بحر التحدي
12-06-2012, 04:32 PM
http://montada.echoroukonline.com/picture.php?albumid=747&pictureid=8226
سـأنثرني هنا وأرسمني
فمالي أراك بـداخلي ؟
هل أصبحتي جزء مني ؟
هل أنا ذاك الرجل الممتلأ قلبه بـالوجع ؟
وأنت تلك الأنثى والوجع الذي استقر بـقلبي
أجيبي يامن بـأرجائي تطوفي .. مزقي الصمت
يعقدني .. يوترني وفي الحيرة يودعني
أخاف .. أن أهرب أوأغيب عنك فـإذا بي غائب عن نفسي
غارق بـإستعادة تفاصيلك ,
تدهشني : خطوطك الناعمة , أيعقل وجود هكذا جمال !؟
اهز رأسي , اغمض عيني وافتحها , فـأقع على ركبتي أمشي نحوك
خارت قوايّ صرعتها فتنـتك
لـهذا الحد أنا مفتون بك ؟!؟
أم إني اُريد التأكد من وجودك !
امسك بـكفيك يسرع النبض
أتذوقك جزء جزء " ما ألذ طعمك "
أبصم بـشفتاي على كل ما أمر به , منك
هل لأتأكـد من حقيقتك .. أم لأنك لذيذة ؟
حد الجنون الذي بداخلي إتقد ... اشتعل
هل سـترحميني وحممه تخمدي !؟
أنظر لـعينيك قبل السؤال لأجس النبض , خوف من الرفض
فـأغرق بـشغف نظراتك الفاتنة
كيف لي أن أتخلص من ويلك العاصف بـنيران اللهفة بداخلي !؟
همساتك أعلم أنك تشعري ماذا تفعل بي
وتعلمين أني عانقت جنونك .. وبه مفتون
أتذكرين ماتبعثي داخلي من سعادة حين تمارسين شقاوتك
كنت أشعر بسعادتك .. كنت تـتفنني بها
حتى تبعثريني بين يديك
اصرخ كـالرضيع مستغيث .. متعطش لـصدر أمه
كلما زدتيني .. حتى تفرغي شقاوتك
فـتجمعيني .. وتلملميني
تسقيني فــأسكت .. لأغـرق بـنهر حنانك
وأغفو بعد ذاك البكاء
أفيق على نظراتك .. تصرخ وتـُصرح بأنك تشعـرين
بـإنوثتك معي , وبي
فـهل قرأتي .. شعرتي .. سمعتي ماذا تقول نظراتي ؟
هل تحسي بـإمتنانها لأنك
تشعلي رجولتي
أثق أنك تشعري بي .. وترين ابتسامة الإعجاب / الرضى
ترتسم على شفتي
تروق لي حينها إبتسامتك الشهية
كم أرغب بالتصريح بهذا
أخاف رفضك .. شماتتك
أتخيلك تستخفي بي .. تقولي :
مجرد مجاراة ( أدبية ) ليس أكثر
فـأتلعثم وعن الكلام أعجز
فلا أستطيع مناقشتك
سؤالكمادخل المجاراة , بـأن تلحفيني بتلك القبل تحضنيني ؟!
لـيشتعل الشوق بـعيوني
فإذا بك للطفولة تعودي
تحتاجي من يحضنك
أيّ جنون هذا الذي حل بي ؟
أيعقل انه أصل .. أساس .. لـقيام النصوص الأدبية ؟
فلست أديبا ً ولا نابغة .. لأبوح وأنثر مايمليه قلبي عليّ
باتت نيران الخوف تأكل قلبي خشية ان يكون ضحية لتلك النصوص الأدبية !
أفيدوا هذا القلب الصادق , الجاهل بالأسرار الأدبية
هل تستباح المشاعر والأرواح في القوانينة ؟
هل هناك من علاج الإفتتان بـالهمسات الندية ؟
وكيف أمنع ذلك الطيف الذي يزرع الشوق بداخلي .. للمساء لأعانقه !؟
أنيري قلبي يا بـهجته .. هل عليّ أن أتحمل هذه الضريبة الأدبية ؟
وهل تظني قلبي سـيحيد عنك بعد الحجة ( الأدبية )
أم ستضلي عشقه الأزلي ؟
في حقيقتي الحياتية , وبطلة في رواياتي الأدبية
فهل تمنحيني الفرصة بعدما تحددي على أي مهية ستكوني ؟
لأعيد وأجدد أحلامي بك ومعك .. بحدود رغبتك
أراني أشهر فارس يبدأ الأدبية , حين أمتطيك
أغير .. وأصنع المعايير الأنثوية .. وأسن قانون للحب
وأنا أمارس فروسيتي أجوب الساحات في سكرة ولذة
شهد شفتيك يطرحني أرضا ً
أسلمك العنان .. كم هي رائعة فروسيتك أعشقها .. أحرفك
وإن لم تقبلي وتحددي .. إعلمي انني سأعيشك وطيفك في كل ليلة
أستلذ بك بالخفاء يا لذتي الخفية .. وجنون أمارسه بسرية
كم أنتي شهية
اُعلن رفضي للواقعية .. أريد أن أغرق وأعيشك بالخيال مادمتي أبية ؟
فهذه إحدى الضرائب الأدبية نفـتني من الواقعية
لكن إلى خيال وجنون أستلذ به
"
"
وأقف هنا ... وللحديث بقية
هنا أو هناك فأنتي بكل كلماتي المعنية
وإن كان في نفسي أن أعتذر حين غرست اظافري فوق ركبتيك
ليست خصلة وحشية .. كنت أتشبث بك وأستشعر رقتك وفتنـتك
خشية التجمـد امام جمالك .. سأجعلها في رواية مستقبلية
أنا عائد لسريري حيث جسدك مرتمي عليه
فهو ملكي وطيفك ضلي
في نهاري وليلي يلازمني
بحــر التحدي
سـأنثرني هنا وأرسمني
فمالي أراك بـداخلي ؟
هل أصبحتي جزء مني ؟
هل أنا ذاك الرجل الممتلأ قلبه بـالوجع ؟
وأنت تلك الأنثى والوجع الذي استقر بـقلبي
أجيبي يامن بـأرجائي تطوفي .. مزقي الصمت
يعقدني .. يوترني وفي الحيرة يودعني
أخاف .. أن أهرب أوأغيب عنك فـإذا بي غائب عن نفسي
غارق بـإستعادة تفاصيلك ,
تدهشني : خطوطك الناعمة , أيعقل وجود هكذا جمال !؟
اهز رأسي , اغمض عيني وافتحها , فـأقع على ركبتي أمشي نحوك
خارت قوايّ صرعتها فتنـتك
لـهذا الحد أنا مفتون بك ؟!؟
أم إني اُريد التأكد من وجودك !
امسك بـكفيك يسرع النبض
أتذوقك جزء جزء " ما ألذ طعمك "
أبصم بـشفتاي على كل ما أمر به , منك
هل لأتأكـد من حقيقتك .. أم لأنك لذيذة ؟
حد الجنون الذي بداخلي إتقد ... اشتعل
هل سـترحميني وحممه تخمدي !؟
أنظر لـعينيك قبل السؤال لأجس النبض , خوف من الرفض
فـأغرق بـشغف نظراتك الفاتنة
كيف لي أن أتخلص من ويلك العاصف بـنيران اللهفة بداخلي !؟
همساتك أعلم أنك تشعري ماذا تفعل بي
وتعلمين أني عانقت جنونك .. وبه مفتون
أتذكرين ماتبعثي داخلي من سعادة حين تمارسين شقاوتك
كنت أشعر بسعادتك .. كنت تـتفنني بها
حتى تبعثريني بين يديك
اصرخ كـالرضيع مستغيث .. متعطش لـصدر أمه
كلما زدتيني .. حتى تفرغي شقاوتك
فـتجمعيني .. وتلملميني
تسقيني فــأسكت .. لأغـرق بـنهر حنانك
وأغفو بعد ذاك البكاء
أفيق على نظراتك .. تصرخ وتـُصرح بأنك تشعـرين
بـإنوثتك معي , وبي
فـهل قرأتي .. شعرتي .. سمعتي ماذا تقول نظراتي ؟
هل تحسي بـإمتنانها لأنك
تشعلي رجولتي
أثق أنك تشعري بي .. وترين ابتسامة الإعجاب / الرضى
ترتسم على شفتي
تروق لي حينها إبتسامتك الشهية
كم أرغب بالتصريح بهذا
أخاف رفضك .. شماتتك
أتخيلك تستخفي بي .. تقولي :
مجرد مجاراة ( أدبية ) ليس أكثر
فـأتلعثم وعن الكلام أعجز
فلا أستطيع مناقشتك
سؤالكمادخل المجاراة , بـأن تلحفيني بتلك القبل تحضنيني ؟!
لـيشتعل الشوق بـعيوني
فإذا بك للطفولة تعودي
تحتاجي من يحضنك
أيّ جنون هذا الذي حل بي ؟
أيعقل انه أصل .. أساس .. لـقيام النصوص الأدبية ؟
فلست أديبا ً ولا نابغة .. لأبوح وأنثر مايمليه قلبي عليّ
باتت نيران الخوف تأكل قلبي خشية ان يكون ضحية لتلك النصوص الأدبية !
أفيدوا هذا القلب الصادق , الجاهل بالأسرار الأدبية
هل تستباح المشاعر والأرواح في القوانينة ؟
هل هناك من علاج الإفتتان بـالهمسات الندية ؟
وكيف أمنع ذلك الطيف الذي يزرع الشوق بداخلي .. للمساء لأعانقه !؟
أنيري قلبي يا بـهجته .. هل عليّ أن أتحمل هذه الضريبة الأدبية ؟
وهل تظني قلبي سـيحيد عنك بعد الحجة ( الأدبية )
أم ستضلي عشقه الأزلي ؟
في حقيقتي الحياتية , وبطلة في رواياتي الأدبية
فهل تمنحيني الفرصة بعدما تحددي على أي مهية ستكوني ؟
لأعيد وأجدد أحلامي بك ومعك .. بحدود رغبتك
أراني أشهر فارس يبدأ الأدبية , حين أمتطيك
أغير .. وأصنع المعايير الأنثوية .. وأسن قانون للحب
وأنا أمارس فروسيتي أجوب الساحات في سكرة ولذة
شهد شفتيك يطرحني أرضا ً
أسلمك العنان .. كم هي رائعة فروسيتك أعشقها .. أحرفك
وإن لم تقبلي وتحددي .. إعلمي انني سأعيشك وطيفك في كل ليلة
أستلذ بك بالخفاء يا لذتي الخفية .. وجنون أمارسه بسرية
كم أنتي شهية
اُعلن رفضي للواقعية .. أريد أن أغرق وأعيشك بالخيال مادمتي أبية ؟
فهذه إحدى الضرائب الأدبية نفـتني من الواقعية
لكن إلى خيال وجنون أستلذ به
"
"
وأقف هنا ... وللحديث بقية
هنا أو هناك فأنتي بكل كلماتي المعنية
وإن كان في نفسي أن أعتذر حين غرست اظافري فوق ركبتيك
ليست خصلة وحشية .. كنت أتشبث بك وأستشعر رقتك وفتنـتك
خشية التجمـد امام جمالك .. سأجعلها في رواية مستقبلية
أنا عائد لسريري حيث جسدك مرتمي عليه
فهو ملكي وطيفك ضلي
في نهاري وليلي يلازمني
بحــر التحدي