مشاعر هيمو
01-18-2011, 11:13 AM
المعجزه ,,,, اختصار لمستحيل الوقوع ...
ومااكثر غير المتوقع الذي يتحول بطرفه عين لحاصل ,,,,
وبين تفسير الامور والاعذار لانجد غير مصداقيه وقوع الواقع ,,,, لينتقل بنا من عالم الامان لعالم الشتات المظلم البارد ....
(الا ياليت الزمان يعود يوما ) ,,, مااعظم كلمت ( ياليت ) فلها من القوه والقدسيه مايستوجب علينا احترامها وعدم العبث ونطقها ,, تتصف بعنادها وعذريتها وعدم الملكيه ,,, فهي ( المستحيل الوحيد الذي لن يحصل)
لقد ايقنت ان احياتي ليس بها مستحيلات ( فالمستحيل ) كما عرفته واصبحت اتذكره الان ,,, كنت اعبر عنه باستحاله خروج دمعي من سجن اجفاني وان لاانحني تمهيدا للوقوع على ركبتي تمهيدا لامساك راسي بقبضتي لاعيش لحظات من( الا شعور ) وصولا لاستيعاب واقع جديد من تحول الشموخ لانكسار ومن قوه لضعف ....
لست انا السبب في انكسار نفسي فقد عشت محافظا على مقامها ولاكن غير المتوقع ان اتحول واعيش هاذه المراحل بسبب من اكتشفت انه قد وصل لدرجه
(( الاغلى من الروح ))
لااتوقع ان هاذه الدرجه دارجه بعالم اخر غير عالمي حريري الملمس كستنائي اللون ...
عند قرائتي ومراجعتي لاوراق حياتي قريبه الحصول ,,,طويله الايام,,, ثقيله الساعات
ايقن بدواخلي المتشعبه اني لن استطيع الوقوف من جديد والعوده لماضي المجيد .
لقد كسرت واختلفت ملامحي اشبه مااكون بزجاج ملون جميل كان يزين بابا يصعب دقه واكتشاف ماخلفه وكسر ( بحجر )
حجر اصفه بتواضع (( بالحقير))
فهو المسير الذي لايستطيع التحرك او حتى التعبير عن ابسط مايكون فهو جامد المشاعر مسلوب الاراده وقامع في العبوديه لايمتلك حق تقرير مصيره ,,, فلقد رسمت ملامحه الازمان والاستخدامات ,,,,
هو القاتل الماجور الذي ياخذ روح كل مايصطدم به ...
لن ابتعد وساعود للمعجزات وامزجها بالدعوات كاي انسان يخفف على نفسه حقيقه الواقع ليبحر بها في عالم الواقع وصولا لشاطئ النسيان لارسو به ازمانا لاعيش المستقبل وامر بواقع امر واصعب من واقعي الحالي فيحل مكانه لاحول واقعا للنسان واعيش واقعا جديدا من الاحزان ...
ياليت الايام تعود فاغير بها ماكان ,,, بل ياليتني مت صغيرا لم تعرف ملامحي العبوس ولم ترسم غير الابتسامه ,,, بل ياليتني لم اخلق ولم اعرف تصاريف الزمان التي اضحكتني قليلا وابكتني كثيرا ....
مااعظمك ( ياليت ) فلقد ضربت بك الامثال ....
مشاعر هيمو
ومااكثر غير المتوقع الذي يتحول بطرفه عين لحاصل ,,,,
وبين تفسير الامور والاعذار لانجد غير مصداقيه وقوع الواقع ,,,, لينتقل بنا من عالم الامان لعالم الشتات المظلم البارد ....
(الا ياليت الزمان يعود يوما ) ,,, مااعظم كلمت ( ياليت ) فلها من القوه والقدسيه مايستوجب علينا احترامها وعدم العبث ونطقها ,, تتصف بعنادها وعذريتها وعدم الملكيه ,,, فهي ( المستحيل الوحيد الذي لن يحصل)
لقد ايقنت ان احياتي ليس بها مستحيلات ( فالمستحيل ) كما عرفته واصبحت اتذكره الان ,,, كنت اعبر عنه باستحاله خروج دمعي من سجن اجفاني وان لاانحني تمهيدا للوقوع على ركبتي تمهيدا لامساك راسي بقبضتي لاعيش لحظات من( الا شعور ) وصولا لاستيعاب واقع جديد من تحول الشموخ لانكسار ومن قوه لضعف ....
لست انا السبب في انكسار نفسي فقد عشت محافظا على مقامها ولاكن غير المتوقع ان اتحول واعيش هاذه المراحل بسبب من اكتشفت انه قد وصل لدرجه
(( الاغلى من الروح ))
لااتوقع ان هاذه الدرجه دارجه بعالم اخر غير عالمي حريري الملمس كستنائي اللون ...
عند قرائتي ومراجعتي لاوراق حياتي قريبه الحصول ,,,طويله الايام,,, ثقيله الساعات
ايقن بدواخلي المتشعبه اني لن استطيع الوقوف من جديد والعوده لماضي المجيد .
لقد كسرت واختلفت ملامحي اشبه مااكون بزجاج ملون جميل كان يزين بابا يصعب دقه واكتشاف ماخلفه وكسر ( بحجر )
حجر اصفه بتواضع (( بالحقير))
فهو المسير الذي لايستطيع التحرك او حتى التعبير عن ابسط مايكون فهو جامد المشاعر مسلوب الاراده وقامع في العبوديه لايمتلك حق تقرير مصيره ,,, فلقد رسمت ملامحه الازمان والاستخدامات ,,,,
هو القاتل الماجور الذي ياخذ روح كل مايصطدم به ...
لن ابتعد وساعود للمعجزات وامزجها بالدعوات كاي انسان يخفف على نفسه حقيقه الواقع ليبحر بها في عالم الواقع وصولا لشاطئ النسيان لارسو به ازمانا لاعيش المستقبل وامر بواقع امر واصعب من واقعي الحالي فيحل مكانه لاحول واقعا للنسان واعيش واقعا جديدا من الاحزان ...
ياليت الايام تعود فاغير بها ماكان ,,, بل ياليتني مت صغيرا لم تعرف ملامحي العبوس ولم ترسم غير الابتسامه ,,, بل ياليتني لم اخلق ولم اعرف تصاريف الزمان التي اضحكتني قليلا وابكتني كثيرا ....
مااعظمك ( ياليت ) فلقد ضربت بك الامثال ....
مشاعر هيمو