إسماعيل العبدول
01-18-2010, 05:32 PM
أ جمالك يردي
غرامك يهذي
أم آه لنار من شوق
سطعت من قلب يهدي
وأي سطوع لحب هارب
في كل سكون القلب الغارب
من كل تباه الحظ المعسر
تهوى ظنون الوله الطالب
أروحك أنتي بقايا تردي
لتتمازج من كل مساءاه النشوة
ليعلو كل هيام الوجد الواصل
من مقلتيه
وذاك أوار الهمس الحامل
روع الطيب إلى شفتيه
أم ذاك المدرك من حب
فيخفي في المتعة ذكرى
ويخفي ذكر البعض
رهان البعض عليه
في ندرة عشق
عشق يحمي الوله السافر
عشق يبني الحرف النافر
عشق يهتك خبثا لعاهر
عشق يُدرك في فحواه-
كل سهام الألم العاثر
بنيرة فيض
ليسافر في كل الذكرى
ويجاهر رغم القيد الطاغي
بنبرة بلوى
تمازج كل دموع الحزن الواهي
بنفحة سلوى
وتباه الحس الحامل بذرة شوق
بسمات الشوق الذارف جفوة روق
أو سحر العشق المرقي نزفاَ
تمطره فيها غيمة طوق
لنشوق الذكرى
فالناسي هواها ألا ينساب
والمدرك منه فيضا عتاب
والنازف شوقا لحض سراب
والمأخذ فيه هوى دمعي
مرسال منه إلى الأحباب
من بين الصم بهيئاته
أو بين الليل وطياته
نيات فيها بهيئاته
ومنها تهدر أصواته
أيكون المدرك
كل صفات الحب الواجف
فيض رهان
كل رفات الوجد
الحائض في الأزمان
بل منه أي رواء المجد
تلاف إلى الأحزان
أم تلك آل آه مناغاته
يا ذاك العبق الحامل بذرة شوق
يا نسمة آه توله فيها بسمة شوق
ما تيه النبض بأزماته
يحملك العشق
من ماضي يدرك غاياته
أو حاضر يسكت آهاته
في نزعة شوق
أوهم حقا..؟
مهما يجيد الحب الذارف
-صفة الحب
مهما يعيد الوجد العاثر في كفيك
احلمٌ حقا
بقلب أخرس
ممكنه أن ينسى حبا
يا تلك لمأساتي عظمى
أيفنى فيك أوار الحب..؟
بكل القسوة المسربة ظلما
كل رفات النزف المنهك حقا
وكل ضحايا الوجد الذارف دمعا
بلحظة شوق
تؤيد قلوبا ولهى عشق
في عشق المعشق للآخر
لتباري تحمل راياته
فيدر العشق الموله حنثا
من عينيك
أم يمطر ليل بحار الصمت المعزف
شوقا ، خوف عليك
في تلك الذكرى
وذاك الهمس النازف روحي
شوق إليك
يا سر المعرفة هل تروى
من وتر النفس
آهات تنبع وثنياته
كنيران تشعل ثوراته
بضلال الحس
ندركها فحوى الآهة المسقطة عنوة
إنكار الحب يغذيها
أسرار الماضي تساويها
آهات اليوم تلاوتها
بدموع لأمس
لتفطر منها همسة نحس
لتخفي أي التيه الحاضن ملهى
بشعور لحس
فيتحطم مغرق مزهده
أزمان الرمس
بسحر لآهات العدوى
لتناغي فيها أحرفها
بدموع ل وجس
بنقي بدار لعشق صامت
فنراها تكاثرا معلمها
بطي وف النحس
وصوتا رفات النثر الساحر
بكل قلوب المؤنس تيها
لسفوح أل..لا..
فتدرك من رعشا هياما من أنثى
بعض تباه..
بمغرق غيم مترف عشقا
فنراها وكأنها قد بدئت
تلوك هياما لشوق هوى
لنبوغ حياة
ليقطر سيل هطولا الدمع المنفر
حبر دواة
وبعض وسائد تنزف حبا
بمرام نقاء
فتؤثث أحلام الأمس
بعضا من سهد
وتطير شرارا لن يبقي
نسمات الشهد
في تلك اللحظة إن ملئت
ببريق حب
ليهم تساؤل من قلبي
هل ندرك فينا ما الموحى
أم نروى فيضا وحنينا
بلحظة صب
أتروى تلك الرغبة سهوا
عشق الشوق
أم هي تنسينا قهرا ، بليالي النحب
كغريمة عشق مدمي بالنبرات
وتوالي النحب
ما الفحوى في نبرة آه
تدمي الآهة، تدمي المحق
فالمؤلم حقا
أنت تلوك بقايا الإصبع قهرا
وتنظر أميال الساعة
بترافق خوف
أأبكي لعشقي كي يمطر
في روحك بذرات السكر
كي تدرك فحوى ما تدرك
في نفسك أحلام تعثر
أو تدرك آهات تظهر
من تيها فيها بنبض حنين
تسقيها وله كي تروي
نوبا لأنين
هل تدرك صمتا ما تعني
أوجاع اللذة بالحب
أو بعض تباه رياء الخوف
مرتاب ليل يواريه
إرهابا لجوف
إن كان الحب فقوليها
إن كانت كل نفاث العشق فرويها
إن كانت روحي فداويها
في الحب خفايا ملهمتي
أسرار العشق سأرويها
ب...نعمٌ أنتي
نغمٌ أنت ، روحٌ أنتِ
في كل الحرف أغنيها
يا هذا الوله المنزل من عشق الليل
كسحر حروف ترويه
لحظ للويل
يا منية أنتي مورفة
موصوف الأنثى أجملها
في قلبي لحن تباريه
نظرات الخيل
يا.. أنتِ....
يا سرا بقايا الحبر النازف كالمدرار
يا فيض دموع لقلب مقطرا حبا كالزلزال
لم اعلم ...
إن الحب يفيض بالأنثى كما الأمطار
أو أن الشعر يثير الحب
بنهج الحب إلى المرسال
أو أن الله الباري يغدق طيبا
يرسل عطفا في الإعصار
أم أن الكون ألم ذرف دمعا
يمطر قهرا
ي سطع ليلا منه نهار
آواه واه يا أنتي..
كحين قدمت
أمطر حبي
بمشيئة حرف أو كانت
بمشيئة رب جبار
وأنا مدرك أنكِ أنثى تروي الحرف
وأني مدركا أنك كنت
ذات الأنثى المدركة نجوى فحوى الحب
وأنا راوي لتلك الأنثى
نفس الأنثى
تزجي بقلبي حروف الصب
لأني أراها تشاجر ليل
بعيدا عني كل البعد
بخفايا ويل
أتصخب شوقا في الداخل
أم تعني
كل جموع الحب النازف عشقا إلى الناقل
أم كانت تخفي
سرا خطوط الأقدار
في العينين بل الكاحل
رويدا فأنتِ نسمة ليل
ها أني الهاوي لحظة عشق..
أنا الساقط
بضلال لحرف
وجرف بسيل
غرامك يهذي
أم آه لنار من شوق
سطعت من قلب يهدي
وأي سطوع لحب هارب
في كل سكون القلب الغارب
من كل تباه الحظ المعسر
تهوى ظنون الوله الطالب
أروحك أنتي بقايا تردي
لتتمازج من كل مساءاه النشوة
ليعلو كل هيام الوجد الواصل
من مقلتيه
وذاك أوار الهمس الحامل
روع الطيب إلى شفتيه
أم ذاك المدرك من حب
فيخفي في المتعة ذكرى
ويخفي ذكر البعض
رهان البعض عليه
في ندرة عشق
عشق يحمي الوله السافر
عشق يبني الحرف النافر
عشق يهتك خبثا لعاهر
عشق يُدرك في فحواه-
كل سهام الألم العاثر
بنيرة فيض
ليسافر في كل الذكرى
ويجاهر رغم القيد الطاغي
بنبرة بلوى
تمازج كل دموع الحزن الواهي
بنفحة سلوى
وتباه الحس الحامل بذرة شوق
بسمات الشوق الذارف جفوة روق
أو سحر العشق المرقي نزفاَ
تمطره فيها غيمة طوق
لنشوق الذكرى
فالناسي هواها ألا ينساب
والمدرك منه فيضا عتاب
والنازف شوقا لحض سراب
والمأخذ فيه هوى دمعي
مرسال منه إلى الأحباب
من بين الصم بهيئاته
أو بين الليل وطياته
نيات فيها بهيئاته
ومنها تهدر أصواته
أيكون المدرك
كل صفات الحب الواجف
فيض رهان
كل رفات الوجد
الحائض في الأزمان
بل منه أي رواء المجد
تلاف إلى الأحزان
أم تلك آل آه مناغاته
يا ذاك العبق الحامل بذرة شوق
يا نسمة آه توله فيها بسمة شوق
ما تيه النبض بأزماته
يحملك العشق
من ماضي يدرك غاياته
أو حاضر يسكت آهاته
في نزعة شوق
أوهم حقا..؟
مهما يجيد الحب الذارف
-صفة الحب
مهما يعيد الوجد العاثر في كفيك
احلمٌ حقا
بقلب أخرس
ممكنه أن ينسى حبا
يا تلك لمأساتي عظمى
أيفنى فيك أوار الحب..؟
بكل القسوة المسربة ظلما
كل رفات النزف المنهك حقا
وكل ضحايا الوجد الذارف دمعا
بلحظة شوق
تؤيد قلوبا ولهى عشق
في عشق المعشق للآخر
لتباري تحمل راياته
فيدر العشق الموله حنثا
من عينيك
أم يمطر ليل بحار الصمت المعزف
شوقا ، خوف عليك
في تلك الذكرى
وذاك الهمس النازف روحي
شوق إليك
يا سر المعرفة هل تروى
من وتر النفس
آهات تنبع وثنياته
كنيران تشعل ثوراته
بضلال الحس
ندركها فحوى الآهة المسقطة عنوة
إنكار الحب يغذيها
أسرار الماضي تساويها
آهات اليوم تلاوتها
بدموع لأمس
لتفطر منها همسة نحس
لتخفي أي التيه الحاضن ملهى
بشعور لحس
فيتحطم مغرق مزهده
أزمان الرمس
بسحر لآهات العدوى
لتناغي فيها أحرفها
بدموع ل وجس
بنقي بدار لعشق صامت
فنراها تكاثرا معلمها
بطي وف النحس
وصوتا رفات النثر الساحر
بكل قلوب المؤنس تيها
لسفوح أل..لا..
فتدرك من رعشا هياما من أنثى
بعض تباه..
بمغرق غيم مترف عشقا
فنراها وكأنها قد بدئت
تلوك هياما لشوق هوى
لنبوغ حياة
ليقطر سيل هطولا الدمع المنفر
حبر دواة
وبعض وسائد تنزف حبا
بمرام نقاء
فتؤثث أحلام الأمس
بعضا من سهد
وتطير شرارا لن يبقي
نسمات الشهد
في تلك اللحظة إن ملئت
ببريق حب
ليهم تساؤل من قلبي
هل ندرك فينا ما الموحى
أم نروى فيضا وحنينا
بلحظة صب
أتروى تلك الرغبة سهوا
عشق الشوق
أم هي تنسينا قهرا ، بليالي النحب
كغريمة عشق مدمي بالنبرات
وتوالي النحب
ما الفحوى في نبرة آه
تدمي الآهة، تدمي المحق
فالمؤلم حقا
أنت تلوك بقايا الإصبع قهرا
وتنظر أميال الساعة
بترافق خوف
أأبكي لعشقي كي يمطر
في روحك بذرات السكر
كي تدرك فحوى ما تدرك
في نفسك أحلام تعثر
أو تدرك آهات تظهر
من تيها فيها بنبض حنين
تسقيها وله كي تروي
نوبا لأنين
هل تدرك صمتا ما تعني
أوجاع اللذة بالحب
أو بعض تباه رياء الخوف
مرتاب ليل يواريه
إرهابا لجوف
إن كان الحب فقوليها
إن كانت كل نفاث العشق فرويها
إن كانت روحي فداويها
في الحب خفايا ملهمتي
أسرار العشق سأرويها
ب...نعمٌ أنتي
نغمٌ أنت ، روحٌ أنتِ
في كل الحرف أغنيها
يا هذا الوله المنزل من عشق الليل
كسحر حروف ترويه
لحظ للويل
يا منية أنتي مورفة
موصوف الأنثى أجملها
في قلبي لحن تباريه
نظرات الخيل
يا.. أنتِ....
يا سرا بقايا الحبر النازف كالمدرار
يا فيض دموع لقلب مقطرا حبا كالزلزال
لم اعلم ...
إن الحب يفيض بالأنثى كما الأمطار
أو أن الشعر يثير الحب
بنهج الحب إلى المرسال
أو أن الله الباري يغدق طيبا
يرسل عطفا في الإعصار
أم أن الكون ألم ذرف دمعا
يمطر قهرا
ي سطع ليلا منه نهار
آواه واه يا أنتي..
كحين قدمت
أمطر حبي
بمشيئة حرف أو كانت
بمشيئة رب جبار
وأنا مدرك أنكِ أنثى تروي الحرف
وأني مدركا أنك كنت
ذات الأنثى المدركة نجوى فحوى الحب
وأنا راوي لتلك الأنثى
نفس الأنثى
تزجي بقلبي حروف الصب
لأني أراها تشاجر ليل
بعيدا عني كل البعد
بخفايا ويل
أتصخب شوقا في الداخل
أم تعني
كل جموع الحب النازف عشقا إلى الناقل
أم كانت تخفي
سرا خطوط الأقدار
في العينين بل الكاحل
رويدا فأنتِ نسمة ليل
ها أني الهاوي لحظة عشق..
أنا الساقط
بضلال لحرف
وجرف بسيل