عاشقة الفردوس
10-13-2013, 12:14 AM
حاضرنا الذي نعيشه برفاهية
تامة تحت ظل التطورات الهائلة
وخدمات التكنولوجيا التي سهلت
علينا العمل فكانت وسائل مريحة لنا
وإذا نقارن بين الأمس واليومْ ولذة العيش
في الماضي، وراحة النفس ،
والحاضر فيها ما هو إيجابي وما هو سلبي
وسلبياته نزعت راحة إجابياته حيث وجود
وسائل الراحه ولكن يوجد تعب النفس,
التطور حرمنا الكثير من التمسك بالتقاليد
التي اعتدنا عليها وكنا نتميز بها كعرب
فلقد تلوثت بما يصنعه لنا الغرب
فأثرت سلبيا على عاداتنا وأخلاقنا
انجرفنا وراء الغرب متخلين عن المبادئ
التي نشأنا عليها,
أصبحنا نلبس مايلبسونه ونأكل
ما يأكلونه ونشرب مايشربونه
حتى أصبحنا نتحدث بلغتهم
تاركين لغة القرآن وهي افضل لغه في التأريخ,
وكل التركيز على لغة الغرب وهي مهمه
وإنما ليست أهم من لغتنا العربيه,
أي تطور هذا الذي ينسينا مبادئنا
ويغير من نفوسنا
نعم تغيرت النفوس والدليل ؛الأهل
لا يعرفون عن أبنائهم شيء,
وكذلك الأبناء الأسرة في بيت واحد
ولكن الكل غريب بالنسبه للأخر,
وإذا تقدم احدهم إلى خطبة يد احدى الفتيات,
تكون أول :الطلبات منزلا,وثم اذا ماترغب
في الذهاب إلى أهلك لا تجبرها
ومن الشروط التي لا تعد ولا تحصى
,وغير مستحبه لدى الزوج”:
وإن وافق عليها فإنه مضطر.::___
البعض لا يسأل عن صفات الزوج وخصاله الحميده
التي يتميز بها بل ينظرون
إلى جيبه وما يملك من اموال,
واذا تم الزواج بدأ العراك
ويكاد يسمع صوت صراخهم
أخر جارولا يراعون لحق الجيره
ولا هنالك احترام للزوج
اذا جلست تتحدث مع زوجها
إلا هي ماسكه على أمه
وهذا يقلل قيمتها عند زوجها
حتى الطعام الكل يتناوله لوحده
ويتم وقت العشاء الساعه واحده ليلا
ويقدمون من الوجبات مالذ وطاب
من كل صنف ولكن ليس هنالك
مذاق ولذه يتناولونه بنفس مسدوده
ولا يقدمون للجارطعاما
حتى وان قدموا لايستقبلونه
الجيران وان استقبلوه لا يتناولونه
خوفا ان فيه ضررا,
الناس في الحاضر تسكن قصور
وفلل وافخم المباني
وتكييف مركزي
وراحه تامه مياه كهرباء
ووسائل اتصالات
البعيد اصبح قريب
ومع هذا لا تعرف عنه شيئاً
ليس هنالك رغبة تواصل
ألا ترى ان رفاهية الحاضر تجلب تعب البال
ولا اعمم فهنالك أناس
مازالت تتقيد بالقيم والمبادئ
على الرغم من الحضاره المتطوره
إلا إنهم ينعمون بما ترك
لهم الماضي من قيم,,
والعذر والسموحه على قل عدم معرفتي
بالكثير من بعض الأمورالتي تخص الماضي
البعض ما اعرف اساميهم مثلا الأداة التي
تنبش حبوب القمح والكثير
فقد اختصرت
تامة تحت ظل التطورات الهائلة
وخدمات التكنولوجيا التي سهلت
علينا العمل فكانت وسائل مريحة لنا
وإذا نقارن بين الأمس واليومْ ولذة العيش
في الماضي، وراحة النفس ،
والحاضر فيها ما هو إيجابي وما هو سلبي
وسلبياته نزعت راحة إجابياته حيث وجود
وسائل الراحه ولكن يوجد تعب النفس,
التطور حرمنا الكثير من التمسك بالتقاليد
التي اعتدنا عليها وكنا نتميز بها كعرب
فلقد تلوثت بما يصنعه لنا الغرب
فأثرت سلبيا على عاداتنا وأخلاقنا
انجرفنا وراء الغرب متخلين عن المبادئ
التي نشأنا عليها,
أصبحنا نلبس مايلبسونه ونأكل
ما يأكلونه ونشرب مايشربونه
حتى أصبحنا نتحدث بلغتهم
تاركين لغة القرآن وهي افضل لغه في التأريخ,
وكل التركيز على لغة الغرب وهي مهمه
وإنما ليست أهم من لغتنا العربيه,
أي تطور هذا الذي ينسينا مبادئنا
ويغير من نفوسنا
نعم تغيرت النفوس والدليل ؛الأهل
لا يعرفون عن أبنائهم شيء,
وكذلك الأبناء الأسرة في بيت واحد
ولكن الكل غريب بالنسبه للأخر,
وإذا تقدم احدهم إلى خطبة يد احدى الفتيات,
تكون أول :الطلبات منزلا,وثم اذا ماترغب
في الذهاب إلى أهلك لا تجبرها
ومن الشروط التي لا تعد ولا تحصى
,وغير مستحبه لدى الزوج”:
وإن وافق عليها فإنه مضطر.::___
البعض لا يسأل عن صفات الزوج وخصاله الحميده
التي يتميز بها بل ينظرون
إلى جيبه وما يملك من اموال,
واذا تم الزواج بدأ العراك
ويكاد يسمع صوت صراخهم
أخر جارولا يراعون لحق الجيره
ولا هنالك احترام للزوج
اذا جلست تتحدث مع زوجها
إلا هي ماسكه على أمه
وهذا يقلل قيمتها عند زوجها
حتى الطعام الكل يتناوله لوحده
ويتم وقت العشاء الساعه واحده ليلا
ويقدمون من الوجبات مالذ وطاب
من كل صنف ولكن ليس هنالك
مذاق ولذه يتناولونه بنفس مسدوده
ولا يقدمون للجارطعاما
حتى وان قدموا لايستقبلونه
الجيران وان استقبلوه لا يتناولونه
خوفا ان فيه ضررا,
الناس في الحاضر تسكن قصور
وفلل وافخم المباني
وتكييف مركزي
وراحه تامه مياه كهرباء
ووسائل اتصالات
البعيد اصبح قريب
ومع هذا لا تعرف عنه شيئاً
ليس هنالك رغبة تواصل
ألا ترى ان رفاهية الحاضر تجلب تعب البال
ولا اعمم فهنالك أناس
مازالت تتقيد بالقيم والمبادئ
على الرغم من الحضاره المتطوره
إلا إنهم ينعمون بما ترك
لهم الماضي من قيم,,
والعذر والسموحه على قل عدم معرفتي
بالكثير من بعض الأمورالتي تخص الماضي
البعض ما اعرف اساميهم مثلا الأداة التي
تنبش حبوب القمح والكثير
فقد اختصرت