إسماعيل العبدول
11-14-2010, 05:19 AM
آَه مِن نُشَوِه لِعَذَابَك
آَه مِن شَوقِي إِلَيك
وَآَه مِن تَدمَع بِعَينَي
أَدمُع تُذَرُف عَينَيك
كُنت بِالوَجد أَنِينِي
عِطر حَرفِي لَا بِفِيك
آَه مِن غَدر الهَوَى
إِذ كَان مَرضَاة لَعَمرُك
كَان عُمُرِي يَفدِي عُمُرِك
تَفتَدِيك
أَنت عُشقِي لِلهَوَى لَا كَان
يَرسُم فِي خَيَالِي
أَنت نَفَحَات هُنَا
هَيهَات مَا طَافَت بِبَالِي
أَنت نَظرَة رِيِم
فَعُيُون أَلَمُهَا تَرِث لِجَمَال
مِنك عَبَق الوَرد
لَا كَان الهَوَى بِالعِشق
يَهوَى الوِرد أَو يَرِث الخَيَال
أَنت آَهَة مِن حَنَان الشَوق
يُشرِق مِن خَيَالِي
تَبقَى مَلفَاك لِهَوَى بِالعِشق
لِأَن العِشق مَوصُوف
تَلظيه هَوَى النِيرَان
يُصبِح كالدِثَار
وَأَنَا فِي التِيه أَجَعَل بَسمَتِي مِن آَه
كَي يُغوِي الهَوَى أَنسِم وَبَالِي
لِتُبَاهِي شَمسُك النُور بِقَلبِي
أَو لِيُحرَق نُورُهَا
أَنغَم خَيالي
إِن وَهج الحُب مَلَفَات لِرُؤَى لِنِيرَان
فَبَعض النَار يُؤتِي أَفَلَهَا
لَهَبِي يُحَال
آَه مِن شَوقِي إِلَيك
وَآَه مِن تَدمَع بِعَينَي
أَدمُع تُذَرُف عَينَيك
كُنت بِالوَجد أَنِينِي
عِطر حَرفِي لَا بِفِيك
آَه مِن غَدر الهَوَى
إِذ كَان مَرضَاة لَعَمرُك
كَان عُمُرِي يَفدِي عُمُرِك
تَفتَدِيك
أَنت عُشقِي لِلهَوَى لَا كَان
يَرسُم فِي خَيَالِي
أَنت نَفَحَات هُنَا
هَيهَات مَا طَافَت بِبَالِي
أَنت نَظرَة رِيِم
فَعُيُون أَلَمُهَا تَرِث لِجَمَال
مِنك عَبَق الوَرد
لَا كَان الهَوَى بِالعِشق
يَهوَى الوِرد أَو يَرِث الخَيَال
أَنت آَهَة مِن حَنَان الشَوق
يُشرِق مِن خَيَالِي
تَبقَى مَلفَاك لِهَوَى بِالعِشق
لِأَن العِشق مَوصُوف
تَلظيه هَوَى النِيرَان
يُصبِح كالدِثَار
وَأَنَا فِي التِيه أَجَعَل بَسمَتِي مِن آَه
كَي يُغوِي الهَوَى أَنسِم وَبَالِي
لِتُبَاهِي شَمسُك النُور بِقَلبِي
أَو لِيُحرَق نُورُهَا
أَنغَم خَيالي
إِن وَهج الحُب مَلَفَات لِرُؤَى لِنِيرَان
فَبَعض النَار يُؤتِي أَفَلَهَا
لَهَبِي يُحَال