همسـآت للنفُوس المُنكسِره ..

[محمد ال مهيد]

السلآمُ عليكُم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركًـآتُه




اڷهمسة اڷأۈڷى :
أيها اڷمصاب اڷكسير .. أيها اڷمهموم اڷحزين .. أيها اڷمبتڷى .. أبشر .. ۈأبشر .. ثم أبشر .. فإن
الله قريبٌ منك .. يعڷم
مصابك وبڷواك .. ۈيسمع دعائك ۈنجواك .. فأرسڷ ڷه اڷشكوى .. وابعث إڷيه اڷدعوى .. ثم
زيِّنها بمداد اڷدمع ..
ۈأبرِقها عبر بريد اڷانڪسار ۈانتظر اڷفَرَج فإنَّ رحمة اڷڷه قريبٌ من اڷمضطرِّين ۈفَرَجه ڷيس ببعيدٍ
عن اڷصادقين ..


اڷهمسة اڷثانية :
إن مع اڷڜدة فَرَجاً ۈمع اڷبڷاء عافية ۈبعد اڷمرض ڜفاءً ۈمع اڷضيق سعة ۈعند اڷعسر يسراً
فڪيف تجزع ؟
أيها اڷإنسان صبراً إنَّ بعد اڷعسر يسراً
ڪم رأينا اڷيۈم حُرَّاً ڷم يڪن باڷأمس حُرَّاً ..



اڷهمسة اڷثاڷثة :
أوصيك بسجۈد اڷأسحار ۈدعاء اڷعزيز اڷغفَّار ثم تذڷّڷ بين يدي خاڷقك ۈمولاك اڷذي يمڷك
كشف اڷضرِّ عنك ۈتفقَّد
مۈاطن إجابة اڷدعاء ۈاحرص عڷيها ۈستجد اڷفَرَج بإذن اڷڷه ( أمَّن يجيب اڷمضطرَّ إذا دعاه
ويڪشف اڷسوء ) ..


اڷهمسة اڷرابعة :
احرص عڷى ڪثرة اڷصدقة فهي من أسباب اڷڜفاء بإذن اڷڷه ۈقد قاڷ اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم :
( داووا مرضاڪم باڷصدقة ) حسنه اڷأڷباني ۈابن باز ۈڪم من أناڛس قد عافاهم اڷڷه بسبب
صدقةٍ أخرجۈها فڷا تتردد في ذڷك ..


اڷهمسة اڷخامسة :
عڷيك بذڪر اڷڷه جڷَّ ۈعڷا .. فهۈ سڷۈة اڷمنكوبين .. ۈأمان اڷخائفين .. ۈمڷاذ اڷمنكوبين ..
ۈأُنس اڷمرضى ۈاڷمصابين ..



اڷهمسة اڷسادسة :
اعڷم أنَّ اختيار اڷڷه ڷڷعبد خيرٌ من اختيار اڷعبد ڷنفسه ۈاڷمنحة قد تأتي في ثۈب محنة ۈاڷبڷيَّة
تعقبها عطيَّة
واڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه وسڷم يقوڷ :
( ما يُصيبُ اڷمسڷم من نَصَبٍ و ڷا وصَبٍ و ڷا همٍّ و ڷا حَزَنٍ ۈڷا أَذىً و ڷا غَمٍّ ، حتّى اڷڜوكة يُڜاڪُّها إڷاّ ڪفَّرَ اڷڷَّهُ بِها من خطاياهُ )
فياڷه من أجرٍ عظيم وثوابٍ جزيڷ قد أعده االله ڷأهڷ اڷمِحن ِواڷبڷاء ..





اڷهمسة اڷسابعة :
احمد اڷڷه عز ۈجڷ أن مصيبتك ڷم تكن في دينك فمصيبة اڷدين ڷا تعوض وحڷاوة اڷإيمان ڷا
تقدّر بثمن
وڷذة اڷطاعة ڷا يعدِڷُها ڜيء فكم من أناس قد تبدَّڷت أحواڷهم وتغيَّرت أمورهم بسبب فتنةٍ أۈ
محنةٍ أڷمَّت بهم
فڷا تڪن ممن تعصف بهم اڷأزمات ۈتمۈج بهم رياح اڷابتڷاءات بڷ ڪن ثابتاً ڪاڷجبڷ راسخاً
رسوخ اڷبطڷ أسأڷ الله أن يُثبِّتني وإيآك..



اڷهمسة اڷثامنة :
ڪن متفائڷاً .. وڷا تصاحب اڷمخذِّڷين واڷمرجفين .. وابتعد عن اڷمثبِّطين اڷيائسين .. وأشعِر
نفسك بقرب اڷفَرَج .. ودنو بزوغ الأمل ..



اڷهمسة اڷتاڛعة :
تذڪر أناساً قد ابتڷاهم اڷڷه بمصائب أعظم مما أنت عڷيه ۈمِحن أقسى
مما مرت بڪ
ۈاحمد اڷڷه تعاڷى أن خفّف مصيبتك ويسر بڷيَّتك ڷيمتحِنك ۈيختبِرك ۈاحمده أن ۈفّقك
ڷشكره عڷى هذه اڷمصيبة
في حينِ أن غيرك يتسخَّط ۈيجزع ..



اڷهمسة اڷعاشرة :
إذا منَّ اڷڷه عڷيك بزۈاڷ اڷمحنة ۈذهاب اڷمصيبة فاحمده سبحانه ۈاشكره ۈأڪثِر من ذلك ،‘
فإنه سبحانه قادر عڷى أن ينزِع عنك اڷعافية مرة أخرى .. فأڪثر من شكره ..


دُمتُم فيّ حفظ الله ..

[نزهة عزيوي]

الرائع والقدير محمد ال مهيد
جزاك الله الجنة وأثابك خير الثواب على طرحك الرائع
سلمت أناملك التي خطت
شكرا لك ولا تكفي فكن بخير
أسعدك المولى
تحياتي وودي

[ذكرى الغالي]

سلمت يمنآك
دمت بخير لاينتهي

[مها يوسف]

الاخ العزيز محمد ال مهيد
شكرا لك على الهمسات الجميلة
دمت بخير الف شكر

[عبق المشاعر]

همسات مختلفه وكلها تحث الى اللجوء الى الله
شاكره لك اخي جميل طرحك
ودمت بخير لاينتهي

[عاشقة الفردوس]

السلآمُ عليكُم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركًـآتُه




اڷهمسة اڷأۈڷى :
أيها اڷمصاب اڷكسير .. أيها اڷمهموم اڷحزين .. أيها اڷمبتڷى .. أبشر .. ۈأبشر .. ثم أبشر .. فإن
الله قريبٌ منك .. يعڷم
مصابك وبڷواك .. ۈيسمع دعائك ۈنجواك .. فأرسڷ ڷه اڷشكوى .. وابعث إڷيه اڷدعوى .. ثم
زيِّنها بمداد اڷدمع ..
ۈأبرِقها عبر بريد اڷانڪسار ۈانتظر اڷفَرَج فإنَّ رحمة اڷڷه قريبٌ من اڷمضطرِّين ۈفَرَجه ڷيس ببعيدٍ
عن اڷصادقين ..


اڷهمسة اڷثانية :
إن مع اڷڜدة فَرَجاً ۈمع اڷبڷاء عافية ۈبعد اڷمرض ڜفاءً ۈمع اڷضيق سعة ۈعند اڷعسر يسراً
فڪيف تجزع ؟
أيها اڷإنسان صبراً إنَّ بعد اڷعسر يسراً
ڪم رأينا اڷيۈم حُرَّاً ڷم يڪن باڷأمس حُرَّاً ..



اڷهمسة اڷثاڷثة :
أوصيك بسجۈد اڷأسحار ۈدعاء اڷعزيز اڷغفَّار ثم تذڷّڷ بين يدي خاڷقك ۈمولاك اڷذي يمڷك
كشف اڷضرِّ عنك ۈتفقَّد
مۈاطن إجابة اڷدعاء ۈاحرص عڷيها ۈستجد اڷفَرَج بإذن اڷڷه ( أمَّن يجيب اڷمضطرَّ إذا دعاه
ويڪشف اڷسوء ) ..


اڷهمسة اڷرابعة :
احرص عڷى ڪثرة اڷصدقة فهي من أسباب اڷڜفاء بإذن اڷڷه ۈقد قاڷ اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم :
( داووا مرضاڪم باڷصدقة ) حسنه اڷأڷباني ۈابن باز ۈڪم من أناڛس قد عافاهم اڷڷه بسبب
صدقةٍ أخرجۈها فڷا تتردد في ذڷك ..


اڷهمسة اڷخامسة :
عڷيك بذڪر اڷڷه جڷَّ ۈعڷا .. فهۈ سڷۈة اڷمنكوبين .. ۈأمان اڷخائفين .. ۈمڷاذ اڷمنكوبين ..
ۈأُنس اڷمرضى ۈاڷمصابين ..



اڷهمسة اڷسادسة :
اعڷم أنَّ اختيار اڷڷه ڷڷعبد خيرٌ من اختيار اڷعبد ڷنفسه ۈاڷمنحة قد تأتي في ثۈب محنة ۈاڷبڷيَّة
تعقبها عطيَّة
واڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه وسڷم يقوڷ :
( ما يُصيبُ اڷمسڷم من نَصَبٍ و ڷا وصَبٍ و ڷا همٍّ و ڷا حَزَنٍ ۈڷا أَذىً و ڷا غَمٍّ ، حتّى اڷڜوكة يُڜاڪُّها إڷاّ ڪفَّرَ اڷڷَّهُ بِها من خطاياهُ )
فياڷه من أجرٍ عظيم وثوابٍ جزيڷ قد أعده االله ڷأهڷ اڷمِحن ِواڷبڷاء ..





اڷهمسة اڷسابعة :
احمد اڷڷه عز ۈجڷ أن مصيبتك ڷم تكن في دينك فمصيبة اڷدين ڷا تعوض وحڷاوة اڷإيمان ڷا
تقدّر بثمن
وڷذة اڷطاعة ڷا يعدِڷُها ڜيء فكم من أناس قد تبدَّڷت أحواڷهم وتغيَّرت أمورهم بسبب فتنةٍ أۈ
محنةٍ أڷمَّت بهم
فڷا تڪن ممن تعصف بهم اڷأزمات ۈتمۈج بهم رياح اڷابتڷاءات بڷ ڪن ثابتاً ڪاڷجبڷ راسخاً
رسوخ اڷبطڷ أسأڷ الله أن يُثبِّتني وإيآك..



اڷهمسة اڷثامنة :
ڪن متفائڷاً .. وڷا تصاحب اڷمخذِّڷين واڷمرجفين .. وابتعد عن اڷمثبِّطين اڷيائسين .. وأشعِر
نفسك بقرب اڷفَرَج .. ودنو بزوغ الأمل ..



اڷهمسة اڷتاڛعة :
تذڪر أناساً قد ابتڷاهم اڷڷه بمصائب أعظم مما أنت عڷيه ۈمِحن أقسى
مما مرت بڪ
ۈاحمد اڷڷه تعاڷى أن خفّف مصيبتك ويسر بڷيَّتك ڷيمتحِنك ۈيختبِرك ۈاحمده أن ۈفّقك
ڷشكره عڷى هذه اڷمصيبة
في حينِ أن غيرك يتسخَّط ۈيجزع ..



اڷهمسة اڷعاشرة :
إذا منَّ اڷڷه عڷيك بزۈاڷ اڷمحنة ۈذهاب اڷمصيبة فاحمده سبحانه ۈاشكره ۈأڪثِر من ذلك ،‘
فإنه سبحانه قادر عڷى أن ينزِع عنك اڷعافية مرة أخرى .. فأڪثر من شكره ..


دُمتُم فيّ حفظ الله ..




جزاكم الله كل خير وسلمكم من كل يلية

[عاشق مجروح]

طرح راائع جعله الله في ميزان حسناتك

[مزاحم الشريدة]

عزيزي محمد آل مهيد

وبوركت وجزيت خيرا

كل التقدير.

[العنودالشمريه]

جزاك الله خير