رهام
04-23-2013, 01:06 AM
منتج الفيلم الهولندي المسيء لرسول الله يعتنق الاسلام
لم يدرفي خلد عضو حزب الحريه اليميني الهولندي السابق ارنود فاندور
أن يدخل الاسلام الحنيف ويتوجه بعد ذلك لزياره الحرمين الشريفين
خصوصا انه كان ينتمي للحزب الذي أسهم في انتاج الفيلم المسيء
لرسول الله صلي الله عليه وسلم
وقد رافقت صحيفه " عكاظ " السعوديه فاندور
وهو يزور المسجد النبوي الشريف
وعيناه تذرفان الدمع عند الروضه الشريفه وقبر النبي صلي الله عليه وسلم
وقال فاندور: انه كان ينتمي لاشد الاحزاب تطرفا وعداء للدين الحنيف مبينا انه
بعد أن شاهد ردود الافعال ضد إنتاج فيلم الفتنه بدأ في البحث عن حقيقه الاسلام
ليجيب عن تساؤلاته حول سر حب المسلمين لدينهم ورسولهم الكريم.
وذكرت الصحيفه "
ان بكاء فاندور اشتد اثناء وقوفه امام قبر الرسول صلي الله عليه وسلم
حيث جال بخاطره حجم الخطا الكبير الذي وقع فيه قبل ان يشرح الله صدره للاسلام.
وقال فاندور للصحيفه " ان عمليه البحث قادته لاكتشاف حجم الجرم الكبير
الذي اقترفه حزبه السابق وانه بدا في الانجذاب
الي الدين الإسلامى, وشرع في القراءه عنه
بطريقه موسعه والاقتراب من المسلمين في هولندا, حتي قرر إعتناق الدين الحنيف".
كما زار جبل احد, وقال:
كم قرات عن هذا المكان وهذه المعركه وكم احببت ان اقف هنا اليوم
وهو شعور اجمل من القراءه والتقي فاندور امامي المسجد النبوى الشريف
الشيخ صلاح البديروالشيخ علي الحذيفي واجري حوارا وديا معهما
وتلقي منهما الكثير من الدعم والتوجيهات
والنصائح التي تعينه في حياته المستقبليه وتوجه فاندور
الي معرض المسجد النبوي الشريف
واستمع الي شرح مفصل عن مراحل التوسعه الكبري
للمسجد النبوي الشريف والتي امر بها خادم الحرمين الشريفين
ويحفل جدول فاندوربالعديد من البرامج
منها زياره امام مسجد قباء الشيخ صالح بن عواد المغامسي
ومن ثم الانتقال الي مكه المكرمة لاداء مناسك العمره, وذلك قبل ان يتوجه الي الرياض
للالتقاء بعدد من المسؤولين قبل مغادرته الي هولندا
ارنود فاندور فى منتصف الصورة
أما فى اقصى يسار الصورة هو الدكتور عبدالله براون ( لورانس براون سابقا)
استاذ طب وجراحة العيون .. جنسيته أمريكى و دخل الاسلام بفضل الله
ويقيم الان بالمدينة المنورة ويرأس مركز المغربى للعيون بالمدينة
لم يدرفي خلد عضو حزب الحريه اليميني الهولندي السابق ارنود فاندور
أن يدخل الاسلام الحنيف ويتوجه بعد ذلك لزياره الحرمين الشريفين
خصوصا انه كان ينتمي للحزب الذي أسهم في انتاج الفيلم المسيء
لرسول الله صلي الله عليه وسلم
وقد رافقت صحيفه " عكاظ " السعوديه فاندور
وهو يزور المسجد النبوي الشريف
وعيناه تذرفان الدمع عند الروضه الشريفه وقبر النبي صلي الله عليه وسلم
وقال فاندور: انه كان ينتمي لاشد الاحزاب تطرفا وعداء للدين الحنيف مبينا انه
بعد أن شاهد ردود الافعال ضد إنتاج فيلم الفتنه بدأ في البحث عن حقيقه الاسلام
ليجيب عن تساؤلاته حول سر حب المسلمين لدينهم ورسولهم الكريم.
وذكرت الصحيفه "
ان بكاء فاندور اشتد اثناء وقوفه امام قبر الرسول صلي الله عليه وسلم
حيث جال بخاطره حجم الخطا الكبير الذي وقع فيه قبل ان يشرح الله صدره للاسلام.
وقال فاندور للصحيفه " ان عمليه البحث قادته لاكتشاف حجم الجرم الكبير
الذي اقترفه حزبه السابق وانه بدا في الانجذاب
الي الدين الإسلامى, وشرع في القراءه عنه
بطريقه موسعه والاقتراب من المسلمين في هولندا, حتي قرر إعتناق الدين الحنيف".
كما زار جبل احد, وقال:
كم قرات عن هذا المكان وهذه المعركه وكم احببت ان اقف هنا اليوم
وهو شعور اجمل من القراءه والتقي فاندور امامي المسجد النبوى الشريف
الشيخ صلاح البديروالشيخ علي الحذيفي واجري حوارا وديا معهما
وتلقي منهما الكثير من الدعم والتوجيهات
والنصائح التي تعينه في حياته المستقبليه وتوجه فاندور
الي معرض المسجد النبوي الشريف
واستمع الي شرح مفصل عن مراحل التوسعه الكبري
للمسجد النبوي الشريف والتي امر بها خادم الحرمين الشريفين
ويحفل جدول فاندوربالعديد من البرامج
منها زياره امام مسجد قباء الشيخ صالح بن عواد المغامسي
ومن ثم الانتقال الي مكه المكرمة لاداء مناسك العمره, وذلك قبل ان يتوجه الي الرياض
للالتقاء بعدد من المسؤولين قبل مغادرته الي هولندا
ارنود فاندور فى منتصف الصورة
أما فى اقصى يسار الصورة هو الدكتور عبدالله براون ( لورانس براون سابقا)
استاذ طب وجراحة العيون .. جنسيته أمريكى و دخل الاسلام بفضل الله
ويقيم الان بالمدينة المنورة ويرأس مركز المغربى للعيون بالمدينة