رهام
07-07-2013, 03:22 PM
http://sabq.org/files/news-image/181854.png?1372868499
سبق- متابعة: قال الباحث وعالم الرياضيات الأمريكي المتخصص في علوم الكمبيوتر بجامعة "ليهاي" ديفيد ليفلي إن الإسلام هو دين الله حقاً.
وذكر "ليفلي" أنه لم يستطع تقبُّل عقيدة "التثليث" التي يدين بها المسيحيون والتي تربى عليها؛ لتعارضها مع العقل.
وقال: "قررت البحث عن معتقد جديد يعصمني من الانحراف والضياع، ويملأ الفراغ الروحي الذي أعانيه، وتعرفت على صديق أمريكي سبقني للإسلام، وكانت لديه ترجمة لمعاني القرآن الكريم بالإنجليزية، فأخذتها لأضيفها إلى ما لديَّ من كتب دينية".
وأضاف: "ما أن بدأت في قراءة ترجمة معاني القرآن الكريم حتى استراح قلبي للمبادئ التي اشتمل عليها الإسلام، ولم يمر أسبوع إلا وقد استقرَّ الإسلام في قلبي رغم أنني نشأت في أسرة بروتستانتية تواظب على الذهاب إلى الكنيسة".
وأردف الباحث الأمريكي: "رسخ الإسلام في ضميري، فاطمأن قلبي وعقلي وسكنت نفسي، واستراحت إلى أن الإسلام هو دين الله حقاً، وصدق القرآن عندما يقرِّر: "إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ".
وتابع العالم الأمريكي الذي أصبح اسمه داود عبد الله التوحيدي: "ما أبعد الفرق بين الإسلام وما يشتمل عليه من قيم وأخلاقيات وعقائد سامية، وبين حال المسلمين اليوم في كثير من الأمور".
وتمنى "التوحيدي" أن تتواصل دراساته الإسلامية، ليتخصص في مجال مقارنة الأديان؛ حتى يتمكَّن من الاشتراك في تربية الأجيال المقبلة من أبناء المسلمين في الولايات المتحدة والعمل على نشر الإسلام بين غير المسلمين.
سبق- متابعة: قال الباحث وعالم الرياضيات الأمريكي المتخصص في علوم الكمبيوتر بجامعة "ليهاي" ديفيد ليفلي إن الإسلام هو دين الله حقاً.
وذكر "ليفلي" أنه لم يستطع تقبُّل عقيدة "التثليث" التي يدين بها المسيحيون والتي تربى عليها؛ لتعارضها مع العقل.
وقال: "قررت البحث عن معتقد جديد يعصمني من الانحراف والضياع، ويملأ الفراغ الروحي الذي أعانيه، وتعرفت على صديق أمريكي سبقني للإسلام، وكانت لديه ترجمة لمعاني القرآن الكريم بالإنجليزية، فأخذتها لأضيفها إلى ما لديَّ من كتب دينية".
وأضاف: "ما أن بدأت في قراءة ترجمة معاني القرآن الكريم حتى استراح قلبي للمبادئ التي اشتمل عليها الإسلام، ولم يمر أسبوع إلا وقد استقرَّ الإسلام في قلبي رغم أنني نشأت في أسرة بروتستانتية تواظب على الذهاب إلى الكنيسة".
وأردف الباحث الأمريكي: "رسخ الإسلام في ضميري، فاطمأن قلبي وعقلي وسكنت نفسي، واستراحت إلى أن الإسلام هو دين الله حقاً، وصدق القرآن عندما يقرِّر: "إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ".
وتابع العالم الأمريكي الذي أصبح اسمه داود عبد الله التوحيدي: "ما أبعد الفرق بين الإسلام وما يشتمل عليه من قيم وأخلاقيات وعقائد سامية، وبين حال المسلمين اليوم في كثير من الأمور".
وتمنى "التوحيدي" أن تتواصل دراساته الإسلامية، ليتخصص في مجال مقارنة الأديان؛ حتى يتمكَّن من الاشتراك في تربية الأجيال المقبلة من أبناء المسلمين في الولايات المتحدة والعمل على نشر الإسلام بين غير المسلمين.