إسماعيل العبدول
08-04-2010, 05:33 PM
آَوَاه ...
يَا دَمع القُلُوُب مَع المَآَسِي
فِي الأَزِقَة اليَائِسَة
آَوَاه يَا أَفرَاح نَفسِي لِقُلُوب
حَمَلَت لُغزَا وَعِشقا
هِي تُروَى نَاجَزَه
مَن أَنت يَا وَلَهِي العَمِيق
عَلَى بَوَاقِي العُمر وَالأَحلَام
تُحرِقُنِي فَتَخرُج فَائِزَة
حُور فَأَسَمُوك الذُبُول
هَوَى رُفَات لِعَاشِقَين
عَلَى بَوَاقِي تُنصِفَه
يَا عِشق صَوت لَنَائِحِين
تَلِي دُمُوع اللَيل وَالأَحلَام
مَن عَشِق لَذِيذ.. وَمِن حُرُوف
بهُجُوع لِنَفس
تَمزُجَهَا دُوَاة الحَبر أَشوَاقَا
فَتُشرِق مُؤنِسَة
فَأَذُوُب مِن وَلَهِي
بِلَيلِك الذَارِف فِي الآَهَات أَنغَام
لِتَهجَع فِي الهِيام كَغَائِصة
اللَه يَا أَشجَان مِن نَزف الدُمُوع
عَلَى المَآقِي
مِن نُثَار لِتَائِهِين عَلَى بَوَاقِي رَاقِصَة
وَبَوَاقِي مِن قَلبِي المُضَرَج فِي التَيَاه
وَفِي مُتِاهات العُيُون
سَرَى لَسَوَاقِي بِدُمُوع بَائِسَة
لِأَذُوب كَالمُشِعَات تُرسِل نُورُهَا
فَيَستَنِير الغِيَر فِي أَوَارُهَا
ثُم تَرَاهَا
هِي تَذبُل غَائِصَة
يَا دَمع القُلُوُب مَع المَآَسِي
فِي الأَزِقَة اليَائِسَة
آَوَاه يَا أَفرَاح نَفسِي لِقُلُوب
حَمَلَت لُغزَا وَعِشقا
هِي تُروَى نَاجَزَه
مَن أَنت يَا وَلَهِي العَمِيق
عَلَى بَوَاقِي العُمر وَالأَحلَام
تُحرِقُنِي فَتَخرُج فَائِزَة
حُور فَأَسَمُوك الذُبُول
هَوَى رُفَات لِعَاشِقَين
عَلَى بَوَاقِي تُنصِفَه
يَا عِشق صَوت لَنَائِحِين
تَلِي دُمُوع اللَيل وَالأَحلَام
مَن عَشِق لَذِيذ.. وَمِن حُرُوف
بهُجُوع لِنَفس
تَمزُجَهَا دُوَاة الحَبر أَشوَاقَا
فَتُشرِق مُؤنِسَة
فَأَذُوُب مِن وَلَهِي
بِلَيلِك الذَارِف فِي الآَهَات أَنغَام
لِتَهجَع فِي الهِيام كَغَائِصة
اللَه يَا أَشجَان مِن نَزف الدُمُوع
عَلَى المَآقِي
مِن نُثَار لِتَائِهِين عَلَى بَوَاقِي رَاقِصَة
وَبَوَاقِي مِن قَلبِي المُضَرَج فِي التَيَاه
وَفِي مُتِاهات العُيُون
سَرَى لَسَوَاقِي بِدُمُوع بَائِسَة
لِأَذُوب كَالمُشِعَات تُرسِل نُورُهَا
فَيَستَنِير الغِيَر فِي أَوَارُهَا
ثُم تَرَاهَا
هِي تَذبُل غَائِصَة