دموع الورد
09-24-2011, 01:06 AM
لَطَالما آمَنت بِالْعَلَاقَات الانْسَانِيَّة الَّتِي يَكُون أَسَاسهَا الْطُّهْر وَالطُّهْر فَقَط
لَكِنِّي اكْتُشِفَت مُؤَخَّرا أَنّي أَخْطَات بِحَق نَفْسِي حِيْن صَنَعْت لِمَن حَوْلِي مَرْكَبَا مِن الْبَيَاض يَكُوْن مِينَاءَه قَلْبِي
لِيَسْكْنّو فِيْه دُوْن شُرُوْط أَو عَطَايَا أَوَحَاجَة الَى جَوَاز مُرور .
مَرْوا فِي حَيَاتِي تَعَلَّقَت بِهم أَدْمنَتهُم صَدَقْت مَظْهَرِهم اعْتَقَدْت أَن الْصِّدْق وَالْوَفَاء خلق لِيَكُون فِيْهِم
تَنَفَّسْت وَجُودُهُم أَطْربت لِنَغَمَات صَوْتهُم منحتهِم رُوحِي وَعَقْلِي كُلِّي قَبْل بَعْضِي وَأَعتَبَرَتهُم الْانَا
لَم أَدْرَك حَقِيْقَتُهُم الَا بَعْدَأَن أَخْطَئُوا فِي حَقِّي وَرَحَلُوا غُيرآبِّهِين بِالْسِّكِّيْن الَّتِي غَرَسُوهَا فِي صَدْرِي ذَات ثِقَة مِنِّي بِطَهِرِهم وَصَفَاء
نُفُوْسِهِم لَيَتمزّق الْفَرَح وَتَحْتَرِق الَّاه بِدَاخِلِي وَقَد أَصَابَهَا الْصَّمَم .
لِمَاذَا ؟؟ وَقَد وَهَبْتَهُم ذَات لِقَاء وِشَاح طُهْرِي الْطُّفُوْلِي الَا أَنِّي حكت لَهُم مِثْله ظَنّا مِنِّي أَنَّهُم الْانَا
فَرَفَعَتْهُم عَالِيا حَيْث الْسَّمَاء الْمُنَزِّهَة وَعِنْد هُطُوْل أَوَّل قَطْرَة أَحْتَاجُهَا فِيْهِم وَاذّا بسَيْلَان يُعَرّي حَقِيْقَتهُم أَمَامِي لِيَتْرُكُوْا جُرْحَا لَاتَقْوَى
الْحَيَاة عَلَى شِفَائِه .
فَشُكْرَا لسذَاجَتِي فَقَد أُهُديْتُمُوْنِي جُرْحَا لَايطيب
وَعُذْرَا لَم يَعُد يُغْرِيْنِي حُضُوْرِكُم كَمَا فِي الْسَّابِق
فَأضرَارِكُم
مُوجِعَة
مُوجِعَة
مُوجِعَة
لَكِنِّي اكْتُشِفَت مُؤَخَّرا أَنّي أَخْطَات بِحَق نَفْسِي حِيْن صَنَعْت لِمَن حَوْلِي مَرْكَبَا مِن الْبَيَاض يَكُوْن مِينَاءَه قَلْبِي
لِيَسْكْنّو فِيْه دُوْن شُرُوْط أَو عَطَايَا أَوَحَاجَة الَى جَوَاز مُرور .
مَرْوا فِي حَيَاتِي تَعَلَّقَت بِهم أَدْمنَتهُم صَدَقْت مَظْهَرِهم اعْتَقَدْت أَن الْصِّدْق وَالْوَفَاء خلق لِيَكُون فِيْهِم
تَنَفَّسْت وَجُودُهُم أَطْربت لِنَغَمَات صَوْتهُم منحتهِم رُوحِي وَعَقْلِي كُلِّي قَبْل بَعْضِي وَأَعتَبَرَتهُم الْانَا
لَم أَدْرَك حَقِيْقَتُهُم الَا بَعْدَأَن أَخْطَئُوا فِي حَقِّي وَرَحَلُوا غُيرآبِّهِين بِالْسِّكِّيْن الَّتِي غَرَسُوهَا فِي صَدْرِي ذَات ثِقَة مِنِّي بِطَهِرِهم وَصَفَاء
نُفُوْسِهِم لَيَتمزّق الْفَرَح وَتَحْتَرِق الَّاه بِدَاخِلِي وَقَد أَصَابَهَا الْصَّمَم .
لِمَاذَا ؟؟ وَقَد وَهَبْتَهُم ذَات لِقَاء وِشَاح طُهْرِي الْطُّفُوْلِي الَا أَنِّي حكت لَهُم مِثْله ظَنّا مِنِّي أَنَّهُم الْانَا
فَرَفَعَتْهُم عَالِيا حَيْث الْسَّمَاء الْمُنَزِّهَة وَعِنْد هُطُوْل أَوَّل قَطْرَة أَحْتَاجُهَا فِيْهِم وَاذّا بسَيْلَان يُعَرّي حَقِيْقَتهُم أَمَامِي لِيَتْرُكُوْا جُرْحَا لَاتَقْوَى
الْحَيَاة عَلَى شِفَائِه .
فَشُكْرَا لسذَاجَتِي فَقَد أُهُديْتُمُوْنِي جُرْحَا لَايطيب
وَعُذْرَا لَم يَعُد يُغْرِيْنِي حُضُوْرِكُم كَمَا فِي الْسَّابِق
فَأضرَارِكُم
مُوجِعَة
مُوجِعَة
مُوجِعَة