مشاعر طفله
05-15-2013, 05:12 AM
من واقع تجارب ومشاهدات واحتكاك مباشر وغير مباشر
تتناما المنشأة اين كانت صفتها وتثبت على اسس راسخه حتى تكون هرما من الصعب سقوطه
وذلك بفضل الله اولا ثم بفضل سواعد موظفيها وحسن ادارتها والصرامه
من قبل مديرها في الامور التى تظر بها واتخاذ الاجراء المناسب لكل مستهتر
ولتسيب موظفيها مع مراعاة لين الجانب والسماحه فالتعامل المباشر
حتى في اتخاذ الاجراء مع او ضد كوادر تلك المنشأه بتسريح من لايستحق العمل
دون جرح لمشاعر اي من كان او اشعاره المباشر بتقصيره واحباطه
وهناك طرق تجعل الناقم عليك يقتنع برايك وربما بقي رايك
محفزا لها طوال حياته واتخذ اسلوبا وحدا لتقصيره يفيده عند غيرك
اقف عند هذه الجمله وماتعني فــ استلهم حديث المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولابذء .
يالها من كلمات لو استخدمت في جميع الامور لــــ استقامت لااجد للتعسف مبررا
ايما كان ولااجد للتقليل من مواهب الغير وقدراته
اي مبرر يجعل المسئول يتخذا هذا التعسف بحق اي موظف او عامل او كاتب او شاعر
او حتى فراشا والكلام بصفه عامه لايقتصر على الموظف ولاكن لعموم البشر العاملين في
اي قطاع خاص او عام ,,
عندما يدخل الغرور وداء العظمه والنرجسيه لـ اي مسئول هناء تقع الكارثه والسقوط الا شعوري
حتى النهايه وهنا تدب الفوضى وينتشر الفساد الاداري وتهظم الحقوق وتتداخل الامور وتتفشى
الاتهامت ويحدث السقوط بعد ان كان الامر يستوجب العلاج بالكلمه الطيبه والمعامله الحسنه
ومايقفز للذهن حين ذلك كلمة الوفد الفارسي او الهرمزان امام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عندما اتى المدينه وسئل عن الملك فقيل هو ذاك النائم تحت الشجره وكان في ذهنه ان يراه
في قصر منيف تحيط به الحدائق الغناء والجند المدججين بالاسلحه عندما راه على هذه الصفه
قال مقولته المشهور ه التى تنم عن رجاحة عقل وبعد نظر(حكمت فعدلت فنمت ياعمر)
لذلك اجد العدل في كل الامور امرا تستقيم معه الحياه وتزدهر على اسس ثابته يستحيل سقوطها
انما تمحق البركه ويفشل النجاح وتهدم الامور بالظلم والتعسف وسؤ الظن والظن عاقبته وخيمه
فلماذا يحيد الانسان عن ذلك وخاصة المسلم هي الاخوه والتلاحم وصفاء النيه والاحترام المتبادل
والكلمه الطيبه تعمر الانسان داخليا وتعمر الدول وتتعلي مؤسساتها وتوتي اوكلها صلاحا عامرا
تتناما المنشأة اين كانت صفتها وتثبت على اسس راسخه حتى تكون هرما من الصعب سقوطه
وذلك بفضل الله اولا ثم بفضل سواعد موظفيها وحسن ادارتها والصرامه
من قبل مديرها في الامور التى تظر بها واتخاذ الاجراء المناسب لكل مستهتر
ولتسيب موظفيها مع مراعاة لين الجانب والسماحه فالتعامل المباشر
حتى في اتخاذ الاجراء مع او ضد كوادر تلك المنشأه بتسريح من لايستحق العمل
دون جرح لمشاعر اي من كان او اشعاره المباشر بتقصيره واحباطه
وهناك طرق تجعل الناقم عليك يقتنع برايك وربما بقي رايك
محفزا لها طوال حياته واتخذ اسلوبا وحدا لتقصيره يفيده عند غيرك
اقف عند هذه الجمله وماتعني فــ استلهم حديث المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولابذء .
يالها من كلمات لو استخدمت في جميع الامور لــــ استقامت لااجد للتعسف مبررا
ايما كان ولااجد للتقليل من مواهب الغير وقدراته
اي مبرر يجعل المسئول يتخذا هذا التعسف بحق اي موظف او عامل او كاتب او شاعر
او حتى فراشا والكلام بصفه عامه لايقتصر على الموظف ولاكن لعموم البشر العاملين في
اي قطاع خاص او عام ,,
عندما يدخل الغرور وداء العظمه والنرجسيه لـ اي مسئول هناء تقع الكارثه والسقوط الا شعوري
حتى النهايه وهنا تدب الفوضى وينتشر الفساد الاداري وتهظم الحقوق وتتداخل الامور وتتفشى
الاتهامت ويحدث السقوط بعد ان كان الامر يستوجب العلاج بالكلمه الطيبه والمعامله الحسنه
ومايقفز للذهن حين ذلك كلمة الوفد الفارسي او الهرمزان امام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عندما اتى المدينه وسئل عن الملك فقيل هو ذاك النائم تحت الشجره وكان في ذهنه ان يراه
في قصر منيف تحيط به الحدائق الغناء والجند المدججين بالاسلحه عندما راه على هذه الصفه
قال مقولته المشهور ه التى تنم عن رجاحة عقل وبعد نظر(حكمت فعدلت فنمت ياعمر)
لذلك اجد العدل في كل الامور امرا تستقيم معه الحياه وتزدهر على اسس ثابته يستحيل سقوطها
انما تمحق البركه ويفشل النجاح وتهدم الامور بالظلم والتعسف وسؤ الظن والظن عاقبته وخيمه
فلماذا يحيد الانسان عن ذلك وخاصة المسلم هي الاخوه والتلاحم وصفاء النيه والاحترام المتبادل
والكلمه الطيبه تعمر الانسان داخليا وتعمر الدول وتتعلي مؤسساتها وتوتي اوكلها صلاحا عامرا