عاشقة الحروف
09-21-2010, 03:34 AM
http://www9.0zz0.com/2010/09/21/01/858778327.jpg
صدر للروائي والكاتب فوزي الصادق الطبعة الثانية من رواية «أميرة إبليس» الصادرة عن دار الفكر العربي بالسعودية وتناقش رواية «أميرة إبليس» قصة فتاة تدور أحداث الرواية حول مراهقة من الدمام في المرحلة المتوسطة (الإعدادية)، حيث تطيح في شباكها الخبيثة عدة ضحايا من الطالبات والمعلمات عن طريق أسرهم كالعبيد تحت إدمان الملهيات الجنسية والإثارات الغرائزية، ونشرها بالوسائل الحديثة بين الطالبات، دون علم أولياء أمورهم وإدارة المدرسة، لكن في النهاية تدفع هي (ناهد المراهقة) الثمن غالياً فتتحول من أميرة لإبليس إلى ضحية خاملة ولقمة سائغة في فمه وتدفع شرفها ثمناً لذلك. وتعد الرواية هي باكورة أعماله الأولى من مجموعة المؤلف القصصية والمعلوماتية، وتقع في 170 صفحة من الحجم المتوسط وهذه الطبعة الثانية لنفاذ الطبعة الأولى من المكتبات وجاء في وصف الرواية إنها صورة لواقع مرير يدور خلف كواليس بعض المؤسسات التربوية .. وحصاد لإهمال وعنجهية بعض الأسر وتساهل المعلمات وإدارة المدرسة..
وما ناهد إلا قناع يلبس من قبل الكثير من الفتيات مع اختلاف في الأسم .. والحقيقة ...
أنا لم أفاجئ عندما تلقيت اتصال من إحدى الأمهات بعدما أخبرتني : إن ناهد إحدى بناتها ،
وتقبع حالياً في السجن، وإنها هي وأباها ( الأم والأب ) قد أقفلوا عيونهم بينما أبنتهم غارقة في بحر الذنوب ..
والكل يعلم أن ناهد وشبيهات ناهد حالة متكررة وموجودة في معظم مدارس المملكة ..
لكن ما الفائدة من العبرة بعد وقوع الفأس على الرأس !!
http://www.daralfkr.com.sa/ViewPublishBookDetails.aspx?id =44
صدر للروائي والكاتب فوزي الصادق الطبعة الثانية من رواية «أميرة إبليس» الصادرة عن دار الفكر العربي بالسعودية وتناقش رواية «أميرة إبليس» قصة فتاة تدور أحداث الرواية حول مراهقة من الدمام في المرحلة المتوسطة (الإعدادية)، حيث تطيح في شباكها الخبيثة عدة ضحايا من الطالبات والمعلمات عن طريق أسرهم كالعبيد تحت إدمان الملهيات الجنسية والإثارات الغرائزية، ونشرها بالوسائل الحديثة بين الطالبات، دون علم أولياء أمورهم وإدارة المدرسة، لكن في النهاية تدفع هي (ناهد المراهقة) الثمن غالياً فتتحول من أميرة لإبليس إلى ضحية خاملة ولقمة سائغة في فمه وتدفع شرفها ثمناً لذلك. وتعد الرواية هي باكورة أعماله الأولى من مجموعة المؤلف القصصية والمعلوماتية، وتقع في 170 صفحة من الحجم المتوسط وهذه الطبعة الثانية لنفاذ الطبعة الأولى من المكتبات وجاء في وصف الرواية إنها صورة لواقع مرير يدور خلف كواليس بعض المؤسسات التربوية .. وحصاد لإهمال وعنجهية بعض الأسر وتساهل المعلمات وإدارة المدرسة..
وما ناهد إلا قناع يلبس من قبل الكثير من الفتيات مع اختلاف في الأسم .. والحقيقة ...
أنا لم أفاجئ عندما تلقيت اتصال من إحدى الأمهات بعدما أخبرتني : إن ناهد إحدى بناتها ،
وتقبع حالياً في السجن، وإنها هي وأباها ( الأم والأب ) قد أقفلوا عيونهم بينما أبنتهم غارقة في بحر الذنوب ..
والكل يعلم أن ناهد وشبيهات ناهد حالة متكررة وموجودة في معظم مدارس المملكة ..
لكن ما الفائدة من العبرة بعد وقوع الفأس على الرأس !!
http://www.daralfkr.com.sa/ViewPublishBookDetails.aspx?id =44