عبدالرحمن سراج
07-31-2012, 09:12 PM
من أجل يفهم كلّ (شوتر) وين تنحطّ الثّقة؟ = لازم تضحّي قريته من اجل تحقيق المرام
وتموت كمّـن (نورية) صارت دماها مهرقة = ندفع بها فاتورة الثّورة على حكم اللّئام
ويذوق (جعفر) عاقبة جهله بِسجن المنطقة = ويناضل الدّكتور (نوري) في سبيل الإحترام
ويظلّ (جمعة) في عذاب المغترب والحملقة = من خوف (طفّاح) الذي نغّص حياته والمنام
ينكر ويستغرب وجود الحذق تحت المطرقة = والعيش في ظلّ التّناقض مشكلة بعض الانام
ويرى الامل يملأ (فتيني) بِـ الذّكاء والمحذقة = ويذوب في كوم البساطة والغباء عند العوام
والطّيب الأرعن في (زخيم)..مع هبالة (زمبقة) = يغري (عوض) بِـ الهنجمة..واللي معه بِـ الإنتقام
من اجل تتخلّص (شفيقة) من حصار التّريقة = لازم تكفّ الصّمت..وتنادي بِـ إسقاط النّظام!
حتّى ولو ضحّت بِـ اغلى ما لديها مرهقة = يحسب لها صحوة ضمير الخلق من وسط الخيام
يحسب لها تذكير (حارث) بِـ القضايا المغلقة = وتعرية (طفّاح) من وصف المشائخ والعظام
يكفي نشوفه بعدما استعصى بداخل صندقة = مسجون..والقاضي يوجّـه له بنان الإتهام
وابنه (عوض) هارب..وخاله يسجنه في خندقه = يأكل ويشرب مثلما الثّور المقيّد بِـ الخطام
والبلطجي (باقس) مشرّد بعدما افلت بندقه = خايف من الشّرطة..ويترقّـب مصيره والختام
يكفي نشوف الشّيخ (فاضل) متّزن في منطقه = بعد السّخف والهرج ذي سبّب لنا كثر الزّكام
يكفي نشوف إحساس (عابد) بِـ الظّروف المحدقة = وإخلاص (وازع) في قضيّة تستحقّ الإهتمام
ونقل لِـ (غيلان) الذي يشتي يعيد التّفرقة = وفّر حماسك يا قرين إبليس في زرع الخصام
ولّى زمان الكذب واهله..وانتهوا فِـ المحرقة = ما ينفعك (بارق) ولا (جسّاس) لا اشتدّ الزّحام
هذا ربيع الحريّة..والعدل رفرف بيرقه = والله من سابع سما وصّى الخلائق بِـ السّلام
واحنا توحّـدنا على تحقيق غاية مطلقة = نرخص لها الأرواح..ونقدّم لها كمّـن هُمام
لا بدّ ما (طفّاح) وابنه يشنقوا فِـ المشنقة = وأملاكه اللي شلّها ظلماً توزّع بإنتظام
ونطبّق القانون في كلّ القرى والأروقة = ونبثّ روح التّوعية..والنّور من بعد الظّلام
ولا نجحنا اليوم في صنع العقول المشرقة = نعمل عرس (مبروك)..ونهنّي البقيّـة بِـ الوئام
وسلامتكم..وسلامة القرّاء
تحيّاتي لكلّ من سجّـل مروره
أخوكم/ عبدالرحمن سراج
وتموت كمّـن (نورية) صارت دماها مهرقة = ندفع بها فاتورة الثّورة على حكم اللّئام
ويذوق (جعفر) عاقبة جهله بِسجن المنطقة = ويناضل الدّكتور (نوري) في سبيل الإحترام
ويظلّ (جمعة) في عذاب المغترب والحملقة = من خوف (طفّاح) الذي نغّص حياته والمنام
ينكر ويستغرب وجود الحذق تحت المطرقة = والعيش في ظلّ التّناقض مشكلة بعض الانام
ويرى الامل يملأ (فتيني) بِـ الذّكاء والمحذقة = ويذوب في كوم البساطة والغباء عند العوام
والطّيب الأرعن في (زخيم)..مع هبالة (زمبقة) = يغري (عوض) بِـ الهنجمة..واللي معه بِـ الإنتقام
من اجل تتخلّص (شفيقة) من حصار التّريقة = لازم تكفّ الصّمت..وتنادي بِـ إسقاط النّظام!
حتّى ولو ضحّت بِـ اغلى ما لديها مرهقة = يحسب لها صحوة ضمير الخلق من وسط الخيام
يحسب لها تذكير (حارث) بِـ القضايا المغلقة = وتعرية (طفّاح) من وصف المشائخ والعظام
يكفي نشوفه بعدما استعصى بداخل صندقة = مسجون..والقاضي يوجّـه له بنان الإتهام
وابنه (عوض) هارب..وخاله يسجنه في خندقه = يأكل ويشرب مثلما الثّور المقيّد بِـ الخطام
والبلطجي (باقس) مشرّد بعدما افلت بندقه = خايف من الشّرطة..ويترقّـب مصيره والختام
يكفي نشوف الشّيخ (فاضل) متّزن في منطقه = بعد السّخف والهرج ذي سبّب لنا كثر الزّكام
يكفي نشوف إحساس (عابد) بِـ الظّروف المحدقة = وإخلاص (وازع) في قضيّة تستحقّ الإهتمام
ونقل لِـ (غيلان) الذي يشتي يعيد التّفرقة = وفّر حماسك يا قرين إبليس في زرع الخصام
ولّى زمان الكذب واهله..وانتهوا فِـ المحرقة = ما ينفعك (بارق) ولا (جسّاس) لا اشتدّ الزّحام
هذا ربيع الحريّة..والعدل رفرف بيرقه = والله من سابع سما وصّى الخلائق بِـ السّلام
واحنا توحّـدنا على تحقيق غاية مطلقة = نرخص لها الأرواح..ونقدّم لها كمّـن هُمام
لا بدّ ما (طفّاح) وابنه يشنقوا فِـ المشنقة = وأملاكه اللي شلّها ظلماً توزّع بإنتظام
ونطبّق القانون في كلّ القرى والأروقة = ونبثّ روح التّوعية..والنّور من بعد الظّلام
ولا نجحنا اليوم في صنع العقول المشرقة = نعمل عرس (مبروك)..ونهنّي البقيّـة بِـ الوئام
وسلامتكم..وسلامة القرّاء
تحيّاتي لكلّ من سجّـل مروره
أخوكم/ عبدالرحمن سراج