مها يوسف
10-10-2013, 02:21 PM
الشيخ :. محمد صالح المنجد (https://www.facebook.com/almunajjid)
عشر ذي الحجة:
قال صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد). حديث حسن
قال ابن حجر: الذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج ولا يتأتى ذلك في غيره
قال شيخ الإسلام وابن القيم : أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر من رمضان والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة
وإذا كان العمل في أيام العشر أفضل من العمل في غيره صار العمل فيه وإن كان مفضولا أفضل من العمل في غيره وإن كان فاضلا. ابن رجب
وكان ابن جبير إذا دخلت أيام العشر اجتهد اجتهادا شديدا حتى ما يكاد يقدر عليه وكان يقول: لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر - تعجبه العبادة
صوم عشر ذي الحجة من الأمور المرغوب فيها فإذا صام الإنسان فيها كان عمله كما قال النبي عليه الصلاة والسلام من أفضل الأعمال. ابن عثيمين
كما أن المعاصي في البلد الحرام تضاعف كذلك الشهر الحرام تغلظ فيه الآثام. قال قتادة إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرا. ابن كثير
قال ابن تيمية: المعاصي في الأيام والأمكنة المعظمة يغلظ عقابها بقدر فضيلة الزمان والمكان وقال ابن رجب : المعاصي تحرم المغفرة في مواسم الرحمة
الحسنات في الزمان الفاضل والمكان الفاضل تضاعف في الكمية والكيفية والسيئات فيهما تضاعف في الكيفية دون الكمية. ابن باز وابن عثيمين
ذكر البرذعي أن أبا زرعة أبى أن يقرأ عليه حديثا ضعيفا في العشر فلما ألح عليه قال أخّره حتى تخرج العشر فإني أكره أن أحدث بمثل هذا في العشر
الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة المبادرة المبادرة بالعمل والعجل العجل قبل هجوم الأجل قبل أن يندم المفرط على ما فعل .
قال أبو عثمان النهدي كانوا يعظمون ثلاث عشرات العشر الأول من محرم والعشر الأول من ذي الحجة والعشر الأخير من رمضان.
أيام العشر ولياليها أيام شريفة يضاعف العمل فيها ويستحب فيها الاجتهاد وزيادة عمل الخير بشتى أنواعه من صلاة وصيام وصدقة وتلاوة وصلة رحم
إخوانكم عقدوا الإحرام وقصدوا البيت الحرام وملؤا الفضاء بالتلبية والتكبير ساروا وقعدنا وقربوا وبعدنا فإن كان لنا معهم نصيب سعدنا. ابن رجب
الناس غافلون عن فضل هذه الأيام على خلاف حالهم في عشر رمضان فعلى طلبة العلم أن يبينوا فضلها للناس ويحثوهم على العمل الصالح فيها. ابن عثيمين
عشر ذي الحجة:
قال صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد). حديث حسن
قال ابن حجر: الذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج ولا يتأتى ذلك في غيره
قال شيخ الإسلام وابن القيم : أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر من رمضان والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة
وإذا كان العمل في أيام العشر أفضل من العمل في غيره صار العمل فيه وإن كان مفضولا أفضل من العمل في غيره وإن كان فاضلا. ابن رجب
وكان ابن جبير إذا دخلت أيام العشر اجتهد اجتهادا شديدا حتى ما يكاد يقدر عليه وكان يقول: لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر - تعجبه العبادة
صوم عشر ذي الحجة من الأمور المرغوب فيها فإذا صام الإنسان فيها كان عمله كما قال النبي عليه الصلاة والسلام من أفضل الأعمال. ابن عثيمين
كما أن المعاصي في البلد الحرام تضاعف كذلك الشهر الحرام تغلظ فيه الآثام. قال قتادة إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرا. ابن كثير
قال ابن تيمية: المعاصي في الأيام والأمكنة المعظمة يغلظ عقابها بقدر فضيلة الزمان والمكان وقال ابن رجب : المعاصي تحرم المغفرة في مواسم الرحمة
الحسنات في الزمان الفاضل والمكان الفاضل تضاعف في الكمية والكيفية والسيئات فيهما تضاعف في الكيفية دون الكمية. ابن باز وابن عثيمين
ذكر البرذعي أن أبا زرعة أبى أن يقرأ عليه حديثا ضعيفا في العشر فلما ألح عليه قال أخّره حتى تخرج العشر فإني أكره أن أحدث بمثل هذا في العشر
الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة المبادرة المبادرة بالعمل والعجل العجل قبل هجوم الأجل قبل أن يندم المفرط على ما فعل .
قال أبو عثمان النهدي كانوا يعظمون ثلاث عشرات العشر الأول من محرم والعشر الأول من ذي الحجة والعشر الأخير من رمضان.
أيام العشر ولياليها أيام شريفة يضاعف العمل فيها ويستحب فيها الاجتهاد وزيادة عمل الخير بشتى أنواعه من صلاة وصيام وصدقة وتلاوة وصلة رحم
إخوانكم عقدوا الإحرام وقصدوا البيت الحرام وملؤا الفضاء بالتلبية والتكبير ساروا وقعدنا وقربوا وبعدنا فإن كان لنا معهم نصيب سعدنا. ابن رجب
الناس غافلون عن فضل هذه الأيام على خلاف حالهم في عشر رمضان فعلى طلبة العلم أن يبينوا فضلها للناس ويحثوهم على العمل الصالح فيها. ابن عثيمين