ماجد الحربي
07-28-2013, 09:15 PM
حدث في مثل هذااليوم من شهر رمضان المُبارك،دخل الرسول مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام) مدينة مكة المكرمة، منتصراً هو وجيش المسلمين على كفّار قريش، بعد معركة شارك فيهامئات من الأنصار والمهاجرين وعلى رأسهم خالد إبن الوليد والزبير إبن العوّام عبيدةإبن الجرّاح، دخل الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلّم) المسجد الحرام، ليطهره منالأصنام، وخطب أمام قريش وعفا عنهم، وسلّم مفتاح الكعبة إلى عثمان إبن طلحة، وقالله:{خذوها خالده تالده}، ثم أمر بلال إبن رباح فأذن من فوق الكعبة لأول مرة.
وحدث في العشرين من شهر رمضان 51هـالموافق 29 سبتمبر 671م بني مسجد القيروان على يد عقبة بننافع.
وحدث في 20 من رمضان :رحيل آلاف الأندلسيين من قرطبة بعد فشل ثورتهم ضد حكم الأمير "الحكم بنهشام" الذي بطش بالثوار بطشا شديدا، وهدم منازلهم وشردهم في الأندلس، فاتجهت جماعةمنهم تبلغ زهاء 15 ألف إلى مصر، ثم ما لبثوا أن غادروها إلى جزيرة أقريطش كريت سنة 212هـ، وأسسوا بها دولة صغيرة استمرت زهاء قرنوثلث.
وحدث في مثل هذا اليوم من شهررمضانالمُبارك الموافق للثالث عشر من شهر تشرين الأول للعام الميلادي 1188، غادر دمشق السلطان صلاح الدين الأيوبي قاصداً بلدة صغد وهي معقل الدواية، كانسكانها أبغض أجناس الفرنج إلى السلطان، حاصرها بالمناجيق وفتحها في الثامن من شهرشوال من هذا العام، وقتل من بها، وأراح المارة من شر ساكنيها، وبعدها عاد السلطانإلى عسقلان، وولى أخاه الكرك عوضاً عن عسقلان، وأرسله ليكون عوناً لإبنه العزيز فيمصر، وأقام بمدينة عكا.
وحدث في العشرين من شهر رمضان 51هـالموافق 29 سبتمبر 671م بني مسجد القيروان على يد عقبة بننافع.
وحدث في 20 من رمضان :رحيل آلاف الأندلسيين من قرطبة بعد فشل ثورتهم ضد حكم الأمير "الحكم بنهشام" الذي بطش بالثوار بطشا شديدا، وهدم منازلهم وشردهم في الأندلس، فاتجهت جماعةمنهم تبلغ زهاء 15 ألف إلى مصر، ثم ما لبثوا أن غادروها إلى جزيرة أقريطش كريت سنة 212هـ، وأسسوا بها دولة صغيرة استمرت زهاء قرنوثلث.
وحدث في مثل هذا اليوم من شهررمضانالمُبارك الموافق للثالث عشر من شهر تشرين الأول للعام الميلادي 1188، غادر دمشق السلطان صلاح الدين الأيوبي قاصداً بلدة صغد وهي معقل الدواية، كانسكانها أبغض أجناس الفرنج إلى السلطان، حاصرها بالمناجيق وفتحها في الثامن من شهرشوال من هذا العام، وقتل من بها، وأراح المارة من شر ساكنيها، وبعدها عاد السلطانإلى عسقلان، وولى أخاه الكرك عوضاً عن عسقلان، وأرسله ليكون عوناً لإبنه العزيز فيمصر، وأقام بمدينة عكا.