتتكاثر الفرحه بداخلي بوفرة متناهية
وقل لي كيف أتقن الحديث مع الريح و أنا أعد الخطوات التي قطعناها معا غيابا لأتعثر بك وتكون الكتف التي أتكا عليها ليعانق دفئك قلبي الذي أنهكه
البرد ليستيقظ صوتك في أناي ربيع حلم و أمنيات لكبر الصباح حين تغرد العصافير معلنة بداية يوم جديد وهي تبني أعشاشها من ضوئه
ليستفيق الشتاء على حكايه تحلق بنا بأجنحة من مطر
نبض وليد هاته اللحظه
بقلمي
أحمق اليك فشوقي كفيف اخطا الطريق لحدود نبضك والمسافات الواسعه بيننا الممتده صمتا لاتنبت للقلب اجنحه ليطير لأبعد من ظلك فلا تهبني
أنت ولاتغمرك بي والمطر يغرقني في تفاصيل حب تشبه تماما عناقك الذي لم يتكرر منذ رحيلك وكل شئ من حولي يشئ بك ويتقن الحضور الاك
يا نبيل النبض
والكون لا كتف له يتسع لاحتضاني ر أسي المزدحم بك
والوقت يمضي شحيحا ...شحيحا جدا عاجزا عن مواساه شيخوخة حزني عن ارتكاب الأشياء الجميله فالغياب حملني مشاعر مبتورة لاتكف عن
البكاء لأني وحيدة وجدا والحنين اليك ياتي موجعا كطفله تيتمت لم تعلمها كيف تتقن الفرح دونك ولاشئ يمتد بيني وبينك سوى أقدام حظ مبتور و
أمنيه صغيرة لادت بنوم عميقلأنها عجزت عن ترتيب أبجديات غيابك البيضاء
أتعلم يانبيل النبض بالرغم من أننا مارسنا الغياب كذنب مغفور الا أن كلانا دعوة بيضاء مستجابة تنبت في كفي الدفئ المرسل منك لتمنحني
بعضا من بهائك لتاتيني بك الى حيث انا دونك
فنحن ما التقينا لنفترق بل افترقنا لينمو اللقاء سريعا باتجاهنا لنشعر بدفئ تفاصيله
و أعلم ان القدر ما أخطا يوما حين طرق أبواب نبضي واختارك لتقيم بين أضلعي لتصبح قهوتي بك حلوة الطعم و أصابعي سنابل ضوء ترسمك
على خذ السماء حبا لا يستقر الا بين أروقه بقائي وطفلا يعرج بي لسماء تاسعه حيث لا أم له سواي ولاجنه أسكنها سواه
و لأننا افتقرنا حبا أمطرنا القدر من جديد لقاءا من جنه
و لأنني انثى تجيد اخفاء سعادتها بك في غمازتها اليمنى قل لي يا نبيل النبض
كيف لحضورك أن يضئ القمر و أن يفتعل الحزن الفرح ويطلبني ابتسامه ليشاركني البياض ك أنت
بمقدار الحب الذي سموت به لأجلي اقفز سعادة وتتكاثر الفرحه بداخلي بوفرة متناهية
وقل لي كيف أتقن الحديث مع الريح و أنا أعد الخطوات التي قطعناها معا غيابا لأتعثر بك وتكون الكتف التي أتكا عليها ليعانق دفئك قلبي الذي أنهكه
البرد ليستيقظ صوتك في أناي ربيع حلم و أمنيات لكبر الصباح حين تغرد العصافير معلنة بداية يوم جديد وهي تبني أعشاشها من ضوئه
ليستفيق الشتاء على حكايه تحلق بنا بأجنحة من مطر
نبض وليد هاته اللحظه
بقلمي