فيصل المهلكي
06-16-2009, 12:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لـ مشاعرهم الراقيه ود واعجاب
لـ مشاعرهم الادبيه احساس ونبض
لـ مشاعرهم الوفيه وفاء واخلاص
لـ مشاعرهم قلب لايفنى
.. وللوطن الشكر الاوفر
محمد ال مهيد
شكراً بحجمك على دعوتك الاجمل
مصافحه اولى
تود ملامسة نبض قلوبكم
احضنوها بكل حب
بكت كل المداخن من حطب لوّ الدموع .. رماد
قبل مايشتعل في وجارها عود الشتاء الطافي
تركه اللي بقى من علبة اعواد الثقاب .. اعواد
لرعشة برد خانت ( زنجبيل الشاهي ) الدافي
.. وعلمٍ مرتكي في وسط صدري .. مالقى نشّاد
حكى : سلمى , ومال الصمت راضي , بأعدل اجحافي !
على الله ياوجع لو حان قطفي .. فاتك الميعاد
حصدني ليل ( سلمى ) وانزرع في وحشته .. قافي
عشقت الليل يا سلمى , قبل يكرهني المرقاد
هزمت الصبح بظلال النخيل .. وجندل اريافي
يبست استمطرك .. غيمة وصال ولاانتفض رعّاد
جفاف اتكلّل بغيم الصمود وقلت له : كافي
كافي
كافي
كافي
خذا سلمى .. حنين الشايب اللي مارُزِق باولاد
يشوف اطفال وتحنّ الضلوع بدمعه الوافي
هنا .. كان الامل سلمى , وسـلْ / ماها عطش فـ غماد
جَبَان الماء , اذا هبّ الظما .. شجّعه ميقافي !
هنا .. كانت تجي سلمى على غير الجفاء المعتاد
تقصّ اطوَل محاصيل الجمود .. بـ سلّة اكتافي !
هنا كنت استقر / ثياب / والبسني بها .. اعياد
هنا .. طال الخريف , وعافوا السيّاح مصيافي !
وقف في ساحة الذكرى / بطل / بس غدروه اوغاد
وله سلمى , وجرحٍ ثار برد .. ونمّل اطرافي !
كذا .. سوّاحة الشمس تغَدرْ في رحلة المعواد
تزيح الشمس من كرسي النهار .. وتجلس خلافي !
ماعاد الوجد ياسلمى ياسعني .. لوبغيت ازداد
كسر وجهي زوال غيابك .. وغنّيت لـ اسلافي
تحرّيت لـ فمان النّور .. واسفار الحنين بعاد
يتوه الدرب من عين الدليل / ويطلع سنافي
ازرفل باب جرح العام ماعدت اذكره بالكاد
واثر عيني في ثقب الباب تنظر .. وقت محرافي
تِنازِع سكرة الغرقى .. غرامٍ مله استشهاد
صباحٍ مرّه الباكر يقاوم عشق مجدافي !
يعيد الصبح عصفور الشجر ويرتب الصيّاد
يدبّ الحزن في روح القفص ويفضفض الخافي
قِدَر يرحل مع اشباه النهار اللي حقيقه : عاد
يبلّل غيمته .. تلويحة مغادر وطن / نافي !
واذا كان الرجاء حكمٍ مَلكَني لحظة استعباد
بموت بعزتي وحدي / حياه تحرّر اضعافي
حياه تحرّر اضعافي
حياه تحرّر اضعافي
حياه تحرّر اضعافي
لـ مشاعرهم الراقيه ود واعجاب
لـ مشاعرهم الادبيه احساس ونبض
لـ مشاعرهم الوفيه وفاء واخلاص
لـ مشاعرهم قلب لايفنى
.. وللوطن الشكر الاوفر
محمد ال مهيد
شكراً بحجمك على دعوتك الاجمل
مصافحه اولى
تود ملامسة نبض قلوبكم
احضنوها بكل حب
بكت كل المداخن من حطب لوّ الدموع .. رماد
قبل مايشتعل في وجارها عود الشتاء الطافي
تركه اللي بقى من علبة اعواد الثقاب .. اعواد
لرعشة برد خانت ( زنجبيل الشاهي ) الدافي
.. وعلمٍ مرتكي في وسط صدري .. مالقى نشّاد
حكى : سلمى , ومال الصمت راضي , بأعدل اجحافي !
على الله ياوجع لو حان قطفي .. فاتك الميعاد
حصدني ليل ( سلمى ) وانزرع في وحشته .. قافي
عشقت الليل يا سلمى , قبل يكرهني المرقاد
هزمت الصبح بظلال النخيل .. وجندل اريافي
يبست استمطرك .. غيمة وصال ولاانتفض رعّاد
جفاف اتكلّل بغيم الصمود وقلت له : كافي
كافي
كافي
كافي
خذا سلمى .. حنين الشايب اللي مارُزِق باولاد
يشوف اطفال وتحنّ الضلوع بدمعه الوافي
هنا .. كان الامل سلمى , وسـلْ / ماها عطش فـ غماد
جَبَان الماء , اذا هبّ الظما .. شجّعه ميقافي !
هنا .. كانت تجي سلمى على غير الجفاء المعتاد
تقصّ اطوَل محاصيل الجمود .. بـ سلّة اكتافي !
هنا كنت استقر / ثياب / والبسني بها .. اعياد
هنا .. طال الخريف , وعافوا السيّاح مصيافي !
وقف في ساحة الذكرى / بطل / بس غدروه اوغاد
وله سلمى , وجرحٍ ثار برد .. ونمّل اطرافي !
كذا .. سوّاحة الشمس تغَدرْ في رحلة المعواد
تزيح الشمس من كرسي النهار .. وتجلس خلافي !
ماعاد الوجد ياسلمى ياسعني .. لوبغيت ازداد
كسر وجهي زوال غيابك .. وغنّيت لـ اسلافي
تحرّيت لـ فمان النّور .. واسفار الحنين بعاد
يتوه الدرب من عين الدليل / ويطلع سنافي
ازرفل باب جرح العام ماعدت اذكره بالكاد
واثر عيني في ثقب الباب تنظر .. وقت محرافي
تِنازِع سكرة الغرقى .. غرامٍ مله استشهاد
صباحٍ مرّه الباكر يقاوم عشق مجدافي !
يعيد الصبح عصفور الشجر ويرتب الصيّاد
يدبّ الحزن في روح القفص ويفضفض الخافي
قِدَر يرحل مع اشباه النهار اللي حقيقه : عاد
يبلّل غيمته .. تلويحة مغادر وطن / نافي !
واذا كان الرجاء حكمٍ مَلكَني لحظة استعباد
بموت بعزتي وحدي / حياه تحرّر اضعافي
حياه تحرّر اضعافي
حياه تحرّر اضعافي
حياه تحرّر اضعافي