رانيا
03-31-2013, 04:48 AM
http://islam-sister.com/uploadis/upfile/3285-6october.info1.gif
تعيش في هذه الحياة فتقابل انواعا شتى من البشر
هذا يميل الى الحزن وهذا يدعيه وهذا بالفعل في قلبه أسى وتجلطات حزن
ترى ذاك المتفائل الذي ينبض قلبه بالأمل
وذاك المتشاءم الذي من كل شي يتضجر
تصاحب يوما طائشا وتقابل عاقلا
تجالس من تجد منه ريحا طيبة وبالمقابل لن يخفى عليك نافخ الكير
وان طال بك العمر ستسقى من نهر كل البشر
تأخذ من هذا عبرة وذاك درسا وتلك حكمة
تتعلم وتخوض تجارب الحياة فتعلم غيرك
تستفيد ممن سبقوك قبل ان تستفيد من تجاربك
تفرق بين الخطأ والصواب وتتخذ رأيك بثقه
لكن قد تمضي الأيام ولايزال البعض منا لم يستفد ولم يُفد أحد
فنصل الى ذاك العمر الذي نتمنى ان يعود بنا الزمن ونقول ياليتنا فعلنا كذا وكذا
وياليت الشباب يعود يوما
نتمنى لو عملنا في عمر كذا بتلك النصيحه
نتمنى لو لم نقل اليوم نفلّها وغدا نجتهد
نتمنى ونتمنى وننادي ايا أيام عُودي
ولكن مامن عودة ومامن مجيب !
وسيأتي يوم نندم فيها على مامضى ووقتها لن ينفع الندم
الآن نود أن نعلم ايها القاريء ..*
هل ترضى أن تعيش على هامش الحياة وتكون إنسانا عاديا
أم إنسانًا متشائماً في كل وقته حزين ..!
أم ماذا تريد ؟!
لا اريد رأيك في شباب مجتمعنا عموما بل أريد حديثًا عنك أنت ..
داائما اقول لا يرضى أحدكم ابدا أن يصل الى الثلاثين وعقله بعقل فتىً في العشرين من عمره
وسِّعوا مدارككم .. علِّموا وتعلموا من غيركم
يقال حكيمٌ من يتعلم من اخطاءه .. ولكن الأكثر حكمة من يتعلم من اخطاء غيره
فتعلموا من تجارب غيركم لا من تجاربكم فقط الحياة قصيرة لنتعلم من تجاربنا فقط
وعن ذكر الحكمة من تجاربي الشخصية ..*
رأيت أناس يرزَقون الحكمه وكأنهم قد ولدوا ليكونوا حكماء ..
وأناسٌ تفرض الحكمة نفسها عليهم فبعد مرور السنوات يتعلمون من اخطاءهم فيزدادون حكمة بالحياة ..
وأناسُ غير عاديين تجدهم في طيشٍ ولعب ولكن اذا مااحتاج أمرٌ إلى تفكير كانت أرآءهم حكيمة ..
وأناسُ لم تعرف الحكمة طريق للوصل إليهم ففي صغرهم انشغلوا باللعب ,,
وفي مراهقتهم اتعبونا بطيشهم وعنادهم ,, وفي شيبهم لا تكاد تميز بينهم وبين المراهقين والأطفال
..* ففي أي صنف ترى نفسك ؟؟
وهل ستتغير أم سترضى بما أنت عليه الآن ؟؟
تعيش في هذه الحياة فتقابل انواعا شتى من البشر
هذا يميل الى الحزن وهذا يدعيه وهذا بالفعل في قلبه أسى وتجلطات حزن
ترى ذاك المتفائل الذي ينبض قلبه بالأمل
وذاك المتشاءم الذي من كل شي يتضجر
تصاحب يوما طائشا وتقابل عاقلا
تجالس من تجد منه ريحا طيبة وبالمقابل لن يخفى عليك نافخ الكير
وان طال بك العمر ستسقى من نهر كل البشر
تأخذ من هذا عبرة وذاك درسا وتلك حكمة
تتعلم وتخوض تجارب الحياة فتعلم غيرك
تستفيد ممن سبقوك قبل ان تستفيد من تجاربك
تفرق بين الخطأ والصواب وتتخذ رأيك بثقه
لكن قد تمضي الأيام ولايزال البعض منا لم يستفد ولم يُفد أحد
فنصل الى ذاك العمر الذي نتمنى ان يعود بنا الزمن ونقول ياليتنا فعلنا كذا وكذا
وياليت الشباب يعود يوما
نتمنى لو عملنا في عمر كذا بتلك النصيحه
نتمنى لو لم نقل اليوم نفلّها وغدا نجتهد
نتمنى ونتمنى وننادي ايا أيام عُودي
ولكن مامن عودة ومامن مجيب !
وسيأتي يوم نندم فيها على مامضى ووقتها لن ينفع الندم
الآن نود أن نعلم ايها القاريء ..*
هل ترضى أن تعيش على هامش الحياة وتكون إنسانا عاديا
أم إنسانًا متشائماً في كل وقته حزين ..!
أم ماذا تريد ؟!
لا اريد رأيك في شباب مجتمعنا عموما بل أريد حديثًا عنك أنت ..
داائما اقول لا يرضى أحدكم ابدا أن يصل الى الثلاثين وعقله بعقل فتىً في العشرين من عمره
وسِّعوا مدارككم .. علِّموا وتعلموا من غيركم
يقال حكيمٌ من يتعلم من اخطاءه .. ولكن الأكثر حكمة من يتعلم من اخطاء غيره
فتعلموا من تجارب غيركم لا من تجاربكم فقط الحياة قصيرة لنتعلم من تجاربنا فقط
وعن ذكر الحكمة من تجاربي الشخصية ..*
رأيت أناس يرزَقون الحكمه وكأنهم قد ولدوا ليكونوا حكماء ..
وأناسٌ تفرض الحكمة نفسها عليهم فبعد مرور السنوات يتعلمون من اخطاءهم فيزدادون حكمة بالحياة ..
وأناسُ غير عاديين تجدهم في طيشٍ ولعب ولكن اذا مااحتاج أمرٌ إلى تفكير كانت أرآءهم حكيمة ..
وأناسُ لم تعرف الحكمة طريق للوصل إليهم ففي صغرهم انشغلوا باللعب ,,
وفي مراهقتهم اتعبونا بطيشهم وعنادهم ,, وفي شيبهم لا تكاد تميز بينهم وبين المراهقين والأطفال
..* ففي أي صنف ترى نفسك ؟؟
وهل ستتغير أم سترضى بما أنت عليه الآن ؟؟