رهام
10-02-2013, 07:50 PM
دبي، الإمارات العربية المتحدة (cnn)-- تضاربت الأنباء حول مقتل شخص أو اثنين خلال مطاردة دورية تابعة لـ"هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، لإحدى المركبات في العاصمة الرياض، مما أدى إلى ارتطامها بحاجز إسمنتي.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "الحياة" السعودية، فقد نتج عن هذه المطاردة وفاة شاب وإصابة آخر، فيما قال مغردون على موقع "تويتر" إن الحادث، الذي وقع أثناء المطاردة، أدى الى وفاة شخصين.
اقرأ أيضاً .. جدل على "تويتر" حول ملاحقة سعوديات خلف المقود
وتباينت تعليقات المغردين على شبكة التواصل الاجتماعي حول هذه الحادثة، فالبعض انتقد "أخطاء الهيئة" ومطاردتها للمواطنين الذين يخالفون الأنظمة، فيما قال آخرون إنه خطأ الموظف نفسه، ولا يجب تعميم هذا الموضوع على جميع أفراد الهيئة.
وفيما يلي بعض التعليقات:
فقد قال فهد نجد: "هل السبب مطاردة؟ إذا كان كذلك فمتى نعي أن كل مطاردة خلفها ضحية أو اكثر!!؟ المطاردة ثقافة مجنونة."
كما علق أحدهم قائلاً: "الذين كانوا في السيارة لا يمثلون رجال الهيئه كلهم، وهم بشر وليسوا ملائكة وأنبياء معصومين عن الخطأ."
فيما كتبت مها القلمش: "بيدهم صلاحيات تمنحهم ممارسة كل تصرفاتهم الهمجية.. دون "عقوبة" !!"
وغردت سحر التميمي قائلة: " ألم يُعلن أن المطاردة ممنوعة؟ لعبة هي أرواح الناس كي تلاحقهم الهيئة أو الأمن!؟ خذ رقمه وانتهينا."
تعليق من حساب "واحد من الناس" جاء فيه: "إلى متى ونحن نتجاهل هذه الأخطاء من هذا الجهاز؟ يجب وضع حد له، فكم من روح أزهقت بأسباب عقابها ليس الموت."
هولاكو قال: "ليس لك الحق بأن تزهق أرواح اﻷشخاص بسبب أخطاء ليست بالجسيمة قد يحول عنها المرء بتوبة نصوح، لا بشتم وضرب وقتل."
سامي فيصل كتب: "عندما تربي أبناءك على الخوف من الهيئة، دون خالقهم، فتأكد من انحرافهم فور غياب الرقيب الذي هابوه دون خالقهم."
علماً أن cnn بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "الحياة" السعودية، فقد نتج عن هذه المطاردة وفاة شاب وإصابة آخر، فيما قال مغردون على موقع "تويتر" إن الحادث، الذي وقع أثناء المطاردة، أدى الى وفاة شخصين.
اقرأ أيضاً .. جدل على "تويتر" حول ملاحقة سعوديات خلف المقود
وتباينت تعليقات المغردين على شبكة التواصل الاجتماعي حول هذه الحادثة، فالبعض انتقد "أخطاء الهيئة" ومطاردتها للمواطنين الذين يخالفون الأنظمة، فيما قال آخرون إنه خطأ الموظف نفسه، ولا يجب تعميم هذا الموضوع على جميع أفراد الهيئة.
وفيما يلي بعض التعليقات:
فقد قال فهد نجد: "هل السبب مطاردة؟ إذا كان كذلك فمتى نعي أن كل مطاردة خلفها ضحية أو اكثر!!؟ المطاردة ثقافة مجنونة."
كما علق أحدهم قائلاً: "الذين كانوا في السيارة لا يمثلون رجال الهيئه كلهم، وهم بشر وليسوا ملائكة وأنبياء معصومين عن الخطأ."
فيما كتبت مها القلمش: "بيدهم صلاحيات تمنحهم ممارسة كل تصرفاتهم الهمجية.. دون "عقوبة" !!"
وغردت سحر التميمي قائلة: " ألم يُعلن أن المطاردة ممنوعة؟ لعبة هي أرواح الناس كي تلاحقهم الهيئة أو الأمن!؟ خذ رقمه وانتهينا."
تعليق من حساب "واحد من الناس" جاء فيه: "إلى متى ونحن نتجاهل هذه الأخطاء من هذا الجهاز؟ يجب وضع حد له، فكم من روح أزهقت بأسباب عقابها ليس الموت."
هولاكو قال: "ليس لك الحق بأن تزهق أرواح اﻷشخاص بسبب أخطاء ليست بالجسيمة قد يحول عنها المرء بتوبة نصوح، لا بشتم وضرب وقتل."
سامي فيصل كتب: "عندما تربي أبناءك على الخوف من الهيئة، دون خالقهم، فتأكد من انحرافهم فور غياب الرقيب الذي هابوه دون خالقهم."
علماً أن cnn بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.