لحن القصيد
08-06-2012, 08:45 PM
http://im27.gulfup.com/2012-04-26/1335428902691.jpg (http://www.m1oo.com/vb/arbah.php?url=%61%48%52%30%63%44%6f%76%4c%33%64%33 %64%79%35%6e%64%57%78%6d%64%58%41%75%59%32%39%74%4 c%33%4e%6f%62%33%63%76%57%44%6b%77%61%54%45%79%4d% 6d%4a%70%61%48%4e%72%59%32%74%6e)
- مُدخّلْ :
لآ زآلِتُ تفآصِيُلكْ تشغلُ آلحيزْ الآكبرْ
فيّ حيآتّي ، ولآْ آزآلْ مُؤمِنْه بِ آنتهآك
حقوقّي مِن قِبل كيآنكْ ، ومعّ ذلكْ
تعِبتْ مِن آلنزفِ بِ آسمك عشقاً !
*،
آلحيآةْ لآتزآلْ تتلاعب
بِ مشآعرَ آلنآسّ
وتخوضْ في منآفسة لِ هدمْ آلضمآئٍرْ وتحطيمهآ
لآ آخفيكْ آن آلحيآة قدَ تتعثر يومآ مآ !
والآمل قد يرحلْ او يستعِد لِ السفر بعيدآ
لكنْ آؤمِن آنه سوفْ يقرر آلعودة ذآت يومْ
وآلفُرصّ ربمآ تضيعُ وتُمزقْ تذكِرتهآ
لِكنْ ، هنآلِك لحضة سوفْ تأتيِ لِ تبددْ ذلك آلظلآم
آلذي سآدْ على آفئِدة آلجميعْ ولكنْ متى !
، وآعلن اليأس سيطرته !
وآسس دولته على الَ قنوط والكسل والتكآسل والفشلْ !
لآ يبقى حيآ سوى آلحُب ، ومرآسيمه آلتي لآ تُمّحى
ويبقى آشآرة لِ آلخير وآلتخآير وآلمودة والسعآدة
حينْ يكون كَ آلنهرَ صآفيآ لآ يخدشهْ شيء ،
عذب آلطِبآعْ مُرهف الأحسآسْ جميل آلعطآء
آلحيآة رُغمْ آلتصنعآت وآلمظآهِر وآلجبروت والظلمْ
إلآ آن هنآكْ خير يعمْ في آلمكآن وآلبسمة لآ تفآرق آلبعض هنآك
ولِ طعم السعآدةً آختلآف ملحوظ منَ شخص لِ آخر
وذلكِ يعود لِ آخلآئِه ونظآئره دآئمآ .
وآلحنينْ آخ لَقدْ نسيته ، آنه مُرآدِف لِ آلحُبْ
هوْ آن تتأملَ جميع آلتفآصِيلْ آلتآفهه وآلتي لآ معنى لهآ
ولآ جمآلآ بِ دآخلهآ ، وإنمآ روحْ تُحسهآ وتحتآجْ
لِ مُكوثِهآ بِ جآنبّ روحكْ بلْ وتبكيهآ وتفقِدهآ
لِ آنهآ فقطَ آروآح نُحبهآ
رسآلتيْ :
لآ تتذمّر منْ هذه آلأيآمْ آلخآليةْ
وإنمآ تأكدْ آن آلربّ خلقِ بعد آلعُسّر يُسّرآ
وتلِك هي دورة آلحيآة ، وكذلك قُدرِت لِ نتعآيش عليهآ
ولآ هنآكْ شُخص يتفآضُل على آخر إلآ
بِ تقوى تجعله آرقى فقط ! .
*،
- مَخّرَجْ :
آحسستُ أنكْ بعيد ، وأني آبعدْ !
وأنكْ مُشتآق إليْ ، وأني آكّثر مِنكْ شوقآ !
آيقّنتُ أنكْ عآجز، وآني آشّد شوق.!
**اعجبني فنقلته لعله ينال رضاكم**
- مُدخّلْ :
لآ زآلِتُ تفآصِيُلكْ تشغلُ آلحيزْ الآكبرْ
فيّ حيآتّي ، ولآْ آزآلْ مُؤمِنْه بِ آنتهآك
حقوقّي مِن قِبل كيآنكْ ، ومعّ ذلكْ
تعِبتْ مِن آلنزفِ بِ آسمك عشقاً !
*،
آلحيآةْ لآتزآلْ تتلاعب
بِ مشآعرَ آلنآسّ
وتخوضْ في منآفسة لِ هدمْ آلضمآئٍرْ وتحطيمهآ
لآ آخفيكْ آن آلحيآة قدَ تتعثر يومآ مآ !
والآمل قد يرحلْ او يستعِد لِ السفر بعيدآ
لكنْ آؤمِن آنه سوفْ يقرر آلعودة ذآت يومْ
وآلفُرصّ ربمآ تضيعُ وتُمزقْ تذكِرتهآ
لِكنْ ، هنآلِك لحضة سوفْ تأتيِ لِ تبددْ ذلك آلظلآم
آلذي سآدْ على آفئِدة آلجميعْ ولكنْ متى !
، وآعلن اليأس سيطرته !
وآسس دولته على الَ قنوط والكسل والتكآسل والفشلْ !
لآ يبقى حيآ سوى آلحُب ، ومرآسيمه آلتي لآ تُمّحى
ويبقى آشآرة لِ آلخير وآلتخآير وآلمودة والسعآدة
حينْ يكون كَ آلنهرَ صآفيآ لآ يخدشهْ شيء ،
عذب آلطِبآعْ مُرهف الأحسآسْ جميل آلعطآء
آلحيآة رُغمْ آلتصنعآت وآلمظآهِر وآلجبروت والظلمْ
إلآ آن هنآكْ خير يعمْ في آلمكآن وآلبسمة لآ تفآرق آلبعض هنآك
ولِ طعم السعآدةً آختلآف ملحوظ منَ شخص لِ آخر
وذلكِ يعود لِ آخلآئِه ونظآئره دآئمآ .
وآلحنينْ آخ لَقدْ نسيته ، آنه مُرآدِف لِ آلحُبْ
هوْ آن تتأملَ جميع آلتفآصِيلْ آلتآفهه وآلتي لآ معنى لهآ
ولآ جمآلآ بِ دآخلهآ ، وإنمآ روحْ تُحسهآ وتحتآجْ
لِ مُكوثِهآ بِ جآنبّ روحكْ بلْ وتبكيهآ وتفقِدهآ
لِ آنهآ فقطَ آروآح نُحبهآ
رسآلتيْ :
لآ تتذمّر منْ هذه آلأيآمْ آلخآليةْ
وإنمآ تأكدْ آن آلربّ خلقِ بعد آلعُسّر يُسّرآ
وتلِك هي دورة آلحيآة ، وكذلك قُدرِت لِ نتعآيش عليهآ
ولآ هنآكْ شُخص يتفآضُل على آخر إلآ
بِ تقوى تجعله آرقى فقط ! .
*،
- مَخّرَجْ :
آحسستُ أنكْ بعيد ، وأني آبعدْ !
وأنكْ مُشتآق إليْ ، وأني آكّثر مِنكْ شوقآ !
آيقّنتُ أنكْ عآجز، وآني آشّد شوق.!
**اعجبني فنقلته لعله ينال رضاكم**