علي الحزمي
04-05-2010, 05:24 PM
إطلاق الدورة الرابعة من مسابقة (أمير الشعراء) في الربع الأخير من العام
أعلنت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في بيان على موقعها على شبكة الإنترنت أن الدورة الرابعة من مسابقة "أمير الشعراء" سوف تُقام بالتناوب مع مسابقة "شاعر المليون" التي تختتم موسمها الرابع 2009 – 2010 مساء الأربعاء ( 7 إبريل 2010 ) في أبوظبي بتتويج الفائز باللقب الرابع والحائز على بيرق الشعر من بين خمسة شعراء وصلوا للمرحلة النهائية من دولة الكويت والمملكة العربية السعودية.
وقال عيسى المزروعي - مدير إدارة المشاريع الخاصة في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث- إن التصفيات التمهيدية للموسم الرابع 2010 – 2011 من مسابقة أمير الشعراء سوف تبدأ بعد شهر رمضان المبارك، في حين تقام التصفيات النهائية في الربع الأخير من العام الجاري عوضاً عن عن الموعد المعتاد سنوياً خلال فترة الصيف.
على أن تُقام الدورة الخامسة من برنامج "شاعر المليون" أكبر مسابقة شعرية في العالم خلال موسم 2011 – 2012، على أن يكون الربع الأخير من كل عام موعداً ثابتاً لانطلاق أحد البرنامجين بالتناوب سنوياً.
وقد حصلت الدورة الماضية (الثالثة) من برنامج أمير الشعراء على أهم جائزتين في مجال العمل التلفزيوني على الصعيدين العربي والعالمي، كأفضل برنامج مُبدع في مهرجان a.i.b البريطاني، وعلى الجائزة الذهبية كأفضل برنامج في مهرجان الخليج للتلفزيون الذي اختتم مؤخراً في مملكة البحرين بمشاركة المئات من الأعمال العربية.
ومسابقة "أمير الشعراء" مسابقة ثقافية كبرى، يتنافس على مضمارها شعراء القصيدة الفصحى بكل ألوانها وأطيافها، سواء أكانت القصيدة عمودية مقفاة كما عرفت منذ العصور القديمة، أم تلك التي خرجت عن إطار الشكل القديم المتوارث، لتندرج اليوم وبعد موجة التحديث والتجريب تحت مسميات عدة كالقصيدة الحرة أو تلك التي شاع تداولها باسم قصيدة التفعيلة .
وفي الدورة الماضية من المسابقة التي اختتمت في أغسطس 2009 فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب "أمير الشعراء" وجائزة المليون درهم بمشاركة 35 شاعراً في التصفيات النهائية من أصل أكثر من 7500 شاعر عربي تقدموا للمسابقة. وفاز بلقب الدورة الثانية التي اختتمت في أغسطس 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا.
أما فعاليات الدورة الأولى فقد اختتمت في أغسطس 2007 بتتويج الشاعر الإماراتي عبدالكريم معتوق أميراً للشعراء .
وأشار العميمي إلى أن ذلك سوف يتيح لكل من حامل لقب أمير الشعراء وحامل بيرق شاعر المليون للاحتفاظ به لفترة زمنية أطول، بما يسلط الأضواء الثقافية والإعلامية عليهما وعلى كافة الشعراء الذين يشاركون سنوياً، بحيث يتم تنظيم فعاليات أدبية للمشاركين على مدار العام، وطباعة دواوين شعرية مقروءة ومسموعة لهم، وضمان توزيعها بشكل أمثل.
كما أنّ ذلك يُعطي لجان التحكيم فرصة أكبر لاختيار الشعراء المُبدعين خاصة مع مشاركة الآلاف من المترشحين سنوياً في مجالي الشعر النبطي والشعر الفصيح، ودراسة إمكانية تنظيم جولات عربية للجنة تحكيم أمير الشعراء على غرار شاعر المليون.
أعلنت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في بيان على موقعها على شبكة الإنترنت أن الدورة الرابعة من مسابقة "أمير الشعراء" سوف تُقام بالتناوب مع مسابقة "شاعر المليون" التي تختتم موسمها الرابع 2009 – 2010 مساء الأربعاء ( 7 إبريل 2010 ) في أبوظبي بتتويج الفائز باللقب الرابع والحائز على بيرق الشعر من بين خمسة شعراء وصلوا للمرحلة النهائية من دولة الكويت والمملكة العربية السعودية.
وقال عيسى المزروعي - مدير إدارة المشاريع الخاصة في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث- إن التصفيات التمهيدية للموسم الرابع 2010 – 2011 من مسابقة أمير الشعراء سوف تبدأ بعد شهر رمضان المبارك، في حين تقام التصفيات النهائية في الربع الأخير من العام الجاري عوضاً عن عن الموعد المعتاد سنوياً خلال فترة الصيف.
على أن تُقام الدورة الخامسة من برنامج "شاعر المليون" أكبر مسابقة شعرية في العالم خلال موسم 2011 – 2012، على أن يكون الربع الأخير من كل عام موعداً ثابتاً لانطلاق أحد البرنامجين بالتناوب سنوياً.
وقد حصلت الدورة الماضية (الثالثة) من برنامج أمير الشعراء على أهم جائزتين في مجال العمل التلفزيوني على الصعيدين العربي والعالمي، كأفضل برنامج مُبدع في مهرجان a.i.b البريطاني، وعلى الجائزة الذهبية كأفضل برنامج في مهرجان الخليج للتلفزيون الذي اختتم مؤخراً في مملكة البحرين بمشاركة المئات من الأعمال العربية.
ومسابقة "أمير الشعراء" مسابقة ثقافية كبرى، يتنافس على مضمارها شعراء القصيدة الفصحى بكل ألوانها وأطيافها، سواء أكانت القصيدة عمودية مقفاة كما عرفت منذ العصور القديمة، أم تلك التي خرجت عن إطار الشكل القديم المتوارث، لتندرج اليوم وبعد موجة التحديث والتجريب تحت مسميات عدة كالقصيدة الحرة أو تلك التي شاع تداولها باسم قصيدة التفعيلة .
وفي الدورة الماضية من المسابقة التي اختتمت في أغسطس 2009 فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب "أمير الشعراء" وجائزة المليون درهم بمشاركة 35 شاعراً في التصفيات النهائية من أصل أكثر من 7500 شاعر عربي تقدموا للمسابقة. وفاز بلقب الدورة الثانية التي اختتمت في أغسطس 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا.
أما فعاليات الدورة الأولى فقد اختتمت في أغسطس 2007 بتتويج الشاعر الإماراتي عبدالكريم معتوق أميراً للشعراء .
وأشار العميمي إلى أن ذلك سوف يتيح لكل من حامل لقب أمير الشعراء وحامل بيرق شاعر المليون للاحتفاظ به لفترة زمنية أطول، بما يسلط الأضواء الثقافية والإعلامية عليهما وعلى كافة الشعراء الذين يشاركون سنوياً، بحيث يتم تنظيم فعاليات أدبية للمشاركين على مدار العام، وطباعة دواوين شعرية مقروءة ومسموعة لهم، وضمان توزيعها بشكل أمثل.
كما أنّ ذلك يُعطي لجان التحكيم فرصة أكبر لاختيار الشعراء المُبدعين خاصة مع مشاركة الآلاف من المترشحين سنوياً في مجالي الشعر النبطي والشعر الفصيح، ودراسة إمكانية تنظيم جولات عربية للجنة تحكيم أمير الشعراء على غرار شاعر المليون.