مهند القلب الحائر
01-18-2013, 06:46 PM
لحظة حب (الطاوله الخظراء)
تسالني لم اضحك وفي عيني دموع؟.....تغضب مني وتغادر
وانا انزف سخرية وشجنا ....اتراني جرحت صورة العاشق
الابدي.....فترنحت كبرباؤك على كف على منضدة الوقت.....
ضحكت لكنني لم ارد ان تستدر ضحكتي الدموع....
فالشجن في داخلي حول قصتي معك الى محض مزحه...مع السنين....
لكن الحب .....كما يبدو ،سلطانا غريبا يغش عيون حتى من بلغ سن النضج !
لكنني لم ابك ...لم استطيع....وعندما اختفى ظلك من المكان مسحت الدموع.....
لكن داخلي الم يتوقف عن الضحك....
ماذا افعل وقد تساقطت اوراقك فجاة امام عيني...ووجدت نفسي اكسب جولة اللعب الاخيرة....
الصدفه.جاءت بها الى مكتبي...حدثتني بشجن عن اخيها...عن احتقاره للجنس الناعم....
وعن حبيبته الاخيره لم افهم في البدء ماتعني...سالتهامن تكون....غضبت من اقتحامها حياتي
لكنها ماتعلثمت ابدا .....اذ خاطبتني باسمي الاسم الذي لايناديني به احد سواك...
وتناثرت اسراري في غرفة مكتبي....اسماء اماكن اللقاء.... الموعد الاول ....مكان عملي ...عنوان بيتي...وتاريخي الدفين....كل ماقلته لك في لحظة الحنان..
هاجمني بقسوه .....نعتني بالساذجه وسالتني ان كانت هذه قصصي التي اكتب... انا كانت الكاتبه في حقيقة او محض وهم....
وفي عطف تدفق صوتها يسرد منى قرات عيناها كلماتي ...وكيف لاحقت من ثم اسمي اينما ينشر...
كانت حزينه لانني خدعت وانا من تحدتكبها ...المراة الحره ..المراة الاخرى التي اردت يوما ان تكون ... رجل جريء مثلك اياما تمتد طوال العمر...
اوراق اللعب تساقطت منذ ان تركتني شقيقك عاجزه عن النطق...السخرية في داخلي مددت قدميها...وتبدت لملامحك في ذاكرتي ظلالااخرى...
لتسمي نفسك مقامرا.... كيف ذاك ومجتمعك الرجالي لايسمح لك ان تخسر...اتدعو نفسك مغامرا....ماهي الاالخطر...واي خطر يكمن في النساء....
واي خطر يكمن في قلب حزين ان يحب على الطاوله الخضراء؟؟
تسالني لم اضحك وفي عيني دموع؟.....تغضب مني وتغادر
وانا انزف سخرية وشجنا ....اتراني جرحت صورة العاشق
الابدي.....فترنحت كبرباؤك على كف على منضدة الوقت.....
ضحكت لكنني لم ارد ان تستدر ضحكتي الدموع....
فالشجن في داخلي حول قصتي معك الى محض مزحه...مع السنين....
لكن الحب .....كما يبدو ،سلطانا غريبا يغش عيون حتى من بلغ سن النضج !
لكنني لم ابك ...لم استطيع....وعندما اختفى ظلك من المكان مسحت الدموع.....
لكن داخلي الم يتوقف عن الضحك....
ماذا افعل وقد تساقطت اوراقك فجاة امام عيني...ووجدت نفسي اكسب جولة اللعب الاخيرة....
الصدفه.جاءت بها الى مكتبي...حدثتني بشجن عن اخيها...عن احتقاره للجنس الناعم....
وعن حبيبته الاخيره لم افهم في البدء ماتعني...سالتهامن تكون....غضبت من اقتحامها حياتي
لكنها ماتعلثمت ابدا .....اذ خاطبتني باسمي الاسم الذي لايناديني به احد سواك...
وتناثرت اسراري في غرفة مكتبي....اسماء اماكن اللقاء.... الموعد الاول ....مكان عملي ...عنوان بيتي...وتاريخي الدفين....كل ماقلته لك في لحظة الحنان..
هاجمني بقسوه .....نعتني بالساذجه وسالتني ان كانت هذه قصصي التي اكتب... انا كانت الكاتبه في حقيقة او محض وهم....
وفي عطف تدفق صوتها يسرد منى قرات عيناها كلماتي ...وكيف لاحقت من ثم اسمي اينما ينشر...
كانت حزينه لانني خدعت وانا من تحدتكبها ...المراة الحره ..المراة الاخرى التي اردت يوما ان تكون ... رجل جريء مثلك اياما تمتد طوال العمر...
اوراق اللعب تساقطت منذ ان تركتني شقيقك عاجزه عن النطق...السخرية في داخلي مددت قدميها...وتبدت لملامحك في ذاكرتي ظلالااخرى...
لتسمي نفسك مقامرا.... كيف ذاك ومجتمعك الرجالي لايسمح لك ان تخسر...اتدعو نفسك مغامرا....ماهي الاالخطر...واي خطر يكمن في النساء....
واي خطر يكمن في قلب حزين ان يحب على الطاوله الخضراء؟؟