الملكية
05-20-2017, 01:36 PM
مئآتُ آلآلفـآظّ تتدحرجُ منّ أعلىَ حنآجرّ آلصمتّ
لـآنهآ تفتقدّ مقؤمآتّ آلحركهّ وآلعطآءّ ! لآنهآ تميلُ آلىّ آلفضــآءّ ,
وتمكينهآ منّ حبُ آلطيرآنّ وآلتحليقّ , بجمآلّ ,
فـآلجدرآنّ آلمتأكلهّ تبنيّ خنآدقّ تحتّ أُسسهآا آلمهتزةّ ,
لـتسقطّ بؤهلهّ مسببةّ آزدحآمّ فيّ آلقتلىّ وآلمـوتىّ آللآمحدودينّ ,
كيفّ قتلؤآ , ومآجرمهمّ ؟
ومآ نـوآيآ تلكّ آلجدرآنّ آلقبيحهّ آلمنظرّ ,
كيفّ تهتكُ بـ سهؤولهّ لمعـآنّ آلؤجوهّ ! وتستبيحّ آلظلمآتّ ,
فـتستوطنهآ فيّ عقؤلّ آلجميعّ , وتستهلكّ مبآدئهمّ
لـتصبحّ فيّ وضعّ آلآندهآشّ سجلآتّ آلموتىّ أرقبُ آستهلآكـآتهآ
فيّ آليؤمّ مآيقربّ آلمليؤنّ وآسمآءُ لآ تعدً ولآتحصىّ ,
وجودهمّ يكمنُ فيّ رحيلهمّ وآختفآء ملـآمحّ ,
تؤكدُ آسترآتيجيآتهمّ آلمـآضيهّ ,
آلمتبؤعهّ تحتّ تصرفــآتهمّ آلغيرّ مدركةّ ,
حزُنُ وآسىّ لمجردّ ثوآنيّ منّ زمنّ آلؤقتّ آلآصليّ ,
لتنتهيّ لحظآتّ آلحدآدّ !
وتنتهيّ آلمــآسيّ علىّ تلكّ آلقلؤبّ آلتيّ غآدرتّ فجأهّ !
ننسىّ آطيآفهمّ , ونتذكرُ تفآصيلّ كلـآمهمّ فـيّ آلعُمرِ مرهّ ,
وآنّ كـآن لنآ عُمرآ أكثرّ وآطولّ , وآنّ لمّ يكنّ ,
فلنّ نتعرفّ عليهمّ بحدِ سوآءّ ,
لآندريّ آلــآن منّ يذهُبَ ويتركُ بيآضـآ نآصعآا ,
ومنّ يغآدُرّ بملفــآتِ سودآء قآتمةّ ,
ومنّ يُـتؤفىّ وهوّ فيّ آعظمّ ملذآتَ آلدنيآ آلفآحشهّ ,
ومنّ يبنيّ مرقصـآ لملآيينّ آلوجوهّ آلمتعطشهّ /
فـيكتسبّ إثمّ كلّ وآحدٍ منهمّ ,
ومنّ يستهلكّ عقليآتهّ فيَ تخطيطّ آلنفؤسّ ,
وزرعّ بعضآ منّ آلعدمّ فيّ ذوآتهمَ آلجآهلهّ ,
كيفَ لنآ آنّ نستوعبّ منّ همّ , وكيفّ لهمّ
آنّ يغآدورونـآ بتلكّ آلموآقفّ دونّ عودهّ ,
أكآنتّ تلكِ هيهّ فعلــآ آحلآمهمّ آلتيّ تمنوآ تحقيقهآا
وكمّ منّ آلؤقت آلذيَ هُدرّ من آجلّ تلكّ آلآسس ,
وكمّ منّ آلتفكيرّ آستغرقُ لعملّ مثل هذه المعجزآتّ آلسيئهّ ,
ومآهوّ قدرّ آلجهدّ آلذيَ بذلَ بتعبّ
وآستنفــآرّ !
لآ أملكُ آلقؤلّ آلآ ( لآ تتركّ أثرآ سيئــآ , لـ ربمآ كآنتّ آخرّ ذكرىَ
سـ تترسخُ فيّ عقؤل آلجميعّ )
فآعلموآ آنّ وجودكمّ يكمنُ فيّ غيآبكمّ آلآبديّ , وآنهّ عُمركّ ليسَ لكّ
ولستَ ملكهّ فآلآرؤآحّ عندمآ تشآءُ آنّ تبتعدّ عنّ آجسآدنآا ,
لنّ تستشيرً مبآدئنآ للتغيرّ آنمـآ ستتركنآ فجأهّ , منّ غيرّ ميعــآدّ
آو حتى لحظـآتّ تنبيهّ فأحسنوآ معآلمكمّ , لتبدوّ نقيهّ
دآئمـآآروآحنـآ زوآل ونحن غآفـلون
لـآنهآ تفتقدّ مقؤمآتّ آلحركهّ وآلعطآءّ ! لآنهآ تميلُ آلىّ آلفضــآءّ ,
وتمكينهآ منّ حبُ آلطيرآنّ وآلتحليقّ , بجمآلّ ,
فـآلجدرآنّ آلمتأكلهّ تبنيّ خنآدقّ تحتّ أُسسهآا آلمهتزةّ ,
لـتسقطّ بؤهلهّ مسببةّ آزدحآمّ فيّ آلقتلىّ وآلمـوتىّ آللآمحدودينّ ,
كيفّ قتلؤآ , ومآجرمهمّ ؟
ومآ نـوآيآ تلكّ آلجدرآنّ آلقبيحهّ آلمنظرّ ,
كيفّ تهتكُ بـ سهؤولهّ لمعـآنّ آلؤجوهّ ! وتستبيحّ آلظلمآتّ ,
فـتستوطنهآ فيّ عقؤلّ آلجميعّ , وتستهلكّ مبآدئهمّ
لـتصبحّ فيّ وضعّ آلآندهآشّ سجلآتّ آلموتىّ أرقبُ آستهلآكـآتهآ
فيّ آليؤمّ مآيقربّ آلمليؤنّ وآسمآءُ لآ تعدً ولآتحصىّ ,
وجودهمّ يكمنُ فيّ رحيلهمّ وآختفآء ملـآمحّ ,
تؤكدُ آسترآتيجيآتهمّ آلمـآضيهّ ,
آلمتبؤعهّ تحتّ تصرفــآتهمّ آلغيرّ مدركةّ ,
حزُنُ وآسىّ لمجردّ ثوآنيّ منّ زمنّ آلؤقتّ آلآصليّ ,
لتنتهيّ لحظآتّ آلحدآدّ !
وتنتهيّ آلمــآسيّ علىّ تلكّ آلقلؤبّ آلتيّ غآدرتّ فجأهّ !
ننسىّ آطيآفهمّ , ونتذكرُ تفآصيلّ كلـآمهمّ فـيّ آلعُمرِ مرهّ ,
وآنّ كـآن لنآ عُمرآ أكثرّ وآطولّ , وآنّ لمّ يكنّ ,
فلنّ نتعرفّ عليهمّ بحدِ سوآءّ ,
لآندريّ آلــآن منّ يذهُبَ ويتركُ بيآضـآ نآصعآا ,
ومنّ يغآدُرّ بملفــآتِ سودآء قآتمةّ ,
ومنّ يُـتؤفىّ وهوّ فيّ آعظمّ ملذآتَ آلدنيآ آلفآحشهّ ,
ومنّ يبنيّ مرقصـآ لملآيينّ آلوجوهّ آلمتعطشهّ /
فـيكتسبّ إثمّ كلّ وآحدٍ منهمّ ,
ومنّ يستهلكّ عقليآتهّ فيَ تخطيطّ آلنفؤسّ ,
وزرعّ بعضآ منّ آلعدمّ فيّ ذوآتهمَ آلجآهلهّ ,
كيفَ لنآ آنّ نستوعبّ منّ همّ , وكيفّ لهمّ
آنّ يغآدورونـآ بتلكّ آلموآقفّ دونّ عودهّ ,
أكآنتّ تلكِ هيهّ فعلــآ آحلآمهمّ آلتيّ تمنوآ تحقيقهآا
وكمّ منّ آلؤقت آلذيَ هُدرّ من آجلّ تلكّ آلآسس ,
وكمّ منّ آلتفكيرّ آستغرقُ لعملّ مثل هذه المعجزآتّ آلسيئهّ ,
ومآهوّ قدرّ آلجهدّ آلذيَ بذلَ بتعبّ
وآستنفــآرّ !
لآ أملكُ آلقؤلّ آلآ ( لآ تتركّ أثرآ سيئــآ , لـ ربمآ كآنتّ آخرّ ذكرىَ
سـ تترسخُ فيّ عقؤل آلجميعّ )
فآعلموآ آنّ وجودكمّ يكمنُ فيّ غيآبكمّ آلآبديّ , وآنهّ عُمركّ ليسَ لكّ
ولستَ ملكهّ فآلآرؤآحّ عندمآ تشآءُ آنّ تبتعدّ عنّ آجسآدنآا ,
لنّ تستشيرً مبآدئنآ للتغيرّ آنمـآ ستتركنآ فجأهّ , منّ غيرّ ميعــآدّ
آو حتى لحظـآتّ تنبيهّ فأحسنوآ معآلمكمّ , لتبدوّ نقيهّ
دآئمـآآروآحنـآ زوآل ونحن غآفـلون