الحكم السيد السوهاجى
03-14-2014, 09:56 PM
قصيدة : زخات الشوق الموجعة
آه حين ألقاك
على صفحة اللذة و النار
و حين تموت روحك
يا امرأة
فى رغبة الأنا المطعمة
بعبيرذاتك
الملونة ..
هنا... و هناك
بألوانك الزيتية الرائعة
و اندهشاتك المفاجأة
و ينبايع شهدك السكرى
و بسمات ضياءك القاتلة
وجنون الذهاب و الاياب
و الهجوم و الاندفاع
إلى النهاية
نهاية الوثبات
نهاية اللقاح
لقاح الاكاليل
و ضحكات الانوثة المستثناة
***
آه من موتى
فوق جروحك المفتوحة
و نشوة العشق
فى ربيع نهدين
لم يبلغا بعد
لم يذوقا طعم القسوة و الرقة
و الصراع والجنون
ولحظات الضياع و التسكع
بين قسمات الملك المطعم
بنكهات الرجولة
ذاك الملك الأعور
المقاتل
بدون سيف و رمح
***
مولاتى
هذا الجنون الذى نمارسه
بعض شئ
رحيق يبلل جرح
يطهر آلامك المخنوقة
يسقى الحقول العطشى
ينبت الحياة
ينسخك أنثى
من جديد
يعلمك ليس النهاية.... اليوم
واليوم بداية
لعالم أكبر... جميل
أوله.... فى فمك
و آخره ..... لا أدارى
نعم... لا أدارى
فى أى شىء
***
مولاتى تظنين
ثوبك الأزرق
وصباح شفتيك
بالشفق الاحمر
و خنوع صوتك الأخضر
و قامتك الجميلة
و عنقك الناعم
و اذناك الدافئتان
سر جمالك
سر أشتعلى و نارى
جنونى واحترامى
و هل ..
تظنين أن بياضك المعبأ
بضوء القمر
ودبياج لحاءك
شيئا مميز
نكهة أخرى
سطرا جديدا
رواية مختومة
بقبلة مستنسخة
من كل شفاه المتعة
و الحياة
ملهى يعانق الجنون
ساحة لم تعتاد
كرات الثلج
و الدفء
وزخات الشوق الموجعة
أم بك شىء أكثر
من ذلك
آه حين ألقاك
على صفحة اللذة و النار
و حين تموت روحك
يا امرأة
فى رغبة الأنا المطعمة
بعبيرذاتك
الملونة ..
هنا... و هناك
بألوانك الزيتية الرائعة
و اندهشاتك المفاجأة
و ينبايع شهدك السكرى
و بسمات ضياءك القاتلة
وجنون الذهاب و الاياب
و الهجوم و الاندفاع
إلى النهاية
نهاية الوثبات
نهاية اللقاح
لقاح الاكاليل
و ضحكات الانوثة المستثناة
***
آه من موتى
فوق جروحك المفتوحة
و نشوة العشق
فى ربيع نهدين
لم يبلغا بعد
لم يذوقا طعم القسوة و الرقة
و الصراع والجنون
ولحظات الضياع و التسكع
بين قسمات الملك المطعم
بنكهات الرجولة
ذاك الملك الأعور
المقاتل
بدون سيف و رمح
***
مولاتى
هذا الجنون الذى نمارسه
بعض شئ
رحيق يبلل جرح
يطهر آلامك المخنوقة
يسقى الحقول العطشى
ينبت الحياة
ينسخك أنثى
من جديد
يعلمك ليس النهاية.... اليوم
واليوم بداية
لعالم أكبر... جميل
أوله.... فى فمك
و آخره ..... لا أدارى
نعم... لا أدارى
فى أى شىء
***
مولاتى تظنين
ثوبك الأزرق
وصباح شفتيك
بالشفق الاحمر
و خنوع صوتك الأخضر
و قامتك الجميلة
و عنقك الناعم
و اذناك الدافئتان
سر جمالك
سر أشتعلى و نارى
جنونى واحترامى
و هل ..
تظنين أن بياضك المعبأ
بضوء القمر
ودبياج لحاءك
شيئا مميز
نكهة أخرى
سطرا جديدا
رواية مختومة
بقبلة مستنسخة
من كل شفاه المتعة
و الحياة
ملهى يعانق الجنون
ساحة لم تعتاد
كرات الثلج
و الدفء
وزخات الشوق الموجعة
أم بك شىء أكثر
من ذلك