ماجد الحربي
07-14-2013, 05:58 PM
حدث في 6 رمضان سنة 63هـ الموافق 14 مايو 682م انتصر محمد بن القاسم على جيوش الهند عند نهرالسند وتم فتح بلاد السند، وكان ذلك في آخر عهد الوليد بن عبد الملك.الوليد بن عبد الملك (668-714): خليفة أموي، ولي بعد وفاة أبيه عبد الملك بن مروان عام 705. وجه جيوشه لمحاربة البيزنطيين، وبلغت القوقاز والمغرب و صقلية والأندلس. في أيامهفتحت بخارى وسمرقند (قتيبة بن مسلم) والهند (محمد بن قاسم) والأندلس (طارق بنزياد). بلغت الدولة الأموية في أيامه أوج مجدها. بنى الجامع الأقصى في القدسوالجامع الأموي الكبير في دمشق وأعاد بناء جامع الرسول (ص) في المدينة المنورة. خلفه أخوه سليمان بعد وفاته.
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك المصادف للأول من شهر آب للعام الميلادي 838، ضرب الخليفة العباسي المعتصم، الحصارحول مدينة عموريّة، أحد أزهى حواضر الدولة البيزنطية في آسيا الصغرى. وتمكّنالمعتصم مندّك أسوارها ودخولها وأخرابها. وكان تيوفوليس إمبراطور بيزنطية قد إنتهزفرصة إنشغال المعتصم بالقضاء على بابك الخرمى، فخرج على رأس مائة ألف جندي أغار بهمعلى مدينة زبرطة وأحرقها وأسر من فيها من المسلمين، فلما علم المعتصم، سأل عن أعزّمدن الروم، فقيل له عموريّة، فعزم على المسير إليها ودّكها في مثل هذا اليوم من شهررمضان .
في مثل هذا اليوم من شهررمضان المُبارك وكان يقابل الأول من شهر حزيران للعام الميلادي 1005، وصل إلى مصرالعالم الكبير حسن إبن الهيثم، ملبياً دعوة خليفتها الحاكم بأمر الله الفاطمي،لإستشارته في أمر إستغلال مياه نهر النيل والتحكّم في فيضانه. وقد قام إبن الهيثمبزيارة إلى أسوان في الجنوب للتعرف على فيضان النيل. وأستخدم أدواته. ولعل ذلك كاننواة للتفكير في السد العالي الذي تمّ إنشاؤه في العصرالحديث.
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك المصادف للأول من شهر آب للعام الميلادي 838، ضرب الخليفة العباسي المعتصم، الحصارحول مدينة عموريّة، أحد أزهى حواضر الدولة البيزنطية في آسيا الصغرى. وتمكّنالمعتصم مندّك أسوارها ودخولها وأخرابها. وكان تيوفوليس إمبراطور بيزنطية قد إنتهزفرصة إنشغال المعتصم بالقضاء على بابك الخرمى، فخرج على رأس مائة ألف جندي أغار بهمعلى مدينة زبرطة وأحرقها وأسر من فيها من المسلمين، فلما علم المعتصم، سأل عن أعزّمدن الروم، فقيل له عموريّة، فعزم على المسير إليها ودّكها في مثل هذا اليوم من شهررمضان .
في مثل هذا اليوم من شهررمضان المُبارك وكان يقابل الأول من شهر حزيران للعام الميلادي 1005، وصل إلى مصرالعالم الكبير حسن إبن الهيثم، ملبياً دعوة خليفتها الحاكم بأمر الله الفاطمي،لإستشارته في أمر إستغلال مياه نهر النيل والتحكّم في فيضانه. وقد قام إبن الهيثمبزيارة إلى أسوان في الجنوب للتعرف على فيضان النيل. وأستخدم أدواته. ولعل ذلك كاننواة للتفكير في السد العالي الذي تمّ إنشاؤه في العصرالحديث.