الملكية
12-30-2015, 09:23 AM
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى
وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ
الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلاَ هُمْ يَحْزَنُو}..
نزلت هذه الاية فى اصحاب سليمان
الفارسى ممن كان معهم ولم يحضروا
بعثة سيد الخلق اذ كان يحدث
رسول الله صلى الله عليه وسلم
فتذكر اصحابه فحكى لرسول الله
عنهم وقال كانوا يصلون ويصومون
ويؤمنون بك ان ستبعث نبيًا ،
فلما سكت قال له سيدنا محمد
يا سليمان انهم من اهل النار
فاشتد ذلك عليه فأنزل الله
هذه الاية،، لتبين أن إِيمَان الْيَهُود
أَنَّهُ مَنْ تَمَسَّكَ بِالتَّوْرَاةِ وَسُنَّة مُوسَى
عَلَيْهِ السَّلَام حَتَّى جَاء
عِيسَى فَلَمَّا جَاءَ عِيسَى كَانَ
مَنْ تَمَسَّكَ بِالتَّوْرَاةِ وَأَخَذَ بِسُنَّةِ
مُوسَى فَلَمْ يَدَعهَا وَلَمْ يَتْبَع عِيسَى
كَانَ هَالِكًا وَإِيمَان النَّصَارَى
أَن مَنْ تَمَسَّكَ بِالْإِنْجِيلِ مِنْهُمْ
وَشَرَائِع عِيسَى كَانَ مُؤْمِنًا مَقْبُولًا
مِنْهُ حَتَّى جَاءَ مَّحمد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَمَنْ لَمْ يَتَّبِع مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّة علَيْهِ وَسَلَّمَ
مِنْهُمْ وَيَدَع مَا كَانَ
علَيْهِ مِنْ سُنَّة عِيسَى
والْإِنْجِيل كَانَ هَالِكًا ،،
وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ
الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلاَ هُمْ يَحْزَنُو}..
نزلت هذه الاية فى اصحاب سليمان
الفارسى ممن كان معهم ولم يحضروا
بعثة سيد الخلق اذ كان يحدث
رسول الله صلى الله عليه وسلم
فتذكر اصحابه فحكى لرسول الله
عنهم وقال كانوا يصلون ويصومون
ويؤمنون بك ان ستبعث نبيًا ،
فلما سكت قال له سيدنا محمد
يا سليمان انهم من اهل النار
فاشتد ذلك عليه فأنزل الله
هذه الاية،، لتبين أن إِيمَان الْيَهُود
أَنَّهُ مَنْ تَمَسَّكَ بِالتَّوْرَاةِ وَسُنَّة مُوسَى
عَلَيْهِ السَّلَام حَتَّى جَاء
عِيسَى فَلَمَّا جَاءَ عِيسَى كَانَ
مَنْ تَمَسَّكَ بِالتَّوْرَاةِ وَأَخَذَ بِسُنَّةِ
مُوسَى فَلَمْ يَدَعهَا وَلَمْ يَتْبَع عِيسَى
كَانَ هَالِكًا وَإِيمَان النَّصَارَى
أَن مَنْ تَمَسَّكَ بِالْإِنْجِيلِ مِنْهُمْ
وَشَرَائِع عِيسَى كَانَ مُؤْمِنًا مَقْبُولًا
مِنْهُ حَتَّى جَاءَ مَّحمد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَمَنْ لَمْ يَتَّبِع مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّة علَيْهِ وَسَلَّمَ
مِنْهُمْ وَيَدَع مَا كَانَ
علَيْهِ مِنْ سُنَّة عِيسَى
والْإِنْجِيل كَانَ هَالِكًا ،،