سعود بن محمد
12-24-2011, 01:41 PM
http://gosand.com/mlffat/files/2139.jpg
من تصميمي
:: ::
حبيبتي
في غربتي
لا أستطيع أن أكون أنا
بدون أن تكوني أنتي معي
كيف أمكنني الابتعاد عنكِ...
كيف أمكنني أن أمضي سويعاتي دون أن أتنفسكِ
وحدك معي حين يرحلون ..
وحدكِ لآهاتي تحنين
وحدكِ
للوعاتي..
وضحكاتي ..
وذكرياتي
بل كل مناسباتي
حتى أحزاني
وأحيانا عبراتي
تأويين
حبيبتي
سأعود إليكِ حين تشعرين بأشباح الوحدة
تقتلكِ فتقتلني
تمزق وتبعثر ذاتكِ
وتمزقني
لا تقلقي حبيبتي
ستمرأطيافنا
وستلتقي أرواحنا
في عالم الأحلام
وحتى في الحقيقة
ولو في الظلام
فلن أكون وحيداً وانتِ بقربي
وأنا بقربكِ ....
جاريتي جنوني عندما أحببتكِ ...
كما جاريتي حنيني حين اشتقت لكِ...
أشتاق لكِ حتى وأنتي معي
وماذا بعد كل هذا...
أأترككِ وحيدة !!!
هل أظل أحارب ضدكِ
هل أظل ابحث عنكِ
واطاردكِ وارعبكِ
وازرع الخوف بداخلكِ
لا والف مؤكد بأني
كنت فقدت عقلي بسببك
كيف اشن حرباً ضدكِ
كيف وأنا
أسير لحبكِ
بعدكِ يدمر لأحلامي
بكل خطوة أنتِ معي
وتتركين على صدري شذى عطركِ
كنتي ومازلتي
ذات أثر سحري على روحي
فكيف لا أعود وأعترف !! .
لا بد أن أعود دوماً ..
لا بد أن أعود يوماً..
لا بد أن تسير بي طرق الحياة بعيدا...
وفي نهاية الطريق
تأخذني إليكِ
لأراكِ تنتظريني في مكاننا
الذي أعرفه جيدا...
إليك سأعود
وأبحث في كل زوايا المكان..
لأجدكِ هنا لم تبرحي مكانكِ
كما عودتني دوما
يا حبي الوحيد...
كم اشتقت إليكِ
وها أنا ذا إليكِ أعود ....
فهلا فتحتي أحضانك لاستقبالي
بقلمي
سعود بن محمد
Vip 2005
::
من تصميمي
:: ::
حبيبتي
في غربتي
لا أستطيع أن أكون أنا
بدون أن تكوني أنتي معي
كيف أمكنني الابتعاد عنكِ...
كيف أمكنني أن أمضي سويعاتي دون أن أتنفسكِ
وحدك معي حين يرحلون ..
وحدكِ لآهاتي تحنين
وحدكِ
للوعاتي..
وضحكاتي ..
وذكرياتي
بل كل مناسباتي
حتى أحزاني
وأحيانا عبراتي
تأويين
حبيبتي
سأعود إليكِ حين تشعرين بأشباح الوحدة
تقتلكِ فتقتلني
تمزق وتبعثر ذاتكِ
وتمزقني
لا تقلقي حبيبتي
ستمرأطيافنا
وستلتقي أرواحنا
في عالم الأحلام
وحتى في الحقيقة
ولو في الظلام
فلن أكون وحيداً وانتِ بقربي
وأنا بقربكِ ....
جاريتي جنوني عندما أحببتكِ ...
كما جاريتي حنيني حين اشتقت لكِ...
أشتاق لكِ حتى وأنتي معي
وماذا بعد كل هذا...
أأترككِ وحيدة !!!
هل أظل أحارب ضدكِ
هل أظل ابحث عنكِ
واطاردكِ وارعبكِ
وازرع الخوف بداخلكِ
لا والف مؤكد بأني
كنت فقدت عقلي بسببك
كيف اشن حرباً ضدكِ
كيف وأنا
أسير لحبكِ
بعدكِ يدمر لأحلامي
بكل خطوة أنتِ معي
وتتركين على صدري شذى عطركِ
كنتي ومازلتي
ذات أثر سحري على روحي
فكيف لا أعود وأعترف !! .
لا بد أن أعود دوماً ..
لا بد أن أعود يوماً..
لا بد أن تسير بي طرق الحياة بعيدا...
وفي نهاية الطريق
تأخذني إليكِ
لأراكِ تنتظريني في مكاننا
الذي أعرفه جيدا...
إليك سأعود
وأبحث في كل زوايا المكان..
لأجدكِ هنا لم تبرحي مكانكِ
كما عودتني دوما
يا حبي الوحيد...
كم اشتقت إليكِ
وها أنا ذا إليكِ أعود ....
فهلا فتحتي أحضانك لاستقبالي
بقلمي
سعود بن محمد
Vip 2005
::