مشاعر هيمو
02-18-2013, 10:06 PM
مازال حاضرا في داخلي وألم فقده مشابه للحظه استقبالي خبر رحيله ..
افتقده كثيرا لانني اعتدت مشابهته في كثير من تصرفاته ..
افتقده كثيرا لانني اعشق ابتسامته التي كانت تحيي الكثير بداخلي ..
افتقده كثيرا لان ذكرياته جميلة وافضاله كثيرة ولأنه كان مختلفا وملهما ..
افتقده كثيرا لانه كان ضمن اشخاص قليلين في حياتي اثق بهم واستشعر الامان بتواجدهم ..
افتقده كثيرا لانه كان يعاملني كاخيه الاصغر وكان يوصيني دائما على نفسي بعاميته الجميله عندما كان يختم محادثته معي بــ (انتبه على حالك) .
اشتقت لصوته وضحكته ووجوده ..
اشتقت لرائحه دهن العود التي كنت استنشقها كلما حاولت تقبيل راسه ورفضها بتواضعه والابتعاد ..
رحل وترك فراغا كبيرا ووحشه واحساسا بالبرد ...
رحل وتعرفت وقتها على معني الخسارة التي لايمكن تعويضها ...
مازلت اجهل ولم اجد تفسيرا لاقتناص الموت لروحه الطاهره التي كانت خيرا ولوجودها الهام لاشخاص كثيرين ..
مازلت اجهل لماذا كان يتربص به الموت على ذلك الطريق ..
كم هو غادر هذا الموت ولا يفرق بين البشر ..
ساظل امارس جنوني كلما اشتقت اليه ,, ساتصل على هاتفه مع اني اعلم انه لن يجيب ..
ساظل امارس جنوني وامر بجوار منزله مع انني اعلم جيدا ان ابوابه ستكون مغلقه على غير عادتها .. ولن استطيع ان اجيب اسوار ذلك المنزل الذي يعرفني جيدا ويسالني عن صاحبه ولا يعلم انني اتيت بحثا عنه ..
افتقده جدا ولن تقنعني اي اسباب لتقبل فقده حتى ولو كانت التسليم بأن هذا قضائه وقدره ...
اشتقت اليك ياممدوح وافتقدت بغيابك الشئ الكثير ..
ستبقى حاضرا بذكرياتك التي كان بها نبضك وسأستشعرك مع كل زياره لطيفك .. سأبتسم لك وفائا وحبا وسأبكيك اشتياقا وقهرا.. لن تغادرني .
همسه ..
مازالت نفسي لاتريد تقبل واقع رحيلك او ربما لم تستطيع .. ولكني اعلم جيدا ان الدنيا قد فقدت الكثير بغيابك عنها ..
اللهم ارحم اخي وصديقي ممدوح بن هايل الفواز واسكنه الفردوس ...
افتقده كثيرا لانني اعتدت مشابهته في كثير من تصرفاته ..
افتقده كثيرا لانني اعشق ابتسامته التي كانت تحيي الكثير بداخلي ..
افتقده كثيرا لان ذكرياته جميلة وافضاله كثيرة ولأنه كان مختلفا وملهما ..
افتقده كثيرا لانه كان ضمن اشخاص قليلين في حياتي اثق بهم واستشعر الامان بتواجدهم ..
افتقده كثيرا لانه كان يعاملني كاخيه الاصغر وكان يوصيني دائما على نفسي بعاميته الجميله عندما كان يختم محادثته معي بــ (انتبه على حالك) .
اشتقت لصوته وضحكته ووجوده ..
اشتقت لرائحه دهن العود التي كنت استنشقها كلما حاولت تقبيل راسه ورفضها بتواضعه والابتعاد ..
رحل وترك فراغا كبيرا ووحشه واحساسا بالبرد ...
رحل وتعرفت وقتها على معني الخسارة التي لايمكن تعويضها ...
مازلت اجهل ولم اجد تفسيرا لاقتناص الموت لروحه الطاهره التي كانت خيرا ولوجودها الهام لاشخاص كثيرين ..
مازلت اجهل لماذا كان يتربص به الموت على ذلك الطريق ..
كم هو غادر هذا الموت ولا يفرق بين البشر ..
ساظل امارس جنوني كلما اشتقت اليه ,, ساتصل على هاتفه مع اني اعلم انه لن يجيب ..
ساظل امارس جنوني وامر بجوار منزله مع انني اعلم جيدا ان ابوابه ستكون مغلقه على غير عادتها .. ولن استطيع ان اجيب اسوار ذلك المنزل الذي يعرفني جيدا ويسالني عن صاحبه ولا يعلم انني اتيت بحثا عنه ..
افتقده جدا ولن تقنعني اي اسباب لتقبل فقده حتى ولو كانت التسليم بأن هذا قضائه وقدره ...
اشتقت اليك ياممدوح وافتقدت بغيابك الشئ الكثير ..
ستبقى حاضرا بذكرياتك التي كان بها نبضك وسأستشعرك مع كل زياره لطيفك .. سأبتسم لك وفائا وحبا وسأبكيك اشتياقا وقهرا.. لن تغادرني .
همسه ..
مازالت نفسي لاتريد تقبل واقع رحيلك او ربما لم تستطيع .. ولكني اعلم جيدا ان الدنيا قد فقدت الكثير بغيابك عنها ..
اللهم ارحم اخي وصديقي ممدوح بن هايل الفواز واسكنه الفردوس ...