الماسه
12-22-2015, 04:12 PM
ذُكرت في القرآن آيات كثيرة عن فضل الذكر
ومااعده الله من ثواب وأجر للذاكرين الله تعالى والذاكرات
ومن الآيات في فضل الذكر قوله تعالى : (فاذكرونى أذكركم)
ما أعظمك ربي وما أعظم كلامك وماأعظم فضلك ومااوسع رحمتك
وهل هناك أشرف او أجل او أكرم من هذا الفضل ؟
وهو أن يذكرنا ربنا جل في عُلاه
نسأل الله من فضله
هنيئاَ لمن ذكره الله وهنيئا لمن داوم على ذكر ربه وفاز بهذه
الجائزة الثمينة والعطية الربانية العظيمة
وارتفعت روحهُ بذكر خالقهاو تعلق قلبهُ به ورطب لسانهِ بذكره وشكره
وجميعنا يعرف أهمية ذكر الله
ولجمال ذكر الله والحديث عنه تسابقت الكلمات إليهِ في شغف
ونثرت حروفها هنا
ذكر الله حياة للقلب وسعادة للروح وأمن للنفس وصون للجوارح
وتهذيب ورقي للأخلاق
وفوائد الذكر كثيرة لا تحصيها الحروف ولا تعبر عنها الكلمات
حقا ذكر الله حياة ...
ولولا ذكر الله لجفت ينابيع القلوب ولا ذبلت بساتين الصدور
وغطى الظلام الأبصار ولا تقطعت بنا السُبل ولا راحة ولا أمان ولا سعادة
إلا بذكر الله
لا شيء يغني القلب عن ذكر الله ولا حياة له إلا بهِ
ومن اراد السعادة والنجاة في الدنيا والأخرة
فذكر الله هو الرضا والسعادة والأمان والخير
وكيف لا يكون ذلك وهو مولانا وخالقنا
وما خلقنا إلا لعبادته وذكره
وجميل أن المؤمن حين يستيقظ من النوم أول ما يبدأ به
حمد الله تعالى أن أحياه بعد ما أماته ورد عليه روحه بعد النوم ليقوم
بذكره وعبادته ثم يقوم بأداء الصلاة واذكار الصباح
وجميع عمل يوفقه الله له من ذكر او عباده هو من فضل الله يجب حمد الله
وشكره أن وفقه وأشرق في قلبه نور الله بدوام ذكره
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
ومااعده الله من ثواب وأجر للذاكرين الله تعالى والذاكرات
ومن الآيات في فضل الذكر قوله تعالى : (فاذكرونى أذكركم)
ما أعظمك ربي وما أعظم كلامك وماأعظم فضلك ومااوسع رحمتك
وهل هناك أشرف او أجل او أكرم من هذا الفضل ؟
وهو أن يذكرنا ربنا جل في عُلاه
نسأل الله من فضله
هنيئاَ لمن ذكره الله وهنيئا لمن داوم على ذكر ربه وفاز بهذه
الجائزة الثمينة والعطية الربانية العظيمة
وارتفعت روحهُ بذكر خالقهاو تعلق قلبهُ به ورطب لسانهِ بذكره وشكره
وجميعنا يعرف أهمية ذكر الله
ولجمال ذكر الله والحديث عنه تسابقت الكلمات إليهِ في شغف
ونثرت حروفها هنا
ذكر الله حياة للقلب وسعادة للروح وأمن للنفس وصون للجوارح
وتهذيب ورقي للأخلاق
وفوائد الذكر كثيرة لا تحصيها الحروف ولا تعبر عنها الكلمات
حقا ذكر الله حياة ...
ولولا ذكر الله لجفت ينابيع القلوب ولا ذبلت بساتين الصدور
وغطى الظلام الأبصار ولا تقطعت بنا السُبل ولا راحة ولا أمان ولا سعادة
إلا بذكر الله
لا شيء يغني القلب عن ذكر الله ولا حياة له إلا بهِ
ومن اراد السعادة والنجاة في الدنيا والأخرة
فذكر الله هو الرضا والسعادة والأمان والخير
وكيف لا يكون ذلك وهو مولانا وخالقنا
وما خلقنا إلا لعبادته وذكره
وجميل أن المؤمن حين يستيقظ من النوم أول ما يبدأ به
حمد الله تعالى أن أحياه بعد ما أماته ورد عليه روحه بعد النوم ليقوم
بذكره وعبادته ثم يقوم بأداء الصلاة واذكار الصباح
وجميع عمل يوفقه الله له من ذكر او عباده هو من فضل الله يجب حمد الله
وشكره أن وفقه وأشرق في قلبه نور الله بدوام ذكره
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك