عمر الشلاحي
07-04-2010, 11:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال أحمد بن يوسف: " القلم لسان البصر يناجيه بما استتر عن الأسماع، إذا نسخ حلله، وأودعها حكمه " .
وقال ابن المقفع: القلم بريد القلب " وقال أبو دلف: " القلم صائغ الكلام ويفرغ ما يجمعه العلم " .
وقال الجاحظ: " الدواة منهل، والقلم ماتح، والكتاب عطن " .
وقال سهل بن هارون: " القلم أنف الضمير، إذا رعف أعلن أسراره، وأبان آثاره " .
وقال عمرو بن مسعدة: " الأقلام مطايا الفطن " .
وقال المأمون: " لله در القلم، كيف يحوك وشي المملكة " .
وقال جالينوس: " القلم طبيب المنطق " فوصفه من جهة صناعته.
وقال أحمد بن عبد الله: " القلم راقد في الأفئدة. مستيقظ في الأفواه " .
وقيل: " عقول الرجال تحت أقلامها " .
وقال آخر: " القلم أصم يسمع النجوى. وأخرس يفصح بالدعوى. وجاهل يعلم الفحوى " .
وقال أحمد بن يوسف: " عبرات الأقلام في خدود كتبتها أحسن من عبرات الغواني في صحون خدودها.
وقال العتابي: " الأقلام مطايا الأذهان " .
وقال عبد الحميد: " القلم شجرة ثمرتها الألفاظ، والفكر بحر لؤلؤه الحكمة " .
وقيل: " بري القلم تروى القلوب الظمئة " .
وقال ابن المقفع: " القلم بريد القلب يخبر بالخبر، وينظر بلا نظر " .
وقال ابن أبي دؤاد: " القلم سفير العقل، ورسوله الأنبل، ولسانه الأطول وترجمانه الأفضل " .
وقال ابن أبي دؤاد: " القلم الدنيا والآخرة " .
وقال آخر: " بنوء القلم تصوب الحكمة " .
وقال ابن ميثم: " من جلالة شأن القلم أنه لم يكتب لله تعالى كتاب قط إلا به."
وقال ابن المقفع: القلم بريد القلب " وقال أبو دلف: " القلم صائغ الكلام ويفرغ ما يجمعه العلم " .
وقال الجاحظ: " الدواة منهل، والقلم ماتح، والكتاب عطن " .
وقال سهل بن هارون: " القلم أنف الضمير، إذا رعف أعلن أسراره، وأبان آثاره " .
وقال عمرو بن مسعدة: " الأقلام مطايا الفطن " .
وقال المأمون: " لله در القلم، كيف يحوك وشي المملكة " .
وقال جالينوس: " القلم طبيب المنطق " فوصفه من جهة صناعته.
وقال أحمد بن عبد الله: " القلم راقد في الأفئدة. مستيقظ في الأفواه " .
وقيل: " عقول الرجال تحت أقلامها " .
وقال آخر: " القلم أصم يسمع النجوى. وأخرس يفصح بالدعوى. وجاهل يعلم الفحوى " .
وقال أحمد بن يوسف: " عبرات الأقلام في خدود كتبتها أحسن من عبرات الغواني في صحون خدودها.
وقال العتابي: " الأقلام مطايا الأذهان " .
وقال عبد الحميد: " القلم شجرة ثمرتها الألفاظ، والفكر بحر لؤلؤه الحكمة " .
وقيل: " بري القلم تروى القلوب الظمئة " .
وقال ابن المقفع: " القلم بريد القلب يخبر بالخبر، وينظر بلا نظر " .
وقال ابن أبي دؤاد: " القلم سفير العقل، ورسوله الأنبل، ولسانه الأطول وترجمانه الأفضل " .
وقال ابن أبي دؤاد: " القلم الدنيا والآخرة " .
وقال آخر: " بنوء القلم تصوب الحكمة " .
وقال ابن ميثم: " من جلالة شأن القلم أنه لم يكتب لله تعالى كتاب قط إلا به."