إسماعيل العبدول
04-01-2010, 02:40 PM
هل أهاجر
هكذا أشدو مناغي ذُل قيدي
أم أجاهر
فهنا الحب يجازيني ومجدي
لن أفاخر
مترع ألمي كنازفه معيدا
هاهو الحرف مقيض الروح
أدماني بأحبابي
بأوهامي فأبقاني وحيدا
ذاع صيتي بالمهاجر
وصدى الآهات
في قلبي عويل النفس
يرويني سعيري كالمغامر
ليثور الدمع من عيني
سما ألمي
وذات لدرب لازال طويل
هل أجاهر
أرتضي بالقهر آهاتي فينمو للأفول
يحتويه الحب بالمهتاج عشقا
في دياجير النحول
وصدى الأيام مهتوك بعمري
قاطعا فيه المحول
وأقاويل قصاصات قديمة
كانحدارات تلت بؤسا لتهاوي
بوقاحات شتيمة
وانصهار معلي جزء من فضول
وصراعات هوى بالسيف
بقوانين لمسلات حوت
بأس مدينة
ونثار من تنافر
لترينه مسهد الفكر شريدا
فتُرينه محتوي الحب الذي
قد بات بالقلب وحيدا
وتريني للأفول
فاتركيني حيث أمضي
عشقي مازال هنا المدمي بآهاتي
ويدمي بالفصول
هل أفاخر
يشجي أتراحا انتظاري بانصهاري
فيباريك النحول
لأسافر
لا صليل الماضي يؤرقني ولا
لا ولا صوتا لغول
لا سياط البعد ألعنها ولا
قيدي يغور
لا ضمور العوز أحرقني ولا
ندب الضمور
وهي لازالت هناك
ترقب الدرب الطويل
تخفي نظرات العويل
تخفي شهقات هوى
من حب
من ذكرى بكت للآهل
أو نشوة بكت سوط المعيل
تبدي ضحكات بذر الدمع
تتبعها بصمت الشفع
يُغرق ليلها سُم العويل
فتداري بابتسامة
كل نظرات انهزامه
لترى لحب كأضواء الشموع
لحرائر تروى بالماضي الجميل
نكهة الشوق تراودها
وآهات النحور
بسمة للماضي لتفرحها
فتعبق بالحبور
وهي لازالت هناك
نرتضي م الحب روحه
نرتوي عشقا لسرور
فنجاهر بالغرور
نعتلي الحب ولا أسفار
من صمت معيق
نرتضي بالحلم كنهه
حينها تمضي وليلانا يجاريها المعيق
فترانا سائلي الحلم وهيهات الليالي
يا ترى ما سر ملفانا ولقيانا
إلى أين المراق ومن يريق
هكذا تمضي صروف الدهر
منحاها وملفانا كموسيقى الهدير
فلتعودي واتركيني
أو ضعيني أغترف
من آهتي الصغرى لكِ نزوة ضمير
هكذا كانت لترسو في طريقي
بانكسارات لمصير
هكذا الحب أراني
درب شوك
أنهي إذلال النذير
هكذا أجثو بأيامي هنا الأيام
لن تصغي لآهاتي
ولن تهدى لنصير
وهنا اللوعة من الماضي
أرى فيها سنا الآهات
والوعرات
تذكرنا بأن الحب مختلج المصير
كبعض لوع لسوانا
فيهما يأبى على قلبي
لينجز صومه
في نسكه من مسكه
رجوا العسير
فاغفري بعض عذابي
واغفري عمري الذي
من دون قصد
قد كواني وشبابي
واغفري صفحا المثاب
وقيودا راودتها
حين كبوات المسير
فمساري للمثار فلن نثور
ولن يثير
ونوازع ..وانكسارات ضمير
هكذا أشدو مناغي ذُل قيدي
أم أجاهر
فهنا الحب يجازيني ومجدي
لن أفاخر
مترع ألمي كنازفه معيدا
هاهو الحرف مقيض الروح
أدماني بأحبابي
بأوهامي فأبقاني وحيدا
ذاع صيتي بالمهاجر
وصدى الآهات
في قلبي عويل النفس
يرويني سعيري كالمغامر
ليثور الدمع من عيني
سما ألمي
وذات لدرب لازال طويل
هل أجاهر
أرتضي بالقهر آهاتي فينمو للأفول
يحتويه الحب بالمهتاج عشقا
في دياجير النحول
وصدى الأيام مهتوك بعمري
قاطعا فيه المحول
وأقاويل قصاصات قديمة
كانحدارات تلت بؤسا لتهاوي
بوقاحات شتيمة
وانصهار معلي جزء من فضول
وصراعات هوى بالسيف
بقوانين لمسلات حوت
بأس مدينة
ونثار من تنافر
لترينه مسهد الفكر شريدا
فتُرينه محتوي الحب الذي
قد بات بالقلب وحيدا
وتريني للأفول
فاتركيني حيث أمضي
عشقي مازال هنا المدمي بآهاتي
ويدمي بالفصول
هل أفاخر
يشجي أتراحا انتظاري بانصهاري
فيباريك النحول
لأسافر
لا صليل الماضي يؤرقني ولا
لا ولا صوتا لغول
لا سياط البعد ألعنها ولا
قيدي يغور
لا ضمور العوز أحرقني ولا
ندب الضمور
وهي لازالت هناك
ترقب الدرب الطويل
تخفي نظرات العويل
تخفي شهقات هوى
من حب
من ذكرى بكت للآهل
أو نشوة بكت سوط المعيل
تبدي ضحكات بذر الدمع
تتبعها بصمت الشفع
يُغرق ليلها سُم العويل
فتداري بابتسامة
كل نظرات انهزامه
لترى لحب كأضواء الشموع
لحرائر تروى بالماضي الجميل
نكهة الشوق تراودها
وآهات النحور
بسمة للماضي لتفرحها
فتعبق بالحبور
وهي لازالت هناك
نرتضي م الحب روحه
نرتوي عشقا لسرور
فنجاهر بالغرور
نعتلي الحب ولا أسفار
من صمت معيق
نرتضي بالحلم كنهه
حينها تمضي وليلانا يجاريها المعيق
فترانا سائلي الحلم وهيهات الليالي
يا ترى ما سر ملفانا ولقيانا
إلى أين المراق ومن يريق
هكذا تمضي صروف الدهر
منحاها وملفانا كموسيقى الهدير
فلتعودي واتركيني
أو ضعيني أغترف
من آهتي الصغرى لكِ نزوة ضمير
هكذا كانت لترسو في طريقي
بانكسارات لمصير
هكذا الحب أراني
درب شوك
أنهي إذلال النذير
هكذا أجثو بأيامي هنا الأيام
لن تصغي لآهاتي
ولن تهدى لنصير
وهنا اللوعة من الماضي
أرى فيها سنا الآهات
والوعرات
تذكرنا بأن الحب مختلج المصير
كبعض لوع لسوانا
فيهما يأبى على قلبي
لينجز صومه
في نسكه من مسكه
رجوا العسير
فاغفري بعض عذابي
واغفري عمري الذي
من دون قصد
قد كواني وشبابي
واغفري صفحا المثاب
وقيودا راودتها
حين كبوات المسير
فمساري للمثار فلن نثور
ولن يثير
ونوازع ..وانكسارات ضمير