سعود بن محمد
02-07-2011, 01:55 AM
صور ممنوعة من النشر والتداول
هل من المؤكد أنك أتيت هنا لتعرف تلك الصور والبحث عنها هل تشدك الاشياء الممنوعه أم صيحيح مايقال أن كل ممنوع مرغوب .
ولا يهمك تفضل لتطلع على تلك الصور الممنوعة من النشر لعل أحداها تشد أنتباهك وتنال أعجابك
::
::
::
::
::
هل مللت
::
::
::
مازال لديك الرغبة لتطلع على تلك الصور
::
::
::
::
::
الصورة الأولى :
في كارثة جدة استطعنا أن نكتشف كوارث أخرى ويا خوفي تنقلب الايه ونجد أنفسنا في كوارث أكثر فقد صدق المثل القائل مصائب قوم عند قوم فوائد القصة تبدأ يوم الثلاثاء مساءا وفجر الأربعاء 21و22 محرم 1432هـ في نفس اليوم الذي فجعنا بوفاة الوالدة نقلت أحدى جارتنا عن طريق الهلال الأحمر إلى احد المستشفيات وتفاجئ الجميع عندما طلب منهم توقيع تعهد بتحمل كامل المصاريف والكل يدرك أن الكل في تلك الظروف مشغول البال وشارد الذهن في الحالة ويستغل المستشفى تلك الظروف بينما أفاد موظف الهلال الأحمر والمدير الطبي ان الحالة تعالج على حساب وزارة الصحة لليوم الأول بعد يتطلب الأمر نقلها أو اعتماد العلاج أو تحمل مصاريفه لكن كما قلت يستغل المستشفى ظروف انشغال أهل المريض والحالة ويوقعهم على تعهد بتحمل المصاريف وهنا كارثة إنسانية نسال الله السلامة من تصرفات الجشع والاستغلال ليس عيب ان نقسم بأننا نؤدي الأمانة وشرف المهنة لكن العيب ان لا نستغل الظروف وهذا حال المستشفيات الخاصة موت وخراب ديار .
المهم توفيت جارتنا وكانت الكارثة لم يسلم جثمانها إلا بضمانات على دفع قيمة الفاتورة التي بلغت أكثر من 9000 ألف ريال في ساعتين بينما يشير أحد الأطباء أن المذكورة توفيت بعد دخولها المستشفى بدقائق لا تزيد على 10 دقائق وبرغم ذلك لابد أن يستغل الوضع وتشغل الأجهزة وتفتح غرفة الإنعاش ليستطيعوا أن يبرروا حصولهم على مبالغ طائلة فأي علاج هذا وأي ضمير هذا ومتى يصحوا ضمير الإنسان فالدكتور أصبح تاجر والمالك أصبح مستثمر فأين الدين والقيم والأخلاق ثم نتسائل لماذا تصيبنا الكوارث وتلاحقنا المصائب أنها ردة فعل لتصرفاتنا ومخططاتنا باستغلال البشر.
::
الصورة الثانية :
كانت كارثة بحق الإنسانية قبل أن تكون كارثة شخصية بعد أن توفيت وتم إنهاء الإجراءات بالمستشفى والشرطة والحصول على أمر الدفن كانت الصدمة القاسية والمدمرة لا توجد مقبرة لتقبل دفن الميتة حيث أنها من جنسية عربية وليست مواطنه فلا مجال لدفنها كل مقبرة تعتذر وكأن مقابر جدة كلها قد خصصت وأصبحت لا تقبل أي جنسية سألني جارنا أين دفنت والدتي فقلت له في مقابر كذا .؟؟؟ فقال لي لقد ذهبنا هناك وقالوا لنا لا يوجد مكان وذهبت معه للمقابر لعلي اخدمه وسألنا الموظف هل أوراقها جاهزة ومكتملة قلنا له نعم قال احضروا الجنازة وما هي إلا لحظات اطلع فيها على جنسيتها فكان جوابه أسرع من البرق تذكر أسف جدا لا يوجده سوى قبرين ولكنها محجوزة والجنائز بالطريق استغربت كيف بقدرة قادر حجزت القبور يا سبحان الله حتى الموت أصبح بالواسطة وحتى المقابر أصبحت بالجنسية فأين نحن من الإسلام وأين الإسلام منا لن أطيل عليكم بعد اتصالات ومناقشات اتضح التالي هناك سماسرة يعملون للموتى مبالغ مقابل الحصول على قبر حقيقة اشتد غضبي وانفعلت وصحت في وجه الرجل وقلت ألا تخافون الله حتى المتاجرة بالموتى والمقابر يا سبحان الله
ليس مهم كل هذا المهم والأدهى بمجرد اتصال هاتفي فتحت لصديقي ليلة القدر خيروه أي المقابر يريد فجميعها تحت امرنا
واخترنا مقبرة كانت تؤكد وتصر على أنها لا تقبل غير المواطنين ثم أنها حاليا حسب قولهم لا يوجد فيها مكان ويا سبحان الله كيف كسرت القوانين وظهر بدل القبر قبور بمجرد اتصال . والحمدلله أننا أصبحنا في زمن الموت والمقبرة بالبطاقة والواسطة .
الصورة الثالثة :
وأتذكر في هذا السياق أحد أصدقائي عندما استطاعت شركة التأمين الطبي التعاونية من الخروج من المأزق وتهربت من أجراء عمليه له عندما أدركت أن العملية ستكلف حوالي 38 ألف ريال بحجج واهية أولها أن بطاقة التأمين لا تغطي الحالة بسبب أنه لم يكشف عن حالته المرضية برغم غبائهم كان يعالج ببطاقة السابقة لنفس الحالة وعندما أدركوا الفخ الذي وقعوا فيه برروا الموقف أن هناك فترة شهر بين تجديد البطاقة وبين انتهاء البطاقة السابقة وأكدوا له أنه ليس مسجل رسمي وأن بطاقته ليست رسمية فكان غباء منهم كيف بطاقتي ليست مسجلة رسمي وهو قد تابع فيها لأكثر من سبعة أشهر في كذا مستوصف وحصل على عدة موافقات على عدة أجراءات تحتاج موافقة رسميه للأسف تلاعب وتهرب في حالة وجود بسطاء وفقراء في حين تخضع الشركة للواسطات وتدفع ألوف بغير وجه حق فأين الضمير كانت رسوم إصدار بطاقة تأمين بمبلغ مابين 900 و 1100 ثم فجأة بقدرة قادر ارتفعت إلى 2500 ريال ولو سألنا عن الأسباب لوجدنا السبب واضح للأعمى وقوي بقوة السلطة والمصلحة الخاصة فبعد أن صدر قرار بربط تأمين الفرد بالإقامة لدى إدارة الجوازات أرتفع السعر وهذا دليل على أن هناك قوى لها مصالح مرتبطة وإلا لماذا ارتبطت شركات التامين بالجوازات ومن المستفيد الأول وكم عدد المستفيدين هناك الغاز تثير إلى وجود قوى لها بصمات نسال الله السلامة الكل يعلم أن التامين الصحي مطلب ولكن أن تستغل الظروف فهذا لا يجوز وان تتهرب شركات الـتأمين فهذا ايضا لا يجوز كيف نريد الرحمة من الله سبحانه وتعالى وهناك من لا يرحم ولا يخاف ولا يترك رحمة ربنا تنزل
ختاما قلنا لصديقنا أذهب ألي وزارة الصحة وقدم شكوى في تلك الشركة فكانت المصيبة الأكبر هل تشتكي شركة التعاونية وهل تظن أن أي شخص أو جهة ستقف مع ضد شركة التعاونية حلم من الأحلام الا تعلم وتدرك أنك سوف تعاني الأمرين وتكره حياتك والأفضل أن تموت ولا تتقدم بشكوى فلن تأخذ لا حق ولا باطل فلا حياة لمن تنادي الأفضل أن تموت ولا تفكر بالمطالبة بأي حقوق .
الصورة الرابعة :
أثناء كارثة سيول جدة
كانت طائرات أغاثه تجول سماء جده للتصوير فأي منطق هذا هل حان الوقت لنصور مصائبنا ونعيش على أنقاض السيول والموتى ثم نتباكى على أرواح الشهداء في حين ندفن جروحنا ومآسينا في أعماق الحفر وتحت مياه الأمطار بينما يتمع من كان السبب في تلك الكوارث بسياحة والسفر ويستجم على أنغام البورصة وربما إفراد أسترته في شواطئ أوروبا يتمتعون أيضا
ان ما صرف على مشاريع التصريف لمدينة جدة سيجعل من مدينة جدة اكبر دول العالم
حضارة لكن للأسف كيف نطالب هؤلاء وقد فقد منهم الولاء والانتماء وكيف نتوقع من أمثالهم الأمانة والإخلاص وهم فقدوا ابسط حقوق الوطنية فمن لا ولاء ولا انتماء له لا أمان له ولا نتوقع منه سوا الفساد والخراب والدمار دعونا نرى جزء من واقع مر كل من حصلت له الفرصة استغل الفرصة واكل وملئ البنوك وامن نفسه وأسرته وهو على يقين انه في أمان وحماية بحجة من سبقه كيف وصلت للمنصب وقبلت به وهو على أسوء حال لو فرضنا وسلمنا بذلك إنما استفدت كما استفاد من هم قبلك وهكذا تدور السلسلة حتى الآن لا حياة لمن تنادي ولا ضمير حتى أتتنا فئة تستفيد من أضرار المتضررين حتى صرف التعويضات بالواسطة حتى تقدير التعويضات يخضع وهناك ناس تعوض بينما آخرون يقال لهم أنتم لا تستحقون أو ممن لا يشملكم التعويض يا سبحان الله حتى التعويض أصبح للواسطة دور فيه و حتى في المصائب يود البعض أن يستفيد إذا أين الضمير أين مخافة الله أين وأين أسئلة كثيرة بلا أجوبة لأننا فقدنا الولاء والانتماء فلا تتوقعوا ان نصل لبر الأمان وهناك فئة كهؤلاء بيننا وتعيش وسطنا ولديها مفاتيح لمشاكلنا .لذا فقدنا الرحمة وفقد الأمان لأننا أصبحنا نسعى خلف أرزاق و أنقاض الآخرين .
الصورة الخامسة :
ان لا تأتي فئة من الصور السابقة وتضع في الحسبان الخلاص مني ومن أمثالي لأنهم يخشون الحقيقة دائما .
الله يستر على قلمي ويستر علي وان بقيت وعشت سأنشر لكم بقية الصور .
بقلمي
سعود بن محمد
07/02/2011م
هل من المؤكد أنك أتيت هنا لتعرف تلك الصور والبحث عنها هل تشدك الاشياء الممنوعه أم صيحيح مايقال أن كل ممنوع مرغوب .
ولا يهمك تفضل لتطلع على تلك الصور الممنوعة من النشر لعل أحداها تشد أنتباهك وتنال أعجابك
::
::
::
::
::
هل مللت
::
::
::
مازال لديك الرغبة لتطلع على تلك الصور
::
::
::
::
::
الصورة الأولى :
في كارثة جدة استطعنا أن نكتشف كوارث أخرى ويا خوفي تنقلب الايه ونجد أنفسنا في كوارث أكثر فقد صدق المثل القائل مصائب قوم عند قوم فوائد القصة تبدأ يوم الثلاثاء مساءا وفجر الأربعاء 21و22 محرم 1432هـ في نفس اليوم الذي فجعنا بوفاة الوالدة نقلت أحدى جارتنا عن طريق الهلال الأحمر إلى احد المستشفيات وتفاجئ الجميع عندما طلب منهم توقيع تعهد بتحمل كامل المصاريف والكل يدرك أن الكل في تلك الظروف مشغول البال وشارد الذهن في الحالة ويستغل المستشفى تلك الظروف بينما أفاد موظف الهلال الأحمر والمدير الطبي ان الحالة تعالج على حساب وزارة الصحة لليوم الأول بعد يتطلب الأمر نقلها أو اعتماد العلاج أو تحمل مصاريفه لكن كما قلت يستغل المستشفى ظروف انشغال أهل المريض والحالة ويوقعهم على تعهد بتحمل المصاريف وهنا كارثة إنسانية نسال الله السلامة من تصرفات الجشع والاستغلال ليس عيب ان نقسم بأننا نؤدي الأمانة وشرف المهنة لكن العيب ان لا نستغل الظروف وهذا حال المستشفيات الخاصة موت وخراب ديار .
المهم توفيت جارتنا وكانت الكارثة لم يسلم جثمانها إلا بضمانات على دفع قيمة الفاتورة التي بلغت أكثر من 9000 ألف ريال في ساعتين بينما يشير أحد الأطباء أن المذكورة توفيت بعد دخولها المستشفى بدقائق لا تزيد على 10 دقائق وبرغم ذلك لابد أن يستغل الوضع وتشغل الأجهزة وتفتح غرفة الإنعاش ليستطيعوا أن يبرروا حصولهم على مبالغ طائلة فأي علاج هذا وأي ضمير هذا ومتى يصحوا ضمير الإنسان فالدكتور أصبح تاجر والمالك أصبح مستثمر فأين الدين والقيم والأخلاق ثم نتسائل لماذا تصيبنا الكوارث وتلاحقنا المصائب أنها ردة فعل لتصرفاتنا ومخططاتنا باستغلال البشر.
::
الصورة الثانية :
كانت كارثة بحق الإنسانية قبل أن تكون كارثة شخصية بعد أن توفيت وتم إنهاء الإجراءات بالمستشفى والشرطة والحصول على أمر الدفن كانت الصدمة القاسية والمدمرة لا توجد مقبرة لتقبل دفن الميتة حيث أنها من جنسية عربية وليست مواطنه فلا مجال لدفنها كل مقبرة تعتذر وكأن مقابر جدة كلها قد خصصت وأصبحت لا تقبل أي جنسية سألني جارنا أين دفنت والدتي فقلت له في مقابر كذا .؟؟؟ فقال لي لقد ذهبنا هناك وقالوا لنا لا يوجد مكان وذهبت معه للمقابر لعلي اخدمه وسألنا الموظف هل أوراقها جاهزة ومكتملة قلنا له نعم قال احضروا الجنازة وما هي إلا لحظات اطلع فيها على جنسيتها فكان جوابه أسرع من البرق تذكر أسف جدا لا يوجده سوى قبرين ولكنها محجوزة والجنائز بالطريق استغربت كيف بقدرة قادر حجزت القبور يا سبحان الله حتى الموت أصبح بالواسطة وحتى المقابر أصبحت بالجنسية فأين نحن من الإسلام وأين الإسلام منا لن أطيل عليكم بعد اتصالات ومناقشات اتضح التالي هناك سماسرة يعملون للموتى مبالغ مقابل الحصول على قبر حقيقة اشتد غضبي وانفعلت وصحت في وجه الرجل وقلت ألا تخافون الله حتى المتاجرة بالموتى والمقابر يا سبحان الله
ليس مهم كل هذا المهم والأدهى بمجرد اتصال هاتفي فتحت لصديقي ليلة القدر خيروه أي المقابر يريد فجميعها تحت امرنا
واخترنا مقبرة كانت تؤكد وتصر على أنها لا تقبل غير المواطنين ثم أنها حاليا حسب قولهم لا يوجد فيها مكان ويا سبحان الله كيف كسرت القوانين وظهر بدل القبر قبور بمجرد اتصال . والحمدلله أننا أصبحنا في زمن الموت والمقبرة بالبطاقة والواسطة .
الصورة الثالثة :
وأتذكر في هذا السياق أحد أصدقائي عندما استطاعت شركة التأمين الطبي التعاونية من الخروج من المأزق وتهربت من أجراء عمليه له عندما أدركت أن العملية ستكلف حوالي 38 ألف ريال بحجج واهية أولها أن بطاقة التأمين لا تغطي الحالة بسبب أنه لم يكشف عن حالته المرضية برغم غبائهم كان يعالج ببطاقة السابقة لنفس الحالة وعندما أدركوا الفخ الذي وقعوا فيه برروا الموقف أن هناك فترة شهر بين تجديد البطاقة وبين انتهاء البطاقة السابقة وأكدوا له أنه ليس مسجل رسمي وأن بطاقته ليست رسمية فكان غباء منهم كيف بطاقتي ليست مسجلة رسمي وهو قد تابع فيها لأكثر من سبعة أشهر في كذا مستوصف وحصل على عدة موافقات على عدة أجراءات تحتاج موافقة رسميه للأسف تلاعب وتهرب في حالة وجود بسطاء وفقراء في حين تخضع الشركة للواسطات وتدفع ألوف بغير وجه حق فأين الضمير كانت رسوم إصدار بطاقة تأمين بمبلغ مابين 900 و 1100 ثم فجأة بقدرة قادر ارتفعت إلى 2500 ريال ولو سألنا عن الأسباب لوجدنا السبب واضح للأعمى وقوي بقوة السلطة والمصلحة الخاصة فبعد أن صدر قرار بربط تأمين الفرد بالإقامة لدى إدارة الجوازات أرتفع السعر وهذا دليل على أن هناك قوى لها مصالح مرتبطة وإلا لماذا ارتبطت شركات التامين بالجوازات ومن المستفيد الأول وكم عدد المستفيدين هناك الغاز تثير إلى وجود قوى لها بصمات نسال الله السلامة الكل يعلم أن التامين الصحي مطلب ولكن أن تستغل الظروف فهذا لا يجوز وان تتهرب شركات الـتأمين فهذا ايضا لا يجوز كيف نريد الرحمة من الله سبحانه وتعالى وهناك من لا يرحم ولا يخاف ولا يترك رحمة ربنا تنزل
ختاما قلنا لصديقنا أذهب ألي وزارة الصحة وقدم شكوى في تلك الشركة فكانت المصيبة الأكبر هل تشتكي شركة التعاونية وهل تظن أن أي شخص أو جهة ستقف مع ضد شركة التعاونية حلم من الأحلام الا تعلم وتدرك أنك سوف تعاني الأمرين وتكره حياتك والأفضل أن تموت ولا تتقدم بشكوى فلن تأخذ لا حق ولا باطل فلا حياة لمن تنادي الأفضل أن تموت ولا تفكر بالمطالبة بأي حقوق .
الصورة الرابعة :
أثناء كارثة سيول جدة
كانت طائرات أغاثه تجول سماء جده للتصوير فأي منطق هذا هل حان الوقت لنصور مصائبنا ونعيش على أنقاض السيول والموتى ثم نتباكى على أرواح الشهداء في حين ندفن جروحنا ومآسينا في أعماق الحفر وتحت مياه الأمطار بينما يتمع من كان السبب في تلك الكوارث بسياحة والسفر ويستجم على أنغام البورصة وربما إفراد أسترته في شواطئ أوروبا يتمتعون أيضا
ان ما صرف على مشاريع التصريف لمدينة جدة سيجعل من مدينة جدة اكبر دول العالم
حضارة لكن للأسف كيف نطالب هؤلاء وقد فقد منهم الولاء والانتماء وكيف نتوقع من أمثالهم الأمانة والإخلاص وهم فقدوا ابسط حقوق الوطنية فمن لا ولاء ولا انتماء له لا أمان له ولا نتوقع منه سوا الفساد والخراب والدمار دعونا نرى جزء من واقع مر كل من حصلت له الفرصة استغل الفرصة واكل وملئ البنوك وامن نفسه وأسرته وهو على يقين انه في أمان وحماية بحجة من سبقه كيف وصلت للمنصب وقبلت به وهو على أسوء حال لو فرضنا وسلمنا بذلك إنما استفدت كما استفاد من هم قبلك وهكذا تدور السلسلة حتى الآن لا حياة لمن تنادي ولا ضمير حتى أتتنا فئة تستفيد من أضرار المتضررين حتى صرف التعويضات بالواسطة حتى تقدير التعويضات يخضع وهناك ناس تعوض بينما آخرون يقال لهم أنتم لا تستحقون أو ممن لا يشملكم التعويض يا سبحان الله حتى التعويض أصبح للواسطة دور فيه و حتى في المصائب يود البعض أن يستفيد إذا أين الضمير أين مخافة الله أين وأين أسئلة كثيرة بلا أجوبة لأننا فقدنا الولاء والانتماء فلا تتوقعوا ان نصل لبر الأمان وهناك فئة كهؤلاء بيننا وتعيش وسطنا ولديها مفاتيح لمشاكلنا .لذا فقدنا الرحمة وفقد الأمان لأننا أصبحنا نسعى خلف أرزاق و أنقاض الآخرين .
الصورة الخامسة :
ان لا تأتي فئة من الصور السابقة وتضع في الحسبان الخلاص مني ومن أمثالي لأنهم يخشون الحقيقة دائما .
الله يستر على قلمي ويستر علي وان بقيت وعشت سأنشر لكم بقية الصور .
بقلمي
سعود بن محمد
07/02/2011م