محمد السبعاوي
08-02-2015, 09:12 AM
وقامت جامعة كامبردج وملتقى الشباب العربي وميديا
اﻻاستثمار والإعلام بتقديم شهادات التقدير للأدباء والفننين المكرمين ولقد تم تكريم المخرجة الفنانة الأديبة الفلسطينية الكبيرة الدكتورة جيلان الشيخ
ونالت الأديبة المخرجة الفنانة الفلسطينية الدكتورة جيلان العديد من الجوائز العربية والعالمية هذا العام
وقالت الدكتورة جيلان أهدى نجاحي هذا إلى أمهات الشهداء التي طالتهم أيدي الإرهاب الغاشم في سيناء...وليعلم الجميع أن فلسطين ومصر كيان واحد...وﻻ للإرهاب وتحيا مصر بجبشها وشعبها ورئيسها
وشكرت شباب فتح شباب الإقليم واخص بالذكر آخى طارق محيسن أبو فراس وباقي الشباب كل باسمة وصفته واشكر آخى سرى القدوة واشكر سفارة فلسطين في القاهرة المكتب اﻻعلامي وكل من قدم لى التهنئة من الجالية الفلسطينية دمتم يا أبناء الفتح قامة وهامة عالية يا ابناء ابا عمار افتخر بكم جميعا ومعا وسويا لرفع اسم فلسطين فى كل المحافل الدولية
السويس عام 1896 أشرف كمال نقيبا للصحافة
وبحضور شخصيات كبيرة من وزارة الداخلية اللواء طارق عمار واللواء محمد رمضان، وكبار هيئة الإذاعة، ووفاء يونس وأمل إبراهيم من التلفزيون المصري، وكبير المسولين للتلفزيون المصرى محمد عمر، ورئيس اﻻتحاد العام للشعراء واﻻدباء العرب ايهاب البعبولى، وكبار الأدباء والشعراء محمد عمر، ومن جامعة جامبردج اللواء طارق عمار والمتشار محمد سعيد المصلحي، وكبير الشعراء محمد على وقدم لي نسخ عدد 2 كل من الشاعر عبدة صالح والشاعرة والناقدة نوران فؤاد بعنوان زلة لسان.
حيث تسلمت الإعلامية جيلان الشيخ، الدكتورة في جامعات فلسطين والمخرجة بتلفزيون فلسطين، وسام استحقاق من الدرجة اﻻولى، وشهادة تقدير من جامعة كامبردج، من مدير عام الجامعة والمسؤل اﻻعلامي.
واهدونى نسخ عدد2 كﻻ من الشاعر عبدة صالح والشاعرة والناقدة نوران فؤاد بعنوان زلة لسان، والشاعرة والناقدة نوران فؤاد بعنوان زلة اسان.
وكذلك حصلت على شهادة تقدير من اﻻتحاد العام للشعراء واﻻدباء العرب، كما تم تسليمها شهادة تقدير مقدمة من اكادمية كامبردج والملتقى الثقافى العربى، وأيضاً من ميديا للاستثمار اﻻعلامي.
وقد حضر الحفل، الكثير من الشخصيات المرموقة من سوريا ولبنان وفلسطين واﻻردن ومصر، كما حضره إعلاميين عرب وادباء وشعراء للتكريم ،حيث تخلل الاحتفال، العديد من الفقرات الفنية المتنوعة.
وقد أخذت الدكتورة جيلان الشيخ بتسلمها دوسية العلوم الإعلامية، عهدا على نفسها برفع علم واسم فلسطين عاليا بين الدول وها هو اول العهد لها.
اﻻاستثمار والإعلام بتقديم شهادات التقدير للأدباء والفننين المكرمين ولقد تم تكريم المخرجة الفنانة الأديبة الفلسطينية الكبيرة الدكتورة جيلان الشيخ
ونالت الأديبة المخرجة الفنانة الفلسطينية الدكتورة جيلان العديد من الجوائز العربية والعالمية هذا العام
وقالت الدكتورة جيلان أهدى نجاحي هذا إلى أمهات الشهداء التي طالتهم أيدي الإرهاب الغاشم في سيناء...وليعلم الجميع أن فلسطين ومصر كيان واحد...وﻻ للإرهاب وتحيا مصر بجبشها وشعبها ورئيسها
وشكرت شباب فتح شباب الإقليم واخص بالذكر آخى طارق محيسن أبو فراس وباقي الشباب كل باسمة وصفته واشكر آخى سرى القدوة واشكر سفارة فلسطين في القاهرة المكتب اﻻعلامي وكل من قدم لى التهنئة من الجالية الفلسطينية دمتم يا أبناء الفتح قامة وهامة عالية يا ابناء ابا عمار افتخر بكم جميعا ومعا وسويا لرفع اسم فلسطين فى كل المحافل الدولية
السويس عام 1896 أشرف كمال نقيبا للصحافة
وبحضور شخصيات كبيرة من وزارة الداخلية اللواء طارق عمار واللواء محمد رمضان، وكبار هيئة الإذاعة، ووفاء يونس وأمل إبراهيم من التلفزيون المصري، وكبير المسولين للتلفزيون المصرى محمد عمر، ورئيس اﻻتحاد العام للشعراء واﻻدباء العرب ايهاب البعبولى، وكبار الأدباء والشعراء محمد عمر، ومن جامعة جامبردج اللواء طارق عمار والمتشار محمد سعيد المصلحي، وكبير الشعراء محمد على وقدم لي نسخ عدد 2 كل من الشاعر عبدة صالح والشاعرة والناقدة نوران فؤاد بعنوان زلة لسان.
حيث تسلمت الإعلامية جيلان الشيخ، الدكتورة في جامعات فلسطين والمخرجة بتلفزيون فلسطين، وسام استحقاق من الدرجة اﻻولى، وشهادة تقدير من جامعة كامبردج، من مدير عام الجامعة والمسؤل اﻻعلامي.
واهدونى نسخ عدد2 كﻻ من الشاعر عبدة صالح والشاعرة والناقدة نوران فؤاد بعنوان زلة لسان، والشاعرة والناقدة نوران فؤاد بعنوان زلة اسان.
وكذلك حصلت على شهادة تقدير من اﻻتحاد العام للشعراء واﻻدباء العرب، كما تم تسليمها شهادة تقدير مقدمة من اكادمية كامبردج والملتقى الثقافى العربى، وأيضاً من ميديا للاستثمار اﻻعلامي.
وقد حضر الحفل، الكثير من الشخصيات المرموقة من سوريا ولبنان وفلسطين واﻻردن ومصر، كما حضره إعلاميين عرب وادباء وشعراء للتكريم ،حيث تخلل الاحتفال، العديد من الفقرات الفنية المتنوعة.
وقد أخذت الدكتورة جيلان الشيخ بتسلمها دوسية العلوم الإعلامية، عهدا على نفسها برفع علم واسم فلسطين عاليا بين الدول وها هو اول العهد لها.