إسماعيل العبدول
04-28-2010, 04:58 AM
أَقْرَئِيْنِي فِي عَيْنَيْك
أَقْرَئِيْنِي وَارْتَضِي فِي الْحُب
مَن يَصْبُو إِلَيْك
أَقْرَئِيْنِي وَانْتَشّي مِن قَلْبِي
حَرْف الْوَجْد فـَصالٌ عَلَيْك
وَاسْتَقي شَهِدَا غِمَارَا الْتِّيْه
إِن كَان الْهَوَى مِن لَحْظَة
شَهِد انْبِهَار الْحُب
نَفْرَاه إِلَيْك
اخبِئِيْنِي فِي عَيْنَيْك
اسْتَقِيْنِي وَارْوِنِي فِي الْحُب
مِن آَهَات شِعْرِي
ارتَوِين
وَانْبِذِي مِن قَلْبِي الْمَحْمُوْم
إِرّهَاصَات فِكْرِي
جُلُّهَا أَوْجَاع دَهْرِي
فَانَصْرِيْنِي فِي الْهَوَى كَالْنَّفْث
إِن الْنَّفْث مَلْهُوْف لنَثَري
وَارْتَضِي مِنِّي حُرُوْف الْشَّوْق
إِيْذَانا بوَلِعَات لشَّقا
أَو شَوْق شِعْرِي
آَه مِنْهَا فِي الْغَوْا
غَنَج صِفَات الْصَّفْح غَارِقَة بِبَحْرِي
آَه مِنْهَا تَنْدَثِر فِي الْحُب
كَالَّدُّخَان فِي نُسَم الْهَوَى
أَشْتَات فِكْرِي
آَه مِنْهَا تَرْتَوِي بِالْبُعْد
مَلَهَاهَا بَهِي كَشَتَات نَصْر
فَأُحاوُر فِي الْرُّؤَى سَيْل غِمَار الْحُب
هَفَوَات الْصِّبَا أَذْيَال عُمْرِي
هَكَذَا كَان لِهَوَى حُرَّاك
وَبَعْض الْحُب مَهْزُوْم بِنَذْرِي
بِّقِرَاءَات حَوَت عِشْقَا أَنِيْنَا الْحَرْف
وَلِتُرَوَى بَهِيّا أَوْهَام قَهَر
لَتَرَاه لَاجِئ سَر إِلَيْك
فَاقْبَلِيْنِي حُلُم سُهْد
حَرْف عَهْد
وَاخبِئِيْنِي فِي عَيْنَيْك
وارتَوِين وَاسْكُبِي
فِي قَلْبِي فَيْض الْحَرْف
مُجُوْنَا بِحِبْرِي
عَاصْرِيْنِي
وَامُزْجي صَوْتَا لِحَرْف الْحُب
فِي آَهَات نَثْرِي
لِاتَسَاقِي بِالْهَوَى بَعْض سَمُوْم الْوَجْد
مَلْقَيُّهَا عَلَى أَوْهَام صَبْرِي
هَل لِأَنِّي مَدُفن فِي كُل دَاء الْشِعَر
مَنْفَاه بِدحْري
فَاحُكَمِيْنِي حِيْنَهَا رَجْما بُأَوْصَال الْهَوَى
فِي قِبْلَة ..أَو نَشْوَة لِيَتَوَه عُمْرِي
وانَدبَيْنِي تَائِهَا فِي الْحُب
أَغْرَق بِالْوَرَى مَجْنُوْن
مَن وَجَدَا الْغَوْا مَحْمُوْما
مِنْهَا أَرْتَجِي إِرْهَافا عُمْرِي
فَامسَحْيْنِي مِن عَيْنَيْك
كَي تُوَارِي ادَمَعي
إِغْفَاء حِبْرِي
تَرْتَوِي مِن مُجْمِعِيك
أَقْرَئِيْنِي وَارْتَضِي فِي الْحُب
مَن يَصْبُو إِلَيْك
أَقْرَئِيْنِي وَانْتَشّي مِن قَلْبِي
حَرْف الْوَجْد فـَصالٌ عَلَيْك
وَاسْتَقي شَهِدَا غِمَارَا الْتِّيْه
إِن كَان الْهَوَى مِن لَحْظَة
شَهِد انْبِهَار الْحُب
نَفْرَاه إِلَيْك
اخبِئِيْنِي فِي عَيْنَيْك
اسْتَقِيْنِي وَارْوِنِي فِي الْحُب
مِن آَهَات شِعْرِي
ارتَوِين
وَانْبِذِي مِن قَلْبِي الْمَحْمُوْم
إِرّهَاصَات فِكْرِي
جُلُّهَا أَوْجَاع دَهْرِي
فَانَصْرِيْنِي فِي الْهَوَى كَالْنَّفْث
إِن الْنَّفْث مَلْهُوْف لنَثَري
وَارْتَضِي مِنِّي حُرُوْف الْشَّوْق
إِيْذَانا بوَلِعَات لشَّقا
أَو شَوْق شِعْرِي
آَه مِنْهَا فِي الْغَوْا
غَنَج صِفَات الْصَّفْح غَارِقَة بِبَحْرِي
آَه مِنْهَا تَنْدَثِر فِي الْحُب
كَالَّدُّخَان فِي نُسَم الْهَوَى
أَشْتَات فِكْرِي
آَه مِنْهَا تَرْتَوِي بِالْبُعْد
مَلَهَاهَا بَهِي كَشَتَات نَصْر
فَأُحاوُر فِي الْرُّؤَى سَيْل غِمَار الْحُب
هَفَوَات الْصِّبَا أَذْيَال عُمْرِي
هَكَذَا كَان لِهَوَى حُرَّاك
وَبَعْض الْحُب مَهْزُوْم بِنَذْرِي
بِّقِرَاءَات حَوَت عِشْقَا أَنِيْنَا الْحَرْف
وَلِتُرَوَى بَهِيّا أَوْهَام قَهَر
لَتَرَاه لَاجِئ سَر إِلَيْك
فَاقْبَلِيْنِي حُلُم سُهْد
حَرْف عَهْد
وَاخبِئِيْنِي فِي عَيْنَيْك
وارتَوِين وَاسْكُبِي
فِي قَلْبِي فَيْض الْحَرْف
مُجُوْنَا بِحِبْرِي
عَاصْرِيْنِي
وَامُزْجي صَوْتَا لِحَرْف الْحُب
فِي آَهَات نَثْرِي
لِاتَسَاقِي بِالْهَوَى بَعْض سَمُوْم الْوَجْد
مَلْقَيُّهَا عَلَى أَوْهَام صَبْرِي
هَل لِأَنِّي مَدُفن فِي كُل دَاء الْشِعَر
مَنْفَاه بِدحْري
فَاحُكَمِيْنِي حِيْنَهَا رَجْما بُأَوْصَال الْهَوَى
فِي قِبْلَة ..أَو نَشْوَة لِيَتَوَه عُمْرِي
وانَدبَيْنِي تَائِهَا فِي الْحُب
أَغْرَق بِالْوَرَى مَجْنُوْن
مَن وَجَدَا الْغَوْا مَحْمُوْما
مِنْهَا أَرْتَجِي إِرْهَافا عُمْرِي
فَامسَحْيْنِي مِن عَيْنَيْك
كَي تُوَارِي ادَمَعي
إِغْفَاء حِبْرِي
تَرْتَوِي مِن مُجْمِعِيك