ماجد الحربي
03-30-2013, 06:11 AM
بقلم : ماجد الحربي
( شعرة معاوية ). في زمن كهذا ليست كفيلة .
في تنمية وتوثيق علاقات إجتماعية ترتقى لمستوى العلاقات الجميلة. والحميمه .
تلك الشعرة ( السحرية ) التي قلبت الموازين.
وحققت المستحيل بطريقة معاوية . أصبحت مجرد شعرة .
قد تنقطع . وقد تذهب أدراج الرياح كونها ( شعره ) خفيفة الوزن .. لاقيمة لها .
فيما يبدو . انتهت صلاحيتها . وفاعليتها . بنهاية معاوية .
بذلك نستطيع ان نجزم صدقا بأن لكل زمن وعصر من العصور .
مجتمع يختلف باختلاف العصور .
ربما في زمن . معاوية كانت الشعرة . غير عن شعرة هذا الزمن ( المُعقد)
حتى الأسلاك ( الشائكه ). ( والسلاسل ) في هذا الزمن تفشل في توثيق علاقاتنا.
لسنا اغبياء. ولكننا ( متخلفين ) ....
فالتخلف . لايفُشل علاقات فحسبب . بل يدمر مجتمعات. ويستبدل . قيم. ومبادىء.ويشكل سلوكيات .
ويصادر أُخرى .ويغتال جمال وحميمية النفوس
بأبشع الطرق..
نعم نحن ( متخلفين .. في زمن الذرة وأختراق الفضاء .
أفكارنا الشيطانية تقودنا الى متاهات الدروب. من حيث لانشعر.
كوننا لم نتحرر من ما بسمى بالتخلف الفكري .
وهو الآداة ( الخطيرة) التي تغتال في النفس البشرية صلاحيتها الأجتماعية.
لم نعد قادرين على بناء علاقات . صادقه . مجردة من المقاصد الماديه
لم نعد قادرين على تجاوز خلافاتنا او بالأصح تفاهاتنا .
فإلى متى نكون هكذا.؟
( شعرة معاوية ). في زمن كهذا ليست كفيلة .
في تنمية وتوثيق علاقات إجتماعية ترتقى لمستوى العلاقات الجميلة. والحميمه .
تلك الشعرة ( السحرية ) التي قلبت الموازين.
وحققت المستحيل بطريقة معاوية . أصبحت مجرد شعرة .
قد تنقطع . وقد تذهب أدراج الرياح كونها ( شعره ) خفيفة الوزن .. لاقيمة لها .
فيما يبدو . انتهت صلاحيتها . وفاعليتها . بنهاية معاوية .
بذلك نستطيع ان نجزم صدقا بأن لكل زمن وعصر من العصور .
مجتمع يختلف باختلاف العصور .
ربما في زمن . معاوية كانت الشعرة . غير عن شعرة هذا الزمن ( المُعقد)
حتى الأسلاك ( الشائكه ). ( والسلاسل ) في هذا الزمن تفشل في توثيق علاقاتنا.
لسنا اغبياء. ولكننا ( متخلفين ) ....
فالتخلف . لايفُشل علاقات فحسبب . بل يدمر مجتمعات. ويستبدل . قيم. ومبادىء.ويشكل سلوكيات .
ويصادر أُخرى .ويغتال جمال وحميمية النفوس
بأبشع الطرق..
نعم نحن ( متخلفين .. في زمن الذرة وأختراق الفضاء .
أفكارنا الشيطانية تقودنا الى متاهات الدروب. من حيث لانشعر.
كوننا لم نتحرر من ما بسمى بالتخلف الفكري .
وهو الآداة ( الخطيرة) التي تغتال في النفس البشرية صلاحيتها الأجتماعية.
لم نعد قادرين على بناء علاقات . صادقه . مجردة من المقاصد الماديه
لم نعد قادرين على تجاوز خلافاتنا او بالأصح تفاهاتنا .
فإلى متى نكون هكذا.؟