|
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
المطـــر .. هو الحياة
مدخــل المطـــر .. هو الحياة هو الفرح هو طفلة تركض في ثوبها الوردي مع لمسات المطر..على وجنات مدينتي الصغيرة أشم في أنفاسه رائحة عطرك الجمـــيلة وأتسائل هل تشبه تلك القطرات كلماتك الرقيقة وهل الرياح ستحمل إلي حياتك الخضراء البسيطة أحبك .. رائحة .... مطر ونسيم ..بارد ..يراقص أغصان الشجر وموج هادىء أنساب من بين يدي البحر . أحبك شمس شتاء .. تأتي على إستحياء ونجوم مضيئة في مساء.. تزين بداخلي السماء أحبك......رائحة مطر.كم يحمل لنا المطر رائحة الأرض الندية يحمل لك أرق السلام من تلك التي تهوي و ستحمل لك الرياح سنابل الحيـاة الخضراء لتحي بها غصون الأمل و مع عودة الشتاء و هطول المطر ... حاملا تلك الأحلام البريئه ياتي الربيع بازهاره فتحلو الحيــاة بعد المطر ][ترقٌّب ][ عندَمـَا تمتلىء السماءُ مِن راحَتَي المطَر أولِّي وجهِي شطْر آخرِ الأمنِيـَات وعثـَاءُ السَّـفَر ورخاميَّة الغيم تعِيد حرَارَةَالذِّكْرَى حنيناً لأذني الورد حيثُ هنـَاك فقَط"مقام" صلاة الإستسقَاء ][ هطُول][ اروينِي ريـَّـاً نسائميَّة "الرنِين" علىأوتـَارِ التُّراب تتعاظمُ بجنُونِي حتَّى انفَلَّ عقدُ الوَردِ فِي مِحْرابِ كانَ دائماٍ ضدَّ كلِّالحُدُود ][ بَلَل ][ تلبَّسنِي اللجينُ شفَافيَّة الأديم لاتحتمِل الِّلقاء قد تبنَا عن كلَّ الخطَايَا وغسلنَا كلَّ الذنوب دخانيَّة الغيمِ تنجَلِي فِي فوضوِيَة غاويَه وهِندَام البَلل يلِيق" فقَط" بتواطؤ المطرِ مع الدموع مخرج هو المطر .كما عودنا ..صغار كنا ام كبار سيضل يعزف بقلوبنا ويذكرنا بأجمل ايامنا لامســـــ قلبيـ ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المطـــر, الحجاب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|