ياسر العتيق
02-10-2015, 09:12 AM
#قصيدة #نهج_الجماعة
http://www.assmt.com/ViewSongDetails-145
مبايعة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ملكًا للمملكة العربية السعودية.
نُبَايُعُكُمْ عَلَى سَمْعٍ وَطَاعَة
عَلَى التَوْحِيْدِ فِي نَهْجِ الجَمَاعَة
عَلَى القُرْآنِ وَالحَقِّ المُبِيْنِ
سَوَاءً فِي الرَخَاءِ أو المَجَاعَة
فَسَلمَانُ المَهِابَةِ يَا مَلِيْكًا
مَدَدنَا القَلبَ أعطَينَاكَ بَاعَه
وَبَعدُكَ مُقْرِنٌ مَعَهُ مُحَمَّد
فَحَزْمٌ ثُمَّ عَزْمٌ في شَجَاعَة
وَرِفْقٌ ثُمَّ صِدْقٌ ثُمَّ حَقٌ
بِتَاجِ الفَخْرِ مَزْهُوٌّ صِوَاعَه
تُرَابُ الأَرْضُ في أَيْدٍ أَمِيْنَة
وَهَذا العَهْدُ لا نَخْشَى ضَيَاعَه
تَقُوْدُوْنَ السَفِيْنَةَ بِاقْتِدَارٍ
وَفِي الأمْوَاجِ تَزدَادُ البَرَاعَة
إلى الأَمْجَادِ مَركِبُنَا سَيَمْضِي
نَسَجْنَا مُن مَبَادِئنَا شِرِاعَه
رِيَاحُ المُدْلَهِمَّاتِ العَوَاتِي
تُقَوِّي العَزْمَ في البَحْرِ انْدِفَاعَه
سَنُبْحِرُ نَحْوَ قِمَّتِنَا عَيَانًا
وَيُغْرُي طِالبُ المَجدِ ارتِفَاعَه
سُعُوْدِيُّوْنَ نُوْفِي بِالعُهُوْدِ
وَنُعْطِي كُلَّ ذِيْ حَقٍّ مَتَاعَه
نُوَافِي مَن يُوَافِيْنَا بِصِدْقٍ
وَلا نَرْضَى لِمَنْ وَفَّى انْقِطَاعَه
بَنَيْنَا العِزَّ بُنْيَانًا قَوِيْمًا
بَأَرْكَانِ الشَرِيْعَةِ فِي مَنَاعَة
وَمَنْ بَانَتْ نَوَاجِذُهُ بِشَرٍّ
قَطَعْنَا الشَرَّ إنْ أبْدَى يَرَاعَه
وَمَنْ يَنْوِي بِإلْحَادٍ بِظُلْمٍ
فَإنَّ المَوْتَ يُعْجِبُنَا صِرَاعَه
جُيُوشُ الحَقِّ تَقْتُلُ كُلَّ حِقْدٍ
وَسَيْفُ النُوْرِ مَسْلُوْلٌ شُعَاعَه
وَيَا مَنْ سَرَّهُ مَوْتُ العَظِيْمِ
فَصَوتُ الحَقِّ يُزْعِجُكُمْ سَمَاعَه
عَظِيْمٌ إِنْ تَرَجَّلَ عَنْ جَوَادٍ
لِجَامُ الخَيْلِ فِي أَيْدٍ مُطَاعَة
نُبَايُعُ بَيْعَةً آلَ السُعُوْدِ
نُبَايِعُكُمْ رَخَاءً أَو مَجَاعَة
عَلَى التَوْحِيْدِ كُنَّا مَا بِقِينِا
فَإنَّ الحَقَّ سُنَتُهُ الجَمَاعَة
#ياسر_العتيق
http://www.assmt.com/ViewSongDetails-145
مبايعة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ملكًا للمملكة العربية السعودية.
نُبَايُعُكُمْ عَلَى سَمْعٍ وَطَاعَة
عَلَى التَوْحِيْدِ فِي نَهْجِ الجَمَاعَة
عَلَى القُرْآنِ وَالحَقِّ المُبِيْنِ
سَوَاءً فِي الرَخَاءِ أو المَجَاعَة
فَسَلمَانُ المَهِابَةِ يَا مَلِيْكًا
مَدَدنَا القَلبَ أعطَينَاكَ بَاعَه
وَبَعدُكَ مُقْرِنٌ مَعَهُ مُحَمَّد
فَحَزْمٌ ثُمَّ عَزْمٌ في شَجَاعَة
وَرِفْقٌ ثُمَّ صِدْقٌ ثُمَّ حَقٌ
بِتَاجِ الفَخْرِ مَزْهُوٌّ صِوَاعَه
تُرَابُ الأَرْضُ في أَيْدٍ أَمِيْنَة
وَهَذا العَهْدُ لا نَخْشَى ضَيَاعَه
تَقُوْدُوْنَ السَفِيْنَةَ بِاقْتِدَارٍ
وَفِي الأمْوَاجِ تَزدَادُ البَرَاعَة
إلى الأَمْجَادِ مَركِبُنَا سَيَمْضِي
نَسَجْنَا مُن مَبَادِئنَا شِرِاعَه
رِيَاحُ المُدْلَهِمَّاتِ العَوَاتِي
تُقَوِّي العَزْمَ في البَحْرِ انْدِفَاعَه
سَنُبْحِرُ نَحْوَ قِمَّتِنَا عَيَانًا
وَيُغْرُي طِالبُ المَجدِ ارتِفَاعَه
سُعُوْدِيُّوْنَ نُوْفِي بِالعُهُوْدِ
وَنُعْطِي كُلَّ ذِيْ حَقٍّ مَتَاعَه
نُوَافِي مَن يُوَافِيْنَا بِصِدْقٍ
وَلا نَرْضَى لِمَنْ وَفَّى انْقِطَاعَه
بَنَيْنَا العِزَّ بُنْيَانًا قَوِيْمًا
بَأَرْكَانِ الشَرِيْعَةِ فِي مَنَاعَة
وَمَنْ بَانَتْ نَوَاجِذُهُ بِشَرٍّ
قَطَعْنَا الشَرَّ إنْ أبْدَى يَرَاعَه
وَمَنْ يَنْوِي بِإلْحَادٍ بِظُلْمٍ
فَإنَّ المَوْتَ يُعْجِبُنَا صِرَاعَه
جُيُوشُ الحَقِّ تَقْتُلُ كُلَّ حِقْدٍ
وَسَيْفُ النُوْرِ مَسْلُوْلٌ شُعَاعَه
وَيَا مَنْ سَرَّهُ مَوْتُ العَظِيْمِ
فَصَوتُ الحَقِّ يُزْعِجُكُمْ سَمَاعَه
عَظِيْمٌ إِنْ تَرَجَّلَ عَنْ جَوَادٍ
لِجَامُ الخَيْلِ فِي أَيْدٍ مُطَاعَة
نُبَايُعُ بَيْعَةً آلَ السُعُوْدِ
نُبَايِعُكُمْ رَخَاءً أَو مَجَاعَة
عَلَى التَوْحِيْدِ كُنَّا مَا بِقِينِا
فَإنَّ الحَقَّ سُنَتُهُ الجَمَاعَة
#ياسر_العتيق