الرحال
03-17-2011, 07:03 AM
http://www.m3rof.com/newsm/4226.jpg
قبل السفر إلى دول العالم المختلفة، يتعيّن على محبي السفر والسياحة أن يفكروا بالعديد من القضايا المرتبطة بأمنهم الشخصي وحياتهم، لأنه توجد في هذا العالم العديد من المدن التي يعتبر الوضع الأمني فيها سيئاً لكون عمليات الخطف والقتل وإطلاق النار بين جماعات المافيا يتكرر بشكل خطير ولا يوفر حتى السياح الأجانب.
وقالت صحيفة القبس الكويتية إن المدن العشر التالية تعتبر حسب العديد من مكاتب السياحة والسفر وتقارير الأجهزة الأمنية المعنية الأخطر في العالم:
بوغوتا "كولومبيا"
تحسن الوضع الأمني في كولومبيا في السنوات القليلة الماضية بشكل ملموس، غير أن هجمات مافيا المخدرات لا تزال تؤرق سكان الريف وسكان العاصمة بوغوتا، كما توجد تهديدات مستمرة بحدوث انفجارات كالذي وقع في آب من العام الماضي أمام محطة الإذاعة الكولومبية كاراكول راديو، وأدى إلى جرح أربعة أشخاص.
سيوداد خواريز "المكسيك"
تعتبر هذه المدينة من الأسرع نمواً، غير أن الجريمة تزداد فيها بشكل أسرع من نموها.
ففي عام 2008 وقعت فيها 1400 جريمة، أما في عام 2010 فوقعت 2500 جريمة ارتكبتها مافيات المخدرات، لذلك فان الحياة في هذه المدينة مشلولة من الخوف.
وقد توفي خلال الأعوام العشرة الماضية في هذه المدينة 400 امرأة نتيجة للعنف الجنسي الذي تعرضن له.
سانت لويس "الولايات المتحدة"
وفق أحدث دراسة لمكتب التحقيق الفدرالي فإن مدينة سانت لويس الواقعة في ولاية ميزوري هي المدينة الأكثر خطورة في أميركا من زاوية أعمال القتل والاغتصاب والسرقات والسطو.
بورت أو برنس "هاييتي"
لا تزال هذه المدينة التي تعتبر الأكبر في هاييتي مركزاً للمواجهات العنيفة وللتظاهر رغم التغييرات الحكومية التي جرت فيها في عام 2004 ففي هذه المدينة لا توجد أي قوة شرطة تراقب أعمال العنف، ويسيطر المجرمون على الدولة كلها تقريباً، وحتى القوات المساعدة التي قدمتها الأمم المتحدة لا تضمن للزائرين وللسكان الأمان.
مقديشو "الصومال"
تتصف الأوضاع السياسية والأمنية في الصومال بشكل عام بعدم الاستقرار منذ فترة طويلة، صحيح أنه توجد فيها شكلياً حكومة مركزية، غير أنها غير قادرة على الإشراف حتى على العاصمة مقديشو، لذلك ينصح بعدم السفر إلى الصومال، فأعمال القتل والخطف والحوادث الدموية تتكرر يومياً في مقديشو، كما في المناطق الأخرى من الصومال.
أما المشكلة الأخرى السائدة في الصومال فهي الصراعات المسلحة التي لا يمكن التنبؤ بها بين الميليشات المتنافسة، كما لا ينصح بالسفر بحراً بالقرب من الشواطئ الصومالية بسبب تكرار عمليات القرصنة المسلحة التي تتم انطلاقاً من الصومال.
كاراكاس "فنزويلا"
أدخلت كاراكاس إلى قائمة أخطر عشر مدن في العالم في العام الماضي، وظلت ضمن هذه القائمة في العام الحالي فنسبة الجريمة فيها مرتفعة بشكل كبير، وتحدث في شوارعها عمليات قتل وهجمات بالسلاح بشكل شبه يومي، كما تحدث في الكثير من الأحيان عمليات "الخطف السريع" حيث يخطف السياح الأجانب ثم يطلق سراحهم بعد تسديد الأموال المطلوبة.
بورت مورسيبي "بابوا غينيا الجديدة"
إذا كنتم ترغبون بالسفر إلى هذه المدينة، فعليكم أن تأخذوا بالاعتبار إمكان تعرضكم للمهاجمة أو للاغتصاب لأنه تسود فيها حالة مرتفعة من الجريمة.
ويقوم المجرمون بخطف السياح في السيارات ومهاجمة سياراتهم بالحجارة، ويوجد جزء كبير من المدينة تحت إشراف مافيا الشوارع المعروفة باسم راسكولس.
ولا ينصح السياح بالوجود في الأماكن التي لا توجد فيها حراسة مثل الشواطئ أو ملاعب الغولف، كما أن وسائل النقل العامة تعتبر خطيرة.
غروزني "روسيا الاتحادية"
وصفت الأمم المتحدة غروزني في عام 2003 بأنها المدينة الأكثر تدميراً على الكرة الأرضية، وقد شهدت منذ بداية التسعينات حربان فيها جعلاها تتحول إلى حطام.
أما نسبة عمليات القتل والاغتصاب فيها فمرتفعة، وتمثل عمليات الخطف إحدى المشاكل الأمنية الرئيسية.
سانتو دومينغو "الدومينيكان"
إذا قررتم التوجه هذا العام إلى جمهورية الدومينيكان فيفضل أن تتركوا الأشياء الثمينة في بلدكم وبيوتكم، لان عدد الأجانب الذين يتعرضون للسرقة والسطو في تنامٍ، كما تحدث سرقات متنامية للسيارات، ويحدث في هذه البلاد اضرابات ومظاهرات بشكل متكرر.
مظفر آباد "باكستان"
تعتبر عاصمة إقليم أزاد كشمير في باكستان جنة على الأرض حيث تفتخر ببحيراتها الجميلة وأنهارها وحدائقها الجميلة.
وتحدث في باكستان مظاهرات واحتجاجات بشكل متكرر، أما المشكلة الأكبر هناك فهي تجارة المخدرات والابتزاز والعنف السياسي والإرهاب والقتل.
قبل السفر إلى دول العالم المختلفة، يتعيّن على محبي السفر والسياحة أن يفكروا بالعديد من القضايا المرتبطة بأمنهم الشخصي وحياتهم، لأنه توجد في هذا العالم العديد من المدن التي يعتبر الوضع الأمني فيها سيئاً لكون عمليات الخطف والقتل وإطلاق النار بين جماعات المافيا يتكرر بشكل خطير ولا يوفر حتى السياح الأجانب.
وقالت صحيفة القبس الكويتية إن المدن العشر التالية تعتبر حسب العديد من مكاتب السياحة والسفر وتقارير الأجهزة الأمنية المعنية الأخطر في العالم:
بوغوتا "كولومبيا"
تحسن الوضع الأمني في كولومبيا في السنوات القليلة الماضية بشكل ملموس، غير أن هجمات مافيا المخدرات لا تزال تؤرق سكان الريف وسكان العاصمة بوغوتا، كما توجد تهديدات مستمرة بحدوث انفجارات كالذي وقع في آب من العام الماضي أمام محطة الإذاعة الكولومبية كاراكول راديو، وأدى إلى جرح أربعة أشخاص.
سيوداد خواريز "المكسيك"
تعتبر هذه المدينة من الأسرع نمواً، غير أن الجريمة تزداد فيها بشكل أسرع من نموها.
ففي عام 2008 وقعت فيها 1400 جريمة، أما في عام 2010 فوقعت 2500 جريمة ارتكبتها مافيات المخدرات، لذلك فان الحياة في هذه المدينة مشلولة من الخوف.
وقد توفي خلال الأعوام العشرة الماضية في هذه المدينة 400 امرأة نتيجة للعنف الجنسي الذي تعرضن له.
سانت لويس "الولايات المتحدة"
وفق أحدث دراسة لمكتب التحقيق الفدرالي فإن مدينة سانت لويس الواقعة في ولاية ميزوري هي المدينة الأكثر خطورة في أميركا من زاوية أعمال القتل والاغتصاب والسرقات والسطو.
بورت أو برنس "هاييتي"
لا تزال هذه المدينة التي تعتبر الأكبر في هاييتي مركزاً للمواجهات العنيفة وللتظاهر رغم التغييرات الحكومية التي جرت فيها في عام 2004 ففي هذه المدينة لا توجد أي قوة شرطة تراقب أعمال العنف، ويسيطر المجرمون على الدولة كلها تقريباً، وحتى القوات المساعدة التي قدمتها الأمم المتحدة لا تضمن للزائرين وللسكان الأمان.
مقديشو "الصومال"
تتصف الأوضاع السياسية والأمنية في الصومال بشكل عام بعدم الاستقرار منذ فترة طويلة، صحيح أنه توجد فيها شكلياً حكومة مركزية، غير أنها غير قادرة على الإشراف حتى على العاصمة مقديشو، لذلك ينصح بعدم السفر إلى الصومال، فأعمال القتل والخطف والحوادث الدموية تتكرر يومياً في مقديشو، كما في المناطق الأخرى من الصومال.
أما المشكلة الأخرى السائدة في الصومال فهي الصراعات المسلحة التي لا يمكن التنبؤ بها بين الميليشات المتنافسة، كما لا ينصح بالسفر بحراً بالقرب من الشواطئ الصومالية بسبب تكرار عمليات القرصنة المسلحة التي تتم انطلاقاً من الصومال.
كاراكاس "فنزويلا"
أدخلت كاراكاس إلى قائمة أخطر عشر مدن في العالم في العام الماضي، وظلت ضمن هذه القائمة في العام الحالي فنسبة الجريمة فيها مرتفعة بشكل كبير، وتحدث في شوارعها عمليات قتل وهجمات بالسلاح بشكل شبه يومي، كما تحدث في الكثير من الأحيان عمليات "الخطف السريع" حيث يخطف السياح الأجانب ثم يطلق سراحهم بعد تسديد الأموال المطلوبة.
بورت مورسيبي "بابوا غينيا الجديدة"
إذا كنتم ترغبون بالسفر إلى هذه المدينة، فعليكم أن تأخذوا بالاعتبار إمكان تعرضكم للمهاجمة أو للاغتصاب لأنه تسود فيها حالة مرتفعة من الجريمة.
ويقوم المجرمون بخطف السياح في السيارات ومهاجمة سياراتهم بالحجارة، ويوجد جزء كبير من المدينة تحت إشراف مافيا الشوارع المعروفة باسم راسكولس.
ولا ينصح السياح بالوجود في الأماكن التي لا توجد فيها حراسة مثل الشواطئ أو ملاعب الغولف، كما أن وسائل النقل العامة تعتبر خطيرة.
غروزني "روسيا الاتحادية"
وصفت الأمم المتحدة غروزني في عام 2003 بأنها المدينة الأكثر تدميراً على الكرة الأرضية، وقد شهدت منذ بداية التسعينات حربان فيها جعلاها تتحول إلى حطام.
أما نسبة عمليات القتل والاغتصاب فيها فمرتفعة، وتمثل عمليات الخطف إحدى المشاكل الأمنية الرئيسية.
سانتو دومينغو "الدومينيكان"
إذا قررتم التوجه هذا العام إلى جمهورية الدومينيكان فيفضل أن تتركوا الأشياء الثمينة في بلدكم وبيوتكم، لان عدد الأجانب الذين يتعرضون للسرقة والسطو في تنامٍ، كما تحدث سرقات متنامية للسيارات، ويحدث في هذه البلاد اضرابات ومظاهرات بشكل متكرر.
مظفر آباد "باكستان"
تعتبر عاصمة إقليم أزاد كشمير في باكستان جنة على الأرض حيث تفتخر ببحيراتها الجميلة وأنهارها وحدائقها الجميلة.
وتحدث في باكستان مظاهرات واحتجاجات بشكل متكرر، أما المشكلة الأكبر هناك فهي تجارة المخدرات والابتزاز والعنف السياسي والإرهاب والقتل.