الوطن
11-05-2017, 07:23 PM
الخلب: القيادة تؤكد أن لا شيء فوق المصلحة العامة ولا مكان للفساد
قال: إن اللجنة العليا تحقق ثقة المستثمرين الذين ينشدون سيادة القانون
قال نائب وزير النقل المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- أكد لشعبه وللعالم أن لا شيء يسبق المصلحة العامة، ولا مكان للفساد أو التقصير في أداء الواجب المنوط بكل منا.
وفي التفاصيل: أوضح المهندس الخلب في تصريح له بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتشكيل لجنة عليا برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- وعضوية قادة أهم أجهزة الدولة؛ بأن محاربة الفساد تضمن للمملكة استقرارًا اقتصاديًّا واجتماعيًّا، وتبشّر أجيالها القادمة بمستقبل مبني على المحاسبة والشفافية وحماية النزاهة.
ولفت إلى أن رئاسة سمو ولي العهد الذي سبق أن صرّح بأن مواجهة الفساد لن تستثني أحدًا؛ تحقق للمملكة ثقة المستثمرين الذين ينشدون سيادة القانون وتطبيقها.
وبيّن نائب وزير النقل أنّ هذه الجهود التي تُبذل من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لرفع مستوى النزاهة، وما يترتب عليها من أثر إيجابي على مستوى العالم من خلال رفع مكانة المملكة ضمن تصنيف منظمة الشفافية الدولية، وبما يضمن مستقبلًا سعوديًّا تنمويًّا خاليًا من الفساد، وتحصينًا للأجيال من هذه الآفة، وبما يواكب الخطط الطموحة للدولة في كل المجالات.
قال: إن اللجنة العليا تحقق ثقة المستثمرين الذين ينشدون سيادة القانون
قال نائب وزير النقل المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- أكد لشعبه وللعالم أن لا شيء يسبق المصلحة العامة، ولا مكان للفساد أو التقصير في أداء الواجب المنوط بكل منا.
وفي التفاصيل: أوضح المهندس الخلب في تصريح له بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتشكيل لجنة عليا برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- وعضوية قادة أهم أجهزة الدولة؛ بأن محاربة الفساد تضمن للمملكة استقرارًا اقتصاديًّا واجتماعيًّا، وتبشّر أجيالها القادمة بمستقبل مبني على المحاسبة والشفافية وحماية النزاهة.
ولفت إلى أن رئاسة سمو ولي العهد الذي سبق أن صرّح بأن مواجهة الفساد لن تستثني أحدًا؛ تحقق للمملكة ثقة المستثمرين الذين ينشدون سيادة القانون وتطبيقها.
وبيّن نائب وزير النقل أنّ هذه الجهود التي تُبذل من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لرفع مستوى النزاهة، وما يترتب عليها من أثر إيجابي على مستوى العالم من خلال رفع مكانة المملكة ضمن تصنيف منظمة الشفافية الدولية، وبما يضمن مستقبلًا سعوديًّا تنمويًّا خاليًا من الفساد، وتحصينًا للأجيال من هذه الآفة، وبما يواكب الخطط الطموحة للدولة في كل المجالات.