كل الأحبة أقبلت أعيادهم .. .إلا أنا ....لا ينتهي رمضاني
وكأن صوم العمر فرض واجب .. ما دام إلفي بان عن أحضاني
لا زلت مذ سافرت أحلم باللقا . . لا زال قلبي يشتهى ويعانى
فإذا أتانى الليل صحبتني الرؤى فرمت سهام السهد في أجفاني
فأبيت أسرح فى خيالات الهوى هى لى كماء المزن للعطشان
فأرى حبيبي كيف جاوب لهفتى فأتى يغذى النار ..... بالنيران
ها نحن نصلاها ..نذوب فننمحى لبى الندا جسدان يندمجان
سبكت نفوسهما فصارت بالهوى نفسا لها فى عشقهم ... جسدان
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

قصيدة جميلة

الله يعطيك العافية



وعيدك مبارك


وكل عام وانت بخير

أتمنى أن يحل عيد لقائك قريباا ..
كل عام وأنت بخير ..
أرق تحيه ..

صح السانك واعتلا شانك
وان شاء الله يكون الافطار قريب
دمت في حما الرحمان اخي

ودي واحترامي وتقديري

المهيدات