صوت القلم
07-24-2013, 01:35 PM
اسعد الله أوقاتكم بكل خير ..
موضوع أعجبني ونقلته لكم حول قصة هذه الأبيات الشهيرة واتمنى تنال إعجابكم :
كلنا نعرف هذه الأبيات أو هذه القصيدة
لكن القليل منا يعرف سبب هذه القصيدة
فإليكم قصة هذه القصيدة
كانت تعيش الشاعرة نورة الحوشان في بلدها بمنطقة القصيم مستورة مع زوجها عبود بن علي بن سويلم إلى أن وقع بينهما خلاف أدى إلى طلاقها طلاقا لا رجعة فيه ، وبعد الطلاق تقدم لها الكثير طالب الزواج منها حيث أنها امرأة جميلة ومن عائلة معروفة ومحافظة ، وقد رفضت الزواج بعد زوجها عبود الذي كانت تحبه وترى فيه مواصفات الرجل المثالي .
وذات يوم كانت تسير على طريق يمر بمزرعته وبصحبتها أولادها منه، وعندما مرت بالمزرعة رأته فوقفت على ناحية المزرعة وانطلق أولادها حوشان وسارة للسلام على أبيهم وبقيت تنتظرهم إلى أن رجعوا إليها فأخذتهم وأكملت مسيرها ، وقد تذكرت أيامها معه وتذكرت من تقدم لخطبتها بعد الطلاق ورفضها لهم فقالت قصيدتها المشهورة التي يتداول الناس منها البيت الأخير الذي أصبح مثلا دارجا بين الناس ولكن أغلب مرددي هذا المثل لا يدركون قصة هذا البيت الذائع الصيت في منطقة الخليج كلها وإليك قصيدتها الرائعة:
ياعين هلي صافي الدمع هليه … وإليا انتهى صافيه هاتي سريبه
ياعين شوفي زرع خلك وراعيه … شوفي معاويده وشوفي قليبه
من أول .. دايم لرايه نماليه … واليوم جيتهم علينا صعيبه
وان مرني بالدرب ما اقدر أحاكيه … مصيبة ياكبرها من مصيبه
اللي يبينا عيت النفس تبغيه … واللي نبي عيا البخت لا يجيبه
وهذه شيلة مختاره للقصيدة
http://www.youtube.com/watch?v=xpyy1QGqfPM&feature=youtube_gdata_player
،
************
موضوع أعجبني ونقلته لكم حول قصة هذه الأبيات الشهيرة واتمنى تنال إعجابكم :
كلنا نعرف هذه الأبيات أو هذه القصيدة
لكن القليل منا يعرف سبب هذه القصيدة
فإليكم قصة هذه القصيدة
كانت تعيش الشاعرة نورة الحوشان في بلدها بمنطقة القصيم مستورة مع زوجها عبود بن علي بن سويلم إلى أن وقع بينهما خلاف أدى إلى طلاقها طلاقا لا رجعة فيه ، وبعد الطلاق تقدم لها الكثير طالب الزواج منها حيث أنها امرأة جميلة ومن عائلة معروفة ومحافظة ، وقد رفضت الزواج بعد زوجها عبود الذي كانت تحبه وترى فيه مواصفات الرجل المثالي .
وذات يوم كانت تسير على طريق يمر بمزرعته وبصحبتها أولادها منه، وعندما مرت بالمزرعة رأته فوقفت على ناحية المزرعة وانطلق أولادها حوشان وسارة للسلام على أبيهم وبقيت تنتظرهم إلى أن رجعوا إليها فأخذتهم وأكملت مسيرها ، وقد تذكرت أيامها معه وتذكرت من تقدم لخطبتها بعد الطلاق ورفضها لهم فقالت قصيدتها المشهورة التي يتداول الناس منها البيت الأخير الذي أصبح مثلا دارجا بين الناس ولكن أغلب مرددي هذا المثل لا يدركون قصة هذا البيت الذائع الصيت في منطقة الخليج كلها وإليك قصيدتها الرائعة:
ياعين هلي صافي الدمع هليه … وإليا انتهى صافيه هاتي سريبه
ياعين شوفي زرع خلك وراعيه … شوفي معاويده وشوفي قليبه
من أول .. دايم لرايه نماليه … واليوم جيتهم علينا صعيبه
وان مرني بالدرب ما اقدر أحاكيه … مصيبة ياكبرها من مصيبه
اللي يبينا عيت النفس تبغيه … واللي نبي عيا البخت لا يجيبه
وهذه شيلة مختاره للقصيدة
http://www.youtube.com/watch?v=xpyy1QGqfPM&feature=youtube_gdata_player
،
************