مهرة أصيلة
07-31-2013, 04:09 PM
فرصة التوبة في رمضان
إن رمضان موسمٌ عظيمٌ فيه تتجلّى الرّحمات وتقبل الحسنات ويتجاوز ربّنا عن السيئات، فحريّ بكِ أخيّتي أن تستفيدي من هذا الموسم وذلك بالتوبة إلى الله والعودة إليه.
أخيّتي: إذا كنتِ قد ابتُليتِ ببعض المعاصي والذنوب فابدأي بالتوبة من هذا الشهر واجعلي رمضان ميلادك الجديد إلى الاستقامة والصلاح إلى التوبة والفلاح.
فإذا أردتِ أن تسلكي الطريق المستقيم فعليكِ بما يلي:
1- حافظي على جميع الصّلوات في أوقاتها مع السنن الرّواتب.
2- ابتعدي عن قرينات السوء.
3- تجنّبي سماع الأغاني ومشاهدة الأفلام.
4- أكثري من قراءة القرآن.
5- جاهدي وصابري على ذلك.
6- أكثري من الدّعاء بقبول التوبة.
7- استمعي إلى الشريط الإسلامي.
8- تعرفي على رفيقات صالحات واحذري مجالس الغيبة والنميمة.
9- ساعدي والدتك في أعمال المنزل.
فإن طبّقت تلك الأمور فبإذن الله ستكونين من الصالحات القانتات التائبات، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُواْ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ. أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَآءً بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [الأحقاف:13-14].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال عليه الصّلاة والسّلام: «لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالّته بالفلاة» صحيح مسلم (2675).
هذا ما يسّر الله جمعه في هذه الرسالة، أسأل الله أن ينفع به، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إن رمضان موسمٌ عظيمٌ فيه تتجلّى الرّحمات وتقبل الحسنات ويتجاوز ربّنا عن السيئات، فحريّ بكِ أخيّتي أن تستفيدي من هذا الموسم وذلك بالتوبة إلى الله والعودة إليه.
أخيّتي: إذا كنتِ قد ابتُليتِ ببعض المعاصي والذنوب فابدأي بالتوبة من هذا الشهر واجعلي رمضان ميلادك الجديد إلى الاستقامة والصلاح إلى التوبة والفلاح.
فإذا أردتِ أن تسلكي الطريق المستقيم فعليكِ بما يلي:
1- حافظي على جميع الصّلوات في أوقاتها مع السنن الرّواتب.
2- ابتعدي عن قرينات السوء.
3- تجنّبي سماع الأغاني ومشاهدة الأفلام.
4- أكثري من قراءة القرآن.
5- جاهدي وصابري على ذلك.
6- أكثري من الدّعاء بقبول التوبة.
7- استمعي إلى الشريط الإسلامي.
8- تعرفي على رفيقات صالحات واحذري مجالس الغيبة والنميمة.
9- ساعدي والدتك في أعمال المنزل.
فإن طبّقت تلك الأمور فبإذن الله ستكونين من الصالحات القانتات التائبات، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُواْ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ. أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَآءً بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [الأحقاف:13-14].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال عليه الصّلاة والسّلام: «لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالّته بالفلاة» صحيح مسلم (2675).
هذا ما يسّر الله جمعه في هذه الرسالة، أسأل الله أن ينفع به، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.