مها يوسف
10-21-2011, 02:23 PM
تأهيل النفس للعمل ضمن فريق
إن الواقع يشهد أننا نعيش في عالم يزداد فيه الاعتماد على المجموعات في إنجاز الأعمال
وذلك لتعقد المهمات في العمل الواحد
وحتى يرتفع مستوى الأداء والإنتاجية في العمل
إن كثير من الناس يعيش حالة من النمو الزائد في الفردية ، فتجده ينجح في أعمال كثيرة تتطلب عملاً فردياً
فإذا ما عملوا في لجنة أو مجموعة فإنهم يسجلون نتائج سلبية وغير مشجعة
ومردود ذلك على نهضة الأمة في منتهى السوء !!
وحتى يتأهل الإنسان للعمل ضمن فريق فإنه بحاجة لأن يتدرب على عدة أمور منها :
(أ) حسن الاستماع والإصغاء لوجهة نظر الآخرين ..
(ب) فهم كلاً من طبيعة العمل ودوره في ذلك العمل ..
(جـ) فهم الخلفية النفسية والثقافية لأفراد المجموعة التي يتعاون معها ..
(د) الحرص على استشارة أفراد المجموعة في كل جزئية في العمل المشترك تحتاج إلى قرار ..
(هـ) الاعتراف بالخطأ ومحاولة التعلم منه ..
(و) عدم الإقدام على أي تصرف يجعل زملاءه يسيئون فهمه ..
(ز) عدم إفشاء أسرار العمل أو التحدث عن أشياء ليست من اختصاصه ..
(ح) المبادرة لتصحيح أي خطأ يصدر من أي فرد من أفراد الفريق وفق آداب النصيحة ..
(ط) تحمل ما يحدث من تجاوزات وإساءات من الأفراد واحتساب ذلك عند الله تعالى ..
(ي) إذا تعذر عليه الاستمرار ضمن الفريق فعليه أن يفارقهم بإحسان وأن يستر الزلات ..
واخيرا بعض المهمات الشخصية
يجب أن تكون لدينا مجموعة من الوصايا الصغرى تحدد طريقة مسارنا في حركتنا اليومية
وهي بمثابة مبادئ ثابتة :
(أ) اسع لمرضاة الله دائماً ..
(ب) استحضر النية الصالحة في عمل مباح ..
(جـ) لا تجادل في خصوصياتك ..
(د) النجاح في المنزل أولاً ..
(هـ) حافظ على لياقتك البدنية ، ولا تترك عادة الرياضة مهما كانت الظروف ..
(و) لا تساوم على شرفك أو كرامتك ..
(ز) استمع للطرفين قبل إصدار الحكم ..
(ح) تعود استشارة أهل الخبرة ..
(ط) دافع عن إخوانك الغائبين ..
(ي) سهل نجاح مرؤسيك ..
(ك) ليكن لك دائماً أهداف مرحلية قصيرة ..
(ل) وفر شيئاً من دخلك للطوارئ ..
(م) أخضع دوافعك لمبادئك ..
(ن) طور مهارة كل عام ..
إن الواقع يشهد أننا نعيش في عالم يزداد فيه الاعتماد على المجموعات في إنجاز الأعمال
وذلك لتعقد المهمات في العمل الواحد
وحتى يرتفع مستوى الأداء والإنتاجية في العمل
إن كثير من الناس يعيش حالة من النمو الزائد في الفردية ، فتجده ينجح في أعمال كثيرة تتطلب عملاً فردياً
فإذا ما عملوا في لجنة أو مجموعة فإنهم يسجلون نتائج سلبية وغير مشجعة
ومردود ذلك على نهضة الأمة في منتهى السوء !!
وحتى يتأهل الإنسان للعمل ضمن فريق فإنه بحاجة لأن يتدرب على عدة أمور منها :
(أ) حسن الاستماع والإصغاء لوجهة نظر الآخرين ..
(ب) فهم كلاً من طبيعة العمل ودوره في ذلك العمل ..
(جـ) فهم الخلفية النفسية والثقافية لأفراد المجموعة التي يتعاون معها ..
(د) الحرص على استشارة أفراد المجموعة في كل جزئية في العمل المشترك تحتاج إلى قرار ..
(هـ) الاعتراف بالخطأ ومحاولة التعلم منه ..
(و) عدم الإقدام على أي تصرف يجعل زملاءه يسيئون فهمه ..
(ز) عدم إفشاء أسرار العمل أو التحدث عن أشياء ليست من اختصاصه ..
(ح) المبادرة لتصحيح أي خطأ يصدر من أي فرد من أفراد الفريق وفق آداب النصيحة ..
(ط) تحمل ما يحدث من تجاوزات وإساءات من الأفراد واحتساب ذلك عند الله تعالى ..
(ي) إذا تعذر عليه الاستمرار ضمن الفريق فعليه أن يفارقهم بإحسان وأن يستر الزلات ..
واخيرا بعض المهمات الشخصية
يجب أن تكون لدينا مجموعة من الوصايا الصغرى تحدد طريقة مسارنا في حركتنا اليومية
وهي بمثابة مبادئ ثابتة :
(أ) اسع لمرضاة الله دائماً ..
(ب) استحضر النية الصالحة في عمل مباح ..
(جـ) لا تجادل في خصوصياتك ..
(د) النجاح في المنزل أولاً ..
(هـ) حافظ على لياقتك البدنية ، ولا تترك عادة الرياضة مهما كانت الظروف ..
(و) لا تساوم على شرفك أو كرامتك ..
(ز) استمع للطرفين قبل إصدار الحكم ..
(ح) تعود استشارة أهل الخبرة ..
(ط) دافع عن إخوانك الغائبين ..
(ي) سهل نجاح مرؤسيك ..
(ك) ليكن لك دائماً أهداف مرحلية قصيرة ..
(ل) وفر شيئاً من دخلك للطوارئ ..
(م) أخضع دوافعك لمبادئك ..
(ن) طور مهارة كل عام ..