إسماعيل العبدول
10-14-2010, 12:13 PM
أُعَانِق بِالْهَوَى جَرِّحِي
لِيُسَبِّح بِالْدُّجَى نُوْحي
فِيجَعل مِنك قَاتلَّتِي
كَأَن الْعِشْق مَجرُوْح
لِأَن الْحب مِنشِئْنا
بَهِي تَصْبُو لَنا الرُوْح
فَلَن تَرْوِيَن شَهِدَا لَحب
أَن وَطِئَت بَهِي قُرُوْحِي
وَلَن يُجْدِي عَلَى مُبْكِيَه
انَّهار من الِنوَح
فِحب أَلْلَّه أَمْسانا
نَقاء مِن غَوَى الّبوَح
وَإِن الدَمع يذَرْفه
شَقَاء الرُوْح لِلرُوْح
فَهَل لَحْن دُمُوْع الْزَّيْف
في الْآَهات مُّسَموَح
وَهَل شِعْر لَنَا مَنْسُوْبا
مَا فَاضَت بَهِي قُرُوْحي
وَكَم من عَاشِق يَلْهُو
وَدَمع الْآَهة مُفْضوَح
فَإِن تَبْكِي عَلَى مَا فَات
لَا وُئِدَت هُنَا جرُوْحِي
فَلَا تَدْمِيْن بُقْيَا لِذِكْر
بِالْأَيَّام فِي أَوْهَامِه لِفِوحِي
فَأَنْت مَحْض حَاضِنَة
لِقَلْب اتَّرِع الْأَوْهَام مَسْفُوح
وَأَنت صَوْت عَاثِرَة
مَع الْأَوْهَام وَالْإِيْهَام مَكَبوَح
فَتِيْه بِالَّذِي يَرْوِيْهَا بِالْأَمْوَال
لَا أَمْلِك سِوَى الّبوَح
لِيُسَبِّح بِالْدُّجَى نُوْحي
فِيجَعل مِنك قَاتلَّتِي
كَأَن الْعِشْق مَجرُوْح
لِأَن الْحب مِنشِئْنا
بَهِي تَصْبُو لَنا الرُوْح
فَلَن تَرْوِيَن شَهِدَا لَحب
أَن وَطِئَت بَهِي قُرُوْحِي
وَلَن يُجْدِي عَلَى مُبْكِيَه
انَّهار من الِنوَح
فِحب أَلْلَّه أَمْسانا
نَقاء مِن غَوَى الّبوَح
وَإِن الدَمع يذَرْفه
شَقَاء الرُوْح لِلرُوْح
فَهَل لَحْن دُمُوْع الْزَّيْف
في الْآَهات مُّسَموَح
وَهَل شِعْر لَنَا مَنْسُوْبا
مَا فَاضَت بَهِي قُرُوْحي
وَكَم من عَاشِق يَلْهُو
وَدَمع الْآَهة مُفْضوَح
فَإِن تَبْكِي عَلَى مَا فَات
لَا وُئِدَت هُنَا جرُوْحِي
فَلَا تَدْمِيْن بُقْيَا لِذِكْر
بِالْأَيَّام فِي أَوْهَامِه لِفِوحِي
فَأَنْت مَحْض حَاضِنَة
لِقَلْب اتَّرِع الْأَوْهَام مَسْفُوح
وَأَنت صَوْت عَاثِرَة
مَع الْأَوْهَام وَالْإِيْهَام مَكَبوَح
فَتِيْه بِالَّذِي يَرْوِيْهَا بِالْأَمْوَال
لَا أَمْلِك سِوَى الّبوَح