إسماعيل العبدول
11-08-2010, 01:05 PM
يَبْكِي فِي قَلْبِي هَوَى
أَدْمَتْنِي نَظْرَة بَسْمَتِيك
وَبِهِيّا كُل الْغَوِي مِن لَهْفَتِي
شَوْقَا إِلَيْك
وَلَهَا عِشْق لرؤى
ذَات الْرُّؤَى فِي وَجْنَتَيْك
إِن شِعْرِي يَا فَتَاتِي فَيْض حَرْف
عِشقُها أن تَرْتَوِي مِن مُقْلَتَيِك
كان مَا يَرْجُوْه وَجْدِي
لَحْن حَرْف ,نص شِعر
يَزْدَهِي فِي مِعْصَمَيْك
فَأَقْرئِيْه الْق أَوْزَانَه عُقِد عَلَيْك
وَاسَكُنِيْه نَغْمَة أَلْحَانَهَا نَثَر إِلَيْك
نَغْمَة مِن فَيْض حُبّي
نثو قلبي
كَمَنَت فِي شَفَتَيْك
لِتَرَي الْنُّوْر هُنَا
مَا أَشْرَق الْنُّوْر عَلَيْك
لِتُبَاهِي أُخْرَيَات
لَم تُصَل فِي عِشْقِهَا
مَا أَوْصَل الْعِشْق إِلَيْك
** ** ** **
أ تَرَاهَا تُؤْتِي الْأَيَّام
يَوْمَا مُلْتَقَاك
أَم رَسَمْنَا شَوْقَنَا تِيْه
ليَعْشَق مُنْتَهَاه
أَم جُنُوْنْا نَابَهَا عَبْر صُحَار
فِيْهَا مَلْمَس رَاحَتَيْك
هَكَذَا كُنْت بِحُلْمِي وهيامي
فَلأَقَبَل وَجْنَتَاك
** ** ** **
يَا سِر بَعْض مَن غلْا
رُحْمَاك هَا أَنْت بِظَنِّي
لن يراودني هوى
إن كنت لا تَهْجعْ بفَني
فأنا ذاك أللذي يهوي هنا
لن تسأل الأقدار عني
فارتضيني بَسْمَة مِن مُقْلَتَيِك
إِذَا رَوَى صَوْت الْتَّغَنِّي
وارْتَضِيُّهَا آهة مِن مُجبريكْ
إِذَا أَطْوِى نَبِض الْتَعَن
فلَن أُدَارِى غَضْبَتِي
مِن لَوْعَتِي شَوْقَا إِلَيْك
ولن يبْاريني الهوىْ وَرعا
فأهرعْلأقَبلْ مبْسَميكْ
هَل بِك الْإِحْسَاس مِن حُب
إِذَا الِشَوْق هُنَا ثَار عَلَيْك
أَم بِك الْأَحْلَام إِمْضَاء الْرُّؤَى
فِي سِرِهَا وَلَه إِلَيْك
يَا حَبِيْبِي
أَنْت فِي رُوْحِي ويا روحي
وَتِلْك الْرُّوْح لَازَالَت هُنَا
تَرْنُو إِلَيْك
بَعْدَهَا تُسْقَى لِرُفَات لِبَوْح
شَهِدَا مَا لَدَيْك
سَوْف لَا تَدْمَى بِآَهَاتِي
فَتَدْمَى آَهُتْي فِي نَغْمَتِيك
أَو تَفِي الْآَهَة كَالْنَّار
فَتُحْرَق وَجْنَتَيْك
فَاقْبَلِيْنِي عُشْقِي الْحَاضِر
وَيَا عَزْف الْشُّمُوْع لِعِشْقيَ الأوحدْ
أُهْدِيْهَا إِلَيْك
أَدْمَتْنِي نَظْرَة بَسْمَتِيك
وَبِهِيّا كُل الْغَوِي مِن لَهْفَتِي
شَوْقَا إِلَيْك
وَلَهَا عِشْق لرؤى
ذَات الْرُّؤَى فِي وَجْنَتَيْك
إِن شِعْرِي يَا فَتَاتِي فَيْض حَرْف
عِشقُها أن تَرْتَوِي مِن مُقْلَتَيِك
كان مَا يَرْجُوْه وَجْدِي
لَحْن حَرْف ,نص شِعر
يَزْدَهِي فِي مِعْصَمَيْك
فَأَقْرئِيْه الْق أَوْزَانَه عُقِد عَلَيْك
وَاسَكُنِيْه نَغْمَة أَلْحَانَهَا نَثَر إِلَيْك
نَغْمَة مِن فَيْض حُبّي
نثو قلبي
كَمَنَت فِي شَفَتَيْك
لِتَرَي الْنُّوْر هُنَا
مَا أَشْرَق الْنُّوْر عَلَيْك
لِتُبَاهِي أُخْرَيَات
لَم تُصَل فِي عِشْقِهَا
مَا أَوْصَل الْعِشْق إِلَيْك
** ** ** **
أ تَرَاهَا تُؤْتِي الْأَيَّام
يَوْمَا مُلْتَقَاك
أَم رَسَمْنَا شَوْقَنَا تِيْه
ليَعْشَق مُنْتَهَاه
أَم جُنُوْنْا نَابَهَا عَبْر صُحَار
فِيْهَا مَلْمَس رَاحَتَيْك
هَكَذَا كُنْت بِحُلْمِي وهيامي
فَلأَقَبَل وَجْنَتَاك
** ** ** **
يَا سِر بَعْض مَن غلْا
رُحْمَاك هَا أَنْت بِظَنِّي
لن يراودني هوى
إن كنت لا تَهْجعْ بفَني
فأنا ذاك أللذي يهوي هنا
لن تسأل الأقدار عني
فارتضيني بَسْمَة مِن مُقْلَتَيِك
إِذَا رَوَى صَوْت الْتَّغَنِّي
وارْتَضِيُّهَا آهة مِن مُجبريكْ
إِذَا أَطْوِى نَبِض الْتَعَن
فلَن أُدَارِى غَضْبَتِي
مِن لَوْعَتِي شَوْقَا إِلَيْك
ولن يبْاريني الهوىْ وَرعا
فأهرعْلأقَبلْ مبْسَميكْ
هَل بِك الْإِحْسَاس مِن حُب
إِذَا الِشَوْق هُنَا ثَار عَلَيْك
أَم بِك الْأَحْلَام إِمْضَاء الْرُّؤَى
فِي سِرِهَا وَلَه إِلَيْك
يَا حَبِيْبِي
أَنْت فِي رُوْحِي ويا روحي
وَتِلْك الْرُّوْح لَازَالَت هُنَا
تَرْنُو إِلَيْك
بَعْدَهَا تُسْقَى لِرُفَات لِبَوْح
شَهِدَا مَا لَدَيْك
سَوْف لَا تَدْمَى بِآَهَاتِي
فَتَدْمَى آَهُتْي فِي نَغْمَتِيك
أَو تَفِي الْآَهَة كَالْنَّار
فَتُحْرَق وَجْنَتَيْك
فَاقْبَلِيْنِي عُشْقِي الْحَاضِر
وَيَا عَزْف الْشُّمُوْع لِعِشْقيَ الأوحدْ
أُهْدِيْهَا إِلَيْك