أَنَا أُحِب الْأَعْمَال إِلَى الْلَّه بَعْد الْجِهَاد
أَنَامَدْرَسة الْأَخْلاقأُنَادْأب الْصَّالِحِيْن

أَنَا الْبِرْكَة فِي الْأَعْمَال أَنَا الْنُّوْر يَوْم الْقِيَامَة
أَنَا الِنُّجَات مَن الْقَبْر أَنَا دَوَاء الْمَعَاصِي

أَنَا الْطُّمَأْنِيْنَة أَنَا الْخشووّع أَنَا الْأَمَان فِي الْدُّنْيَا وَأَمَان فِي الْآَخِرَة
أَنَا الْفِرَق بَيْن الْكُفْر وَالْإِسْلَام بِسَبَبِي تَنْتَصِر عَلَى الْأَعْدَاء

وَبِسَبَبِي تَتَغَلَّب عَلَى الْشَّيْطَان
وَبِسَبَبِي تُعْصَم الْدَّم وَالْأَمْوَال



هَل عَرَفْتُمُوْنِي



أَنَا ثَانِي أَرْكَان الْإِسْلَام وَفَرِيْضَة عَلَى كُل مُسْلِم بَالِغ
لَيْس لِمُسْلِم عُذْر لِيُضَيَعَنِي أَو يُفَرِّط بِي فِي حَال مَن الْأَحْوَال
فَإِن صَلَحَت صَلَح سَائِر الْعَمَل وَإِن ضَيَّعْت ضَيَّع سَائِر




الْآَن قَد عَرَفْتُمُوْنِي أَنَا الْصَّلَاة


أَخِي أُخْتِي هَل مَازِلْتُم مُّفْرَطُوْن فِي أَعْظَم رُكْن مِن أَرْكَان الْإِسْلَام أَلَّا وَهِي الْصَّلَاة
( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ )





إِن الْلَّه سُبْحَانَه وَعَد بِالْوَيْل لِمَن أَخَّر صَلَاتَه
وَكَيْف لِمَن لَم يَرْكَع فِي حَيَاتِه لِلَّه رَكْعَة وَلَم يَسْجُد سَجْدَة
إِن الْأَمْر خَطِيْر فَالصَّلَاة يُفْرَق بَيْن الْمُسْلِم وَالْكَافِر

(إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا )



فَالْمُؤْمِن حَرِيْص كُل الْحِرْص أَن يُؤَدِّي هَذِه الْفَرِيْضَة
بِأَحْسَن وَجْه وَيُصَلِّي فِي وَقْتِهَا وَلَا يُأَخِّرُها لِأَي سَبَب مِن الْأَسْبَاب




وَالْصَّلاة شِفَاء مِن الْأَمْرَاض وَالْأَسْقَام
وَتَنْهَى عَن الْفَحْشَاء وَالْمُنْكَر

قال الله تعالى(وَأَقِمْ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ )
وَيَقُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم أُرِحْنْا بِهَا يَابِلَال



الْلَّهُم إِجْعَلْنِي مُقِيْم الْصَّلاة وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا
وَتَقَبَّل دُعَاء رَبَّنَا هَب لَنَا مِن أ زَوَاجِنَا
وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّة أَعْيُن وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْن إِمَاما

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

اقتباس