همس النسيم
08-07-2013, 09:04 PM
:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
:: ما يُسن فعله في يوم العيد وليلته ::
* التكبير , لقوله تعالى (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وصفة التكبير : الله أكبر , الله أكبر لا إله إلا الله , والله أكبر , الله
أكبر ولله الحمد ..
ويرفع به الصوت إلا الأنثى , فلا تجهر به ..
ويبدأ التكبير : من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد ..
* أكل تمرات , وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
* الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة , والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وغيره أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض ، ويعتزل الحيض المصلى ..
(( بشرط )) أن لا يخرجن متعطرات , وأن يكنَّ في كامل حشمتهنَّ ..
لا عباءة مطرزة , لا مخصرة , لا على الكتف , لأنها في الأصل مُحرم لبسها !!
ولأنك يا أخي لم تذهب لحضور سهرة !! فلا تعرض نفسك لاكتساب الذنوب والأوزار , لأن من خرجت متطيبة ومرت على رجال فهي زانية , كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. فالطرقات جميعها ستكتظ وتزدحم بالرجال .. فاحفظي نفسك
* مخالفة الطريق , فيستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق ، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم .. وتذكري يا أخيه , أن الأرض التي تطئي عليها تشهد لك يوم القيامة , لأنكِ ذاهبة للعبادة ..
* لا بأس بالتهنئة بالعيد , كقول : تقبل الله منا ومنكم .
.
* كون بشوش بمن تلتقين بهم , لا تكون قاطب الجبين , عابس الوجه , وتذكر تبسمك في وجه أخيك صدقة , فارفعي رصيد حسناتك بذلك ..
* لا تسرفي في الأكل والشرب , ولا في اللباس , ولا في اللهو والغفلة , وتذكري بأنك تتقلبين في نعم لا تعد ولا تحصى , والواجب عليك شكرها , لا العصيان بها
..
نسأل الله الكريم من فضله , أن يجعل أيامكم عامرةً بذكر الله تعالى ,
وأن يجعلكم سعداء بطاعته سبحانه , وأن يديم عليكم الأفراح
وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم
::
* التكبير , لقوله تعالى (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وصفة التكبير : الله أكبر , الله أكبر لا إله إلا الله , والله أكبر , الله
أكبر ولله الحمد ..
ويرفع به الصوت إلا الأنثى , فلا تجهر به ..
ويبدأ التكبير : من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد ..
* أكل تمرات , وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
* الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة , والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وغيره أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض ، ويعتزل الحيض المصلى ..
(( بشرط )) أن لا يخرجن متعطرات , وأن يكنَّ في كامل حشمتهنَّ ..
لا عباءة مطرزة , لا مخصرة , لا على الكتف , لأنها في الأصل مُحرم لبسها !!
ولأنك يا أخي لم تذهب لحضور سهرة !! فلا تعرض نفسك لاكتساب الذنوب والأوزار , لأن من خرجت متطيبة ومرت على رجال فهي زانية , كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. فالطرقات جميعها ستكتظ وتزدحم بالرجال .. فاحفظي نفسك
* مخالفة الطريق , فيستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق ، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم .. وتذكري يا أخيه , أن الأرض التي تطئي عليها تشهد لك يوم القيامة , لأنكِ ذاهبة للعبادة ..
* لا بأس بالتهنئة بالعيد , كقول : تقبل الله منا ومنكم .
.
* كون بشوش بمن تلتقين بهم , لا تكون قاطب الجبين , عابس الوجه , وتذكر تبسمك في وجه أخيك صدقة , فارفعي رصيد حسناتك بذلك ..
* لا تسرفي في الأكل والشرب , ولا في اللباس , ولا في اللهو والغفلة , وتذكري بأنك تتقلبين في نعم لا تعد ولا تحصى , والواجب عليك شكرها , لا العصيان بها
..
نسأل الله الكريم من فضله , أن يجعل أيامكم عامرةً بذكر الله تعالى ,
وأن يجعلكم سعداء بطاعته سبحانه , وأن يديم عليكم الأفراح
وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم
::
* التكبير , لقوله تعالى (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وصفة التكبير : الله أكبر , الله أكبر لا إله إلا الله , والله أكبر , الله
أكبر ولله الحمد ..
ويرفع به الصوت إلا الأنثى , فلا تجهر به ..
ويبدأ التكبير : من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد ..
* أكل تمرات , وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
* الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة , والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وغيره أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض ، ويعتزل الحيض المصلى ..
(( بشرط )) أن لا يخرجن متعطرات , وأن يكنَّ في كامل حشمتهنَّ ..
لا عباءة مطرزة , لا مخصرة , لا على الكتف , لأنها في الأصل مُحرم لبسها !!
ولأنك يا أخي لم تذهب لحضور سهرة !! فلا تعرض نفسك لاكتساب الذنوب والأوزار , لأن من خرجت متطيبة ومرت على رجال فهي زانية , كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. فالطرقات جميعها ستكتظ وتزدحم بالرجال .. فاحفظي نفسك
* مخالفة الطريق , فيستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق ، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم .. وتذكري يا أخيه , أن الأرض التي تطئي عليها تشهد لك يوم القيامة , لأنكِ ذاهبة للعبادة ..
* لا بأس بالتهنئة بالعيد , كقول : تقبل الله منا ومنكم .
.
* كون بشوش بمن تلتقين بهم , لا تكون قاطب الجبين , عابس الوجه , وتذكر تبسمك في وجه أخيك صدقة , فارفعي رصيد حسناتك بذلك ..
* لا تسرفي في الأكل والشرب , ولا في اللباس , ولا في اللهو والغفلة , وتذكري بأنك تتقلبين في نعم لا تعد ولا تحصى , والواجب عليك شكرها , لا العصيان بها
..
نسأل الله الكريم من فضله , أن يجعل أيامكم عامرةً بذكر الله تعالى ,
وأن يجعلكم سعداء بطاعته سبحانه , وأن يديم عليكم الأفراح
وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم
:: ما يُسن فعله في يوم العيد وليلته ::
* التكبير , لقوله تعالى (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وصفة التكبير : الله أكبر , الله أكبر لا إله إلا الله , والله أكبر , الله
أكبر ولله الحمد ..
ويرفع به الصوت إلا الأنثى , فلا تجهر به ..
ويبدأ التكبير : من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد ..
* أكل تمرات , وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
* الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة , والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وغيره أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض ، ويعتزل الحيض المصلى ..
(( بشرط )) أن لا يخرجن متعطرات , وأن يكنَّ في كامل حشمتهنَّ ..
لا عباءة مطرزة , لا مخصرة , لا على الكتف , لأنها في الأصل مُحرم لبسها !!
ولأنك يا أخي لم تذهب لحضور سهرة !! فلا تعرض نفسك لاكتساب الذنوب والأوزار , لأن من خرجت متطيبة ومرت على رجال فهي زانية , كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. فالطرقات جميعها ستكتظ وتزدحم بالرجال .. فاحفظي نفسك
* مخالفة الطريق , فيستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق ، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم .. وتذكري يا أخيه , أن الأرض التي تطئي عليها تشهد لك يوم القيامة , لأنكِ ذاهبة للعبادة ..
* لا بأس بالتهنئة بالعيد , كقول : تقبل الله منا ومنكم .
.
* كون بشوش بمن تلتقين بهم , لا تكون قاطب الجبين , عابس الوجه , وتذكر تبسمك في وجه أخيك صدقة , فارفعي رصيد حسناتك بذلك ..
* لا تسرفي في الأكل والشرب , ولا في اللباس , ولا في اللهو والغفلة , وتذكري بأنك تتقلبين في نعم لا تعد ولا تحصى , والواجب عليك شكرها , لا العصيان بها
..
نسأل الله الكريم من فضله , أن يجعل أيامكم عامرةً بذكر الله تعالى ,
وأن يجعلكم سعداء بطاعته سبحانه , وأن يديم عليكم الأفراح
وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم
::
* التكبير , لقوله تعالى (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وصفة التكبير : الله أكبر , الله أكبر لا إله إلا الله , والله أكبر , الله
أكبر ولله الحمد ..
ويرفع به الصوت إلا الأنثى , فلا تجهر به ..
ويبدأ التكبير : من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد ..
* أكل تمرات , وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
* الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة , والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وغيره أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض ، ويعتزل الحيض المصلى ..
(( بشرط )) أن لا يخرجن متعطرات , وأن يكنَّ في كامل حشمتهنَّ ..
لا عباءة مطرزة , لا مخصرة , لا على الكتف , لأنها في الأصل مُحرم لبسها !!
ولأنك يا أخي لم تذهب لحضور سهرة !! فلا تعرض نفسك لاكتساب الذنوب والأوزار , لأن من خرجت متطيبة ومرت على رجال فهي زانية , كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. فالطرقات جميعها ستكتظ وتزدحم بالرجال .. فاحفظي نفسك
* مخالفة الطريق , فيستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق ، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم .. وتذكري يا أخيه , أن الأرض التي تطئي عليها تشهد لك يوم القيامة , لأنكِ ذاهبة للعبادة ..
* لا بأس بالتهنئة بالعيد , كقول : تقبل الله منا ومنكم .
.
* كون بشوش بمن تلتقين بهم , لا تكون قاطب الجبين , عابس الوجه , وتذكر تبسمك في وجه أخيك صدقة , فارفعي رصيد حسناتك بذلك ..
* لا تسرفي في الأكل والشرب , ولا في اللباس , ولا في اللهو والغفلة , وتذكري بأنك تتقلبين في نعم لا تعد ولا تحصى , والواجب عليك شكرها , لا العصيان بها
..
نسأل الله الكريم من فضله , أن يجعل أيامكم عامرةً بذكر الله تعالى ,
وأن يجعلكم سعداء بطاعته سبحانه , وأن يديم عليكم الأفراح
وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم
::
* التكبير , لقوله تعالى (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وصفة التكبير : الله أكبر , الله أكبر لا إله إلا الله , والله أكبر , الله
أكبر ولله الحمد ..
ويرفع به الصوت إلا الأنثى , فلا تجهر به ..
ويبدأ التكبير : من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد ..
* أكل تمرات , وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
* الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة , والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وغيره أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض ، ويعتزل الحيض المصلى ..
(( بشرط )) أن لا يخرجن متعطرات , وأن يكنَّ في كامل حشمتهنَّ ..
لا عباءة مطرزة , لا مخصرة , لا على الكتف , لأنها في الأصل مُحرم لبسها !!
ولأنك يا أخي لم تذهب لحضور سهرة !! فلا تعرض نفسك لاكتساب الذنوب والأوزار , لأن من خرجت متطيبة ومرت على رجال فهي زانية , كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم .. فالطرقات جميعها ستكتظ وتزدحم بالرجال .. فاحفظي نفسك
* مخالفة الطريق , فيستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق ، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم .. وتذكري يا أخيه , أن الأرض التي تطئي عليها تشهد لك يوم القيامة , لأنكِ ذاهبة للعبادة ..
* لا بأس بالتهنئة بالعيد , كقول : تقبل الله منا ومنكم .
.
* كون بشوش بمن تلتقين بهم , لا تكون قاطب الجبين , عابس الوجه , وتذكر تبسمك في وجه أخيك صدقة , فارفعي رصيد حسناتك بذلك ..
* لا تسرفي في الأكل والشرب , ولا في اللباس , ولا في اللهو والغفلة , وتذكري بأنك تتقلبين في نعم لا تعد ولا تحصى , والواجب عليك شكرها , لا العصيان بها
..
نسأل الله الكريم من فضله , أن يجعل أيامكم عامرةً بذكر الله تعالى ,
وأن يجعلكم سعداء بطاعته سبحانه , وأن يديم عليكم الأفراح
وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم