الرحال
04-11-2012, 09:21 AM
وافدة عربية تسرق شقق جيرانها وتواسيهم بحزن مستعار!
هتكت وافدة عربية حقوق جيرانها عندما استهدفت شققهم بالسرقة، ثم دأبت على التظاهر بمشاركتهم أحزانهم، قبل ان يتوصل مباحث الفروانية الى انها تجيد التمثيل بقدر ما تتقن السرقة!!
تفاصيل القضية - وفقا لما رواه لـ «الراي» مصدر أمني - ان عددا من المواطنين والمقيمين لجأوا الى مخفر الفروانية وأبلغوا أمنييه عن استهداف شققهم بالسرقة، وان الجاني يستولي على المصوغات الذهبية والاموال التي يصادفها في خزانات المجني عليهم».
وزاد المصدر ان «البلاغات التي تعددت من سكان بناية بعينها جمعها الامنيون وأحالوها على رجال المباحث الذين باشروا التحقيق، وتوصلوا الى ان الجاني ارتكب كل السرقات من دون كسر، وعندما استفسروا من المبلغين عن الاشخاص الذين يترددون عليهم، أجمعوا على الوافدة العربية التي سكنت احدى شقق البناية قبل بضعة اشهر، ومنذ بداية قدومها عمدت الى التعرف على الجيران وزيارتهم، واستنادا الى هذه المعلومات استدعاها المباحثيون للتحقيق».
وكشف المصدر «ان الجارة اثناء التحقيق معها وتضييق الخناق عليها بالاسئلة انهارت واعترفت بأنها كانت تزور جاراتها بقصد السرقة، حيث تستغل غياب ربة المنزل في المطبخ، وتختلس المفتاح، ثم تعود في الوقت المناسب لفتح الباب والاستيلاء على ما تجده من المال والذهب، وأشارت الى انها كانت في كل جريمة ترتكبها تشارك المجني عليهم في أحزانهم، وتواسيهم لإبعاد الشبهة عنها».
وأكمل المصدر ان «رجال المباحث عثروا في شقتها على كثير من المسروقات التي تحفظوا عليها، وأحالوها بحوزتها الى الجهات المختصة».
مغربي يتعرض للضرب المبرح بعد اقتحامه صالوناً نسائياً بحثا عن زوجته
بعد أن امتنعت زوجته عن الرد على اتصالاته، دفع الشك بمقيم مغربي في الكويت باقتحام الصالون الذي تعمل فيه كخبيرة للتجميل.
وذكرت صحيفة “الرأي” الكويتية التي نقلت الخبر ان كان الدخول على الحريم من المحرمات الا ان الزوج لم يأخذ بهذه المقولة واقتحم الصالون الكائن واتجه نحو زوجته التي كانت منهمكة في أداء عملها بتجميل إحدى السيدات وهو السبب الذي منعها من الرد على زوجها.
وكان في الصالون اربعة نساء، وعند رؤيتهن للزوج رحن يطلقن الصرخات المدوية وبدلاً من أن يفسحن المجال له بالتطاول على زوجته، تناولنه ورحن يسددن له الضربات لتجرؤه على دخول الصالون.
كما قامت السيدات التي كن متواجدات بالصالون باحتجاز الرجل وأبلغن رجال الامن الذي حضروا واقتادوه مكبلاً إلى المخفر حيث سجلت بحقه قضية دخول ممتلكات خاصة واعتداء بالضرب، وتم احتجازه.
دجاجة مصدومة لأن أولادها "بط" !
من الواضح أنها ليست والدتها حتى صوتها مختلف عن صوتها، ولكن ذلك على ما يبدو لم يزعج هؤلاء الطيور الصغيرة الرقيقة.
قالت جريدة «الديلى ميل» البريطانية إن الدجاجة هيلدا فقست بيض بط، بعد أن احتضنت البيض بطريق الخطأ على عش خاطئ لمدة شهر، وعلى ما يبدو أنها لم تكن تدرك أن بطة هي التي وضعت هذا البيض.
وأفادت الجريدة بأن صاحب المزرعة فيليب بالمر أصيب بالحيرة، عندما وجد أن هيلدا نادرا ما كانت تترك البيض بمفرده حتى فقست بعد 28 يوما.
يقول فيليب «نحن نقوم بتربية الدجاج والبط معا، وهذا ما سبب حدوث هذا الخلط»، وعندما رأيت الدجاجة تحتضن البيض، فاعتقدت أنه لها أو لدجاجة أخرى لأنها كانت نادرا ما تتركه.
وأن الدجاجة كانت سعيدة بعشها طوال الـ 28 يوما، إلى أن شعرت بصدمة بعدما وجدت أولادها بطا، وليس دجاجا، ومن المدهش الآن أنها قادرة على تربيته، وهم يرقضون وراءها، ولكن الطريقة الوحيدة التي تجعلها تشعر بالفرق بعد أن يبدأوا السباحة في البركة، وهو الشيء الذي لا يستطيع الدجاج فعله.
هتكت وافدة عربية حقوق جيرانها عندما استهدفت شققهم بالسرقة، ثم دأبت على التظاهر بمشاركتهم أحزانهم، قبل ان يتوصل مباحث الفروانية الى انها تجيد التمثيل بقدر ما تتقن السرقة!!
تفاصيل القضية - وفقا لما رواه لـ «الراي» مصدر أمني - ان عددا من المواطنين والمقيمين لجأوا الى مخفر الفروانية وأبلغوا أمنييه عن استهداف شققهم بالسرقة، وان الجاني يستولي على المصوغات الذهبية والاموال التي يصادفها في خزانات المجني عليهم».
وزاد المصدر ان «البلاغات التي تعددت من سكان بناية بعينها جمعها الامنيون وأحالوها على رجال المباحث الذين باشروا التحقيق، وتوصلوا الى ان الجاني ارتكب كل السرقات من دون كسر، وعندما استفسروا من المبلغين عن الاشخاص الذين يترددون عليهم، أجمعوا على الوافدة العربية التي سكنت احدى شقق البناية قبل بضعة اشهر، ومنذ بداية قدومها عمدت الى التعرف على الجيران وزيارتهم، واستنادا الى هذه المعلومات استدعاها المباحثيون للتحقيق».
وكشف المصدر «ان الجارة اثناء التحقيق معها وتضييق الخناق عليها بالاسئلة انهارت واعترفت بأنها كانت تزور جاراتها بقصد السرقة، حيث تستغل غياب ربة المنزل في المطبخ، وتختلس المفتاح، ثم تعود في الوقت المناسب لفتح الباب والاستيلاء على ما تجده من المال والذهب، وأشارت الى انها كانت في كل جريمة ترتكبها تشارك المجني عليهم في أحزانهم، وتواسيهم لإبعاد الشبهة عنها».
وأكمل المصدر ان «رجال المباحث عثروا في شقتها على كثير من المسروقات التي تحفظوا عليها، وأحالوها بحوزتها الى الجهات المختصة».
مغربي يتعرض للضرب المبرح بعد اقتحامه صالوناً نسائياً بحثا عن زوجته
بعد أن امتنعت زوجته عن الرد على اتصالاته، دفع الشك بمقيم مغربي في الكويت باقتحام الصالون الذي تعمل فيه كخبيرة للتجميل.
وذكرت صحيفة “الرأي” الكويتية التي نقلت الخبر ان كان الدخول على الحريم من المحرمات الا ان الزوج لم يأخذ بهذه المقولة واقتحم الصالون الكائن واتجه نحو زوجته التي كانت منهمكة في أداء عملها بتجميل إحدى السيدات وهو السبب الذي منعها من الرد على زوجها.
وكان في الصالون اربعة نساء، وعند رؤيتهن للزوج رحن يطلقن الصرخات المدوية وبدلاً من أن يفسحن المجال له بالتطاول على زوجته، تناولنه ورحن يسددن له الضربات لتجرؤه على دخول الصالون.
كما قامت السيدات التي كن متواجدات بالصالون باحتجاز الرجل وأبلغن رجال الامن الذي حضروا واقتادوه مكبلاً إلى المخفر حيث سجلت بحقه قضية دخول ممتلكات خاصة واعتداء بالضرب، وتم احتجازه.
دجاجة مصدومة لأن أولادها "بط" !
من الواضح أنها ليست والدتها حتى صوتها مختلف عن صوتها، ولكن ذلك على ما يبدو لم يزعج هؤلاء الطيور الصغيرة الرقيقة.
قالت جريدة «الديلى ميل» البريطانية إن الدجاجة هيلدا فقست بيض بط، بعد أن احتضنت البيض بطريق الخطأ على عش خاطئ لمدة شهر، وعلى ما يبدو أنها لم تكن تدرك أن بطة هي التي وضعت هذا البيض.
وأفادت الجريدة بأن صاحب المزرعة فيليب بالمر أصيب بالحيرة، عندما وجد أن هيلدا نادرا ما كانت تترك البيض بمفرده حتى فقست بعد 28 يوما.
يقول فيليب «نحن نقوم بتربية الدجاج والبط معا، وهذا ما سبب حدوث هذا الخلط»، وعندما رأيت الدجاجة تحتضن البيض، فاعتقدت أنه لها أو لدجاجة أخرى لأنها كانت نادرا ما تتركه.
وأن الدجاجة كانت سعيدة بعشها طوال الـ 28 يوما، إلى أن شعرت بصدمة بعدما وجدت أولادها بطا، وليس دجاجا، ومن المدهش الآن أنها قادرة على تربيته، وهم يرقضون وراءها، ولكن الطريقة الوحيدة التي تجعلها تشعر بالفرق بعد أن يبدأوا السباحة في البركة، وهو الشيء الذي لا يستطيع الدجاج فعله.