ماجد الحربي
06-15-2013, 08:29 PM
سبق- الدمام:
أصدرت المحكمة الجزئية بمحافظة الخُبر، صباح اليوم، الحكم بالسجن لمدة 10 أشهر، والمنع من السفر لمدة عاميْن لسيدتيْن سعوديتيْن قامتا بـ "تخبيب" سيدة كندية؛ التخبيب هو: "إفساد المرأة بأن يزيّن إليها كراهة زوجها"، وتحريضها ضدّ زوجها ومحاولة تهريبها وأبنائها إلى خارج السعودية بطريقةٍ غير مشروعة، حيث قُبض عليهما ووجّهت لهما تهمتا تخبيب امرأة على زوجها ومحاولة تهريبها وأبنائها.
وطبقاً لمصادر "سبق"، فإن القضية تعود إلى قرابة عامين تقريباً، عندما كانت السيدتان على علاقةٍ بزوجة المواطن، ونسقتا معها لتسهيل مهمة إخراجها من الأراضي السعودية بطريقةٍ غير مشروعةٍ هي وأبناؤها.
واستطاع المواطن كشف الخطط التي أعدّتها السيدتان لتهريب زوجته وأطفالها بعد أن وجد في جوّال زوجته رسالة نصية من إحدى السيدتيْن؛ ليقوم بإبلاغ الجهات الأمنية التي تعقبت السيدتيْن واتصالاتهما بزوجته, وتمكنت من القبض عليهما في أثناء ركوب زوجته وأبنائها في سيارة السيدتيْن واقتيدوا إلى مركز شرطة جنوب الدمام.
وبيّن مصدر قضائي لـ "سبق"، أن الحكم قابل للاستئناف، وقد اعترضت السيدتان على الحكم، فيما شهدت المحكمة حضور عديدٍ من وسائل الإعلام والنشطاء الحقوقيين
أصدرت المحكمة الجزئية بمحافظة الخُبر، صباح اليوم، الحكم بالسجن لمدة 10 أشهر، والمنع من السفر لمدة عاميْن لسيدتيْن سعوديتيْن قامتا بـ "تخبيب" سيدة كندية؛ التخبيب هو: "إفساد المرأة بأن يزيّن إليها كراهة زوجها"، وتحريضها ضدّ زوجها ومحاولة تهريبها وأبنائها إلى خارج السعودية بطريقةٍ غير مشروعة، حيث قُبض عليهما ووجّهت لهما تهمتا تخبيب امرأة على زوجها ومحاولة تهريبها وأبنائها.
وطبقاً لمصادر "سبق"، فإن القضية تعود إلى قرابة عامين تقريباً، عندما كانت السيدتان على علاقةٍ بزوجة المواطن، ونسقتا معها لتسهيل مهمة إخراجها من الأراضي السعودية بطريقةٍ غير مشروعةٍ هي وأبناؤها.
واستطاع المواطن كشف الخطط التي أعدّتها السيدتان لتهريب زوجته وأطفالها بعد أن وجد في جوّال زوجته رسالة نصية من إحدى السيدتيْن؛ ليقوم بإبلاغ الجهات الأمنية التي تعقبت السيدتيْن واتصالاتهما بزوجته, وتمكنت من القبض عليهما في أثناء ركوب زوجته وأبنائها في سيارة السيدتيْن واقتيدوا إلى مركز شرطة جنوب الدمام.
وبيّن مصدر قضائي لـ "سبق"، أن الحكم قابل للاستئناف، وقد اعترضت السيدتان على الحكم، فيما شهدت المحكمة حضور عديدٍ من وسائل الإعلام والنشطاء الحقوقيين