ماجد الحربي
07-16-2013, 10:26 PM
حدث في الثامن من رمضان سنة 9هـ الموافق 18ديسمبر 630م
غزوة تبوك، وعادالرسول صلى الله عليه وسلم من هذه الغزوة في الشهر نفسه بعد أن أيده الله تعالىفيها تأييدًا كبيرًا.
وفي اليوم الثامن من شهر رمضان المبارك الموافق للتاسع والعشرين من شهر كانون الأولللعام الميلادي 629، أرسل رسول الله مُحَمّد (صلى الله عليه وسلّم)
أبا قتاداالأنصاري إلى بطن إضا، للتمويه على المشركين بخط سير المسلمين لفتح مكة. وكان أبوقتادا قد عاد لتوه من مهمة في غضفان بنجد التي آذى أهلهاالمسلمين
وفي اليوم الثامن من شهر رمضان المبارك الموافق للتاسع والعشرين من شهر نيسان للعام الميلادي 684، عاد جيش المسلمين إلى قرطبةظافراً، بعد إنتصاره على جيش شارلمان، قاد جيش المسلمين صقر قريش عبد الرحمن الداخلالأمير الأموي الذي أقام دولة الأندلس الإسلامية. وكان قد نمى إلى علمه أن شارلمانيُعدّ رجاله للقتال، بنيّة القضاء على الخلافة الإسلامية، أستعد الفرنجة وعبر بهمشارلمان الجبال ليُباغت المسلمين، لكن وعورة الطريق وخطورة الجبال أوقعت المئات منرجاله. وعند منعطف ظاهر قرطبة إلتقى بجيش المسلمين الذين أجبروهم على الرجوع من حيثأتوا..
غزوة تبوك، وعادالرسول صلى الله عليه وسلم من هذه الغزوة في الشهر نفسه بعد أن أيده الله تعالىفيها تأييدًا كبيرًا.
وفي اليوم الثامن من شهر رمضان المبارك الموافق للتاسع والعشرين من شهر كانون الأولللعام الميلادي 629، أرسل رسول الله مُحَمّد (صلى الله عليه وسلّم)
أبا قتاداالأنصاري إلى بطن إضا، للتمويه على المشركين بخط سير المسلمين لفتح مكة. وكان أبوقتادا قد عاد لتوه من مهمة في غضفان بنجد التي آذى أهلهاالمسلمين
وفي اليوم الثامن من شهر رمضان المبارك الموافق للتاسع والعشرين من شهر نيسان للعام الميلادي 684، عاد جيش المسلمين إلى قرطبةظافراً، بعد إنتصاره على جيش شارلمان، قاد جيش المسلمين صقر قريش عبد الرحمن الداخلالأمير الأموي الذي أقام دولة الأندلس الإسلامية. وكان قد نمى إلى علمه أن شارلمانيُعدّ رجاله للقتال، بنيّة القضاء على الخلافة الإسلامية، أستعد الفرنجة وعبر بهمشارلمان الجبال ليُباغت المسلمين، لكن وعورة الطريق وخطورة الجبال أوقعت المئات منرجاله. وعند منعطف ظاهر قرطبة إلتقى بجيش المسلمين الذين أجبروهم على الرجوع من حيثأتوا..